"سَيَشتاقونَ لَكَ عِندَما يَفشَلونَ
في إيجادِ شَخصٍ مِثلِك"
✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨
"إطلاق سَراح"
عند ديث الجالس في غرفته على الأرض ببنطاله القطني الرمادي المريح اما صدره فأبقاه عارياً يلاعب انفريوم بمرح ويقهقه بين كل فّينة واخرى بسبب حركات حيوانه التي تضحكه بالرغم عنه.
اما لدى مارسيليا فلقد كانت جالسة على سريرها بحزن تنظر للنبتة المكسورة ارضاً.
لو لا ذلك المفترس لكانت صديقتها على قيد الحياة.
يجب عليه ان يعاقب،لا يمكن الصمت عن جريمة كهذه.
انها حتى لم تقضي وقتاً كافياً معها،هي فقط تريد ان يصبح لديها صديق سكن في سجنها هذا.
بالطبع لا يمكنها مصادقة التلفاز او السرير او الحائط كون هذه الأشياء لا تحتاج لرعاية او الأهتمام او الحب لكي تنمو او تكبر.
انها لا تعرف اكثر الأشياء المتواجدة في الغرفة،انها حتى لم تعتاد بعد على التلفاز.
فهو معقد جداً،تجهاز تحكمه فيه الكثير من الأزرار المكتوبة بلغة لا تفهمها.
هي حتى لا تعلم كيف تغير محطات التلفاز،ففي كل مرة تعلمها ايليڤ تنسى كل شيء في اليوم التالي.
انها لا تحبه كونه يخيفها،ففي مرة من المرات رأت أُناساً يقتلون الحيوانات لكي يطبخوها من ثم يأكلوها،كيف لهم ان يقتلوا الحيوانات ؟!.
الا يوجد للحيوانات زوجة وابناء ينتظرونهم في بيتهم للمجيء؟،كيف سيعيشون بعد ان يقتل؟.
الا يهتمون لمشاعرهم؟،يمكنهم اكل النباتات ام هي لا تكفيهم؟،فليتركوا الحيوانات بسلام فهي لم تخلق لكي تقتل ويأتون هؤلاك الوحوش لأكلها مقتولة بعد ان يحرقوها في النار.
في تلك المرة بقت تبكي لمدة يوم كامل الى ان اتت هارلي واقنعتها بأن هذا مجرد مونتاج.
اما عن محطة نشرة الأخبار فهم فضوليين جداً.
ما شأنهم ان ذهب مشهور لأحدى المطاعم او وجد شريكة حياته ؟! ،اليس لديهم بعض الخصوصية؟.
وايضاً ما شأنهم وماذا سيربحون ان تدخلوا في حياة هؤلاء الأشخاص؟،اما عن الأفلام فلما لا يسلم المجرم نفسه للعدالة ويعترف بخطأه؟.
لربما يسامحوه ويعذروه بعد ان يّعدهم بأن لا يفعلها مرة اخرى؟،لكن يبقى افضل شيء هو الرسوم الحراكية...لا لا لم يكن اسمها هكذا.
لحضة ما كان اسمها؟...الرسوم المتحركة !!،اجل اجل انها هي،انها رائعة.
لكن يبقى لغز كيف للرسوم ان تتحرك وتتكلم عالق في رأسها،هي ستكتشف هذا اللغز وتعرضه للعالم على منصة عالمية.
أنت تقرأ
"𝐏𝐫𝐢𝐧𝐜𝐞𝐬𝐬 𝐨𝐟 𝐜𝐚𝐥𝐦"
Romanceهُوَ ذلِكَ الطاغية شَخص بارِد قاسي يَجتَمِع سوءُ العالمِ أجمع داخِله،رَئيس أكبر مافيا في روسيا يَقتُل مَن يَشاء وَمتى أشاء لَم يَستطِع أيُ شخصٍ أن يُغيرَ أو يُحرِكَ أي انشٍ مِن مَشاعره. فَماذا سَيفعل إن التقى بِفتاة كَعُقلة الإصبع تَستطيع هز كَيانِه...
