Eighteen

2.1K 110 20
                                    



تابعوني عشان اخذ رائيكم بالروايه الجديده الي حكتبها من تخلص كلها لي

التنزيل هذه المره سيكون حسب التفاعل
————-
.
.
.
#ستيلا#
.
.
جالسه داخل غرفتي اقلب بشوكه الافطار الذي اعدته لي الخاله ليندا ،الساعه تشير الى السابعه و النصف صباحا تبقى حوالي

ساعتين على ابتداء امتحاني ، لقد مر بالفعل اسبوع منذ ان غادر ومنذ ان تشاجرنا لاول مره بسببه ، في هذا الاسبوع دائما

ما تاتيني رسائله على الهاتف ليتطمن علي وكنت ارد عليها برد جاف و اكثر الاحيان لا ارد ، انا الى الان لم افتح حاسوبي او استخدمه افكر ان اعيده له

بهذا الاسبوع كنت دائمه التواصل مع امي لاجعل توترها يخف وبالفعل نجحت فقلقها قل كثيرا عن السابق احيانا نتراسل ايضا

على الهاتف هيه اصبحت لا تمانع ان لم اتصل عليها وهذا الشيء اراحني جدا ، خاله ليندا كانت دائما معي و تواسيني قائله

" ان لاحباب يحصل بينهم شجارات وهذا شيء طبيعي " لاكن بالنسبه لي لم يكن طبيعي اتذكر كيف كنت مصدومه منه والى الان انا كذالك

لم يكن بارك الذي اعرفه هوه اصبح يشبه والدي كثيرا حينما صرخ علي ، انا وبسبب طفولتي المريره لم احب الصراخ ابدا

وهوه ياتي صارخا علي هذا الشيء لقد فطرني اقسم ، وانا ايضا لم اجلس ساكته فقد عاندت به وكثيرا طوال هذا الاسبوع كنت دائمه الاتصال بخوريت لكي يعتاد عليه

فانا اقدر لاشخاص و العشره لن ادفع صديقي بعيدا عني ، صديق بعشره ثلاث الى اربع سنوات ليست قليله لتركه ، يجب ان يعتاد

على مكالمتي له واحيانا خروجي معه، دفعت الصينيه بعيدا عني بعدما شربت فقط العصير لكي لا افقد وعي فقط و استقمت اتجه الى خزانتي

بنطال اسود مع هودي رمادي كان كافي بالنسبه لي شعري ضفرته لاغطيه بقبعه الهودي لاتجنب ان اصاب بالبرد اخذت محفظتي و كتابي لاراجع

اثناء الطريق ، نزلت اصبح على الخدم بابتسامه تعبه بسبب عدم كفايتي من النوم و كثر مذاكرتي في الساعات السابقه " صباح الخير انسه ستيلا"

حالما فتحت الباب وجدت السياره مركونه و امامها كاي الذي اصبح علي بسرعه فاتحا الباب لي لادخل " صباح النور كاي ، شكرا لك "

دخلت الى السياره الدافىء الاتنهد حالما بدا بقياده السياره الى جامعتي ، السياقه كانت شبه سريعه بسبب بعد المكان عن الجامعه

ALL MINE |كلها ليWhere stories live. Discover now