TWELVE

2.4K 99 11
                                    






بارت غير مراجع!
—————————————
#ستيلا#
.
.
.
.

بدات بفتح عيناي كل شيء كان ضبابي لعشر ثواني لم استطع تذكر شيء كان ذاكرتي محيت ، بدات استرجع لاحداث وصلت مع بارك الى منزله

وبعدها اغمي علي بحضوره الى لان صوته براسي وهوه يناديني بذعر لازل راسي يدور نظرت الى جابني الارى سيده جالسه على كرسي خشبي

كانت بالاربعين من عمرها ،ويداها كانت مشغوله بحياكه شيء ماء اخرجت انين بسيط ما ان نغزتني معدتي التي كنت اشعر بها فارغه جدا

هيه نظرت الى بسرعه لتترك كل شيء بيدها وتسرع الي "انسه ستيلا هل انتِ بخير ؟" سالتني بسرعه وانا امات له بنعم " ارجوكِ فقط ساعديني على الجلوس"

"بالطبع" هيه بسرعه عدلت الوسائد خلفي جاعلتا مني اريح ضهري عليها شكرتها لتجلس بجانبي على السرير وضعت كف يدها على جبيني لقياس حرارتي

التي كانت مرتفعه قليلا عرفت هذا من نحول جسدي المفاجا " اين بارك" سالتها بخجل طفيف كوني اشعر بالغربه هنا لا احد اعرفه معي

هيه ابتسمت بلطف لي " لقد خرج للعمل قال انه سيتاخر ، وانا خادمه المنزل ليندا " حزنت بعض الشيء لانه ليس بجانبي لاكني يجب ان اتفهم انه رجل مشغول

ومن الصعب ان يبقى بجانبي طوال الوقت ،لاكني سانتظره الى ان ياتي اليوم وابتسمت لها حالما عرفت عن نفسها هيه لطيفه جدا تذكرني بوالدتي

" هل تحتاجين شيء؟" وضعت يدها فوق كف يدي تمسح عليه بخفه وانا امات لها بنعم " فقط اين الحمام اريد ان استحم " اردت ان يزال شعر النحول القوي بجسدي

اكره ان اكون ضعيفه وخاصه جسدي " اجل ساجهزه لكِ لان " ذهبت الى الباب الذي كان امامي فتحت لاضواء لاسمع بعد ثواني صوت المياه

عدلت نفسي بنيه لاستقامة متجاهله نغزات الالم البسيطه التي كانت بمعدتي ، حقائبي التي على ما اذكر وضعها بارك بجانب الباب لم تكن هناك بحثت بعيناي عليهم لاكني ام اجدهم

خرجت الخاله ليندا من الحمام تنشف يداها لاسالها فورا " عذرا لاكن اين ثيابي" هيه تقدمت نحو الخزانه تفتحها لتخرج ثيابي و ثياب جديده

" السيد بارك امرني بترتيبهم وايضا ابتاع لكِ ثياب جديده " وقفت مصدومه لم اشتراهم اعني هذا لطف منه لاكن ثيابي كانت كافيه بالنسبه لي

"تستطيعين الاستحمام لان وانتبهي على يدك رجائا " مهلا ما بها يدي! نضرت لها لاجد ان الكانونه لازالت بها ، انا لم اشعر بها حتى

ALL MINE |كلها ليWhere stories live. Discover now