ALL MINE |كلها لي

NINE

——————————————
.
.
.
#بارك#
.
.

"من ؟" صوتها المهتز الذي ضرب مسامعي جعل قلبي يتخبط قلقا عليها اريد رؤيتها باسرع ما يمكن "انه انا بارك"

تكلمت بسرعه وبنفاذ صبر ثواني لاسمع خطواته المسرعه الى الباب واسمع صوت فتح الباب لتظهر لي هيئتها الصغيره كانت لا تزال بنفس الثياب التي اشتريتها لها

بنطال جينز ازرق مع تيشيرت عريض بني ، لقد علمت انها تحب التيشيرتات العريضه والبسيطه وكيف انها ترتاح بها شعرها الذي كان منسدل على طول ظهرها

لانظر الى شكلها واجد ملامح التوتر على وجهها دخلت بسرعه لاغلق الباب الذي اخرج صوت دليل على قفله لاسرع واحتضنها بقوه الي وهيه بادلتني بدورها بقوه

وقد احسست بكم هيه محتاجه لهذا العناق سمعتها تتنهد ثواني لاحس برجفه سرت بكامل جسدها " مالذي حدث اليوم"

تكلمت بصوت مخنوق دليل على انها ستبكي طبطبت على ظهرها لاهدئها قليلا " اششش ..اهدئي ستيلا " ثواني لاحس ب بلل على قميصي وشهقات متتاليه لاعرف انها بدات بالبكاء

وقد اعتصر قلبي الما ، اقسم بالله هوسوك ساجعلك تبكي دما لانك جعلت معشوقتي هكذا ، جعلت يداها تحاوط رقبتي لارفعها واجعل رجلاها تحاوط خصري وامشي بها على لاريكه

البضاء التي كانت موجوده داخل غرفه المعيشه الصغيره ، اللعنه علي هل فتاتي تعيش بهكذا مكان صغير ،جلست وهي لازالت داخل احضاني تبكي وتشهق بقوه

" كفى ستيلا انتِ تؤلمين قلبي" حادثتها ينخفض بكائها و تبقى فقط شهقاتها التي خرجت بنيه تنظيم انفاسها رفعت راسها عن حظني لتجفف دموعها بكم تيشيرتها

عينها محمره بقوه مع انفها و وجنتاها " هل هذا ما قصدته بكونك خطرا علي؟" سالت مالم اريدها ان تسال تنهدت لاما لها بنعم

" قلت لكِ انا خطرٌ عليكِ ستيلا انا لا استحقك ان اردتي لابتعاد عني ف.." قاطعتني بشدها القوي على قميصي برعب "كلا ارجوك لا تبتعد انا احتاجك بجانبي ساموت ان ابتعدت عني"

اعترافها اللطيف هذا جعل من كياني يهتز و قلبي ينبض بقوه مسحت على وجنتها اليمنى بحب وبلطف ايضا ابتسمت لها بخفه " لن اترككِ اعدكِ انتِ ستاتين الان معي "

اتليت اوامري لارى ملامح الاستغراب لديها " اذهب معك ؟ الى اين؟" سالت بخفه بينما ترجع خصلات شعرها الى الخلف وانا وضعت يدي على شعرها امسح عليه بخفه

" الى المنزل ... لدي منزل صغير على حدود فلوريدا ستمكثين به الى ان تهدا لاوضاع ولا تقلقي ستكون حمايه مشدده هناك و سترتاحين "