ALL MINE |كلها لي

TEN

——————————————
.
.
.
#ستيلا#
.
.

مسح على شعري كحركه اخيره ليستقيم من فوقي جالس على السرير وانا جلست بجانبه فقط، مالذي حدث قبل ربع ساعه هوه قبلني

كانت لطيفه و هادئه كان لدي احساس انه يريد ان يكون عنيف اكثر لاكن هوه تساهل لاجلي ، خداي متوردان بشده من خجلي كيف ساواجه لان

ارجعت خصلات شعري خلف اذني لاحس بيده تمسح على ظهري نظرت له بعيوني المتوسعه ذات لمعه قويه ورئيت نظراته الذي كان يحاول كبح نفسه مني اعتقد

" ستيلا واللعنه لا تنظري لي هكذا انا شخص لعين لا استطيع كبح نفسي عن التهامك " هسهس بغضب وانا ضحكت لذالك بقوه فنضراته كانت

جميله و طريقه كلامه حلوه " اذا كيف انظر " تغابيت بعمد لا مشكله من التدلل عليه واخراج الطفل بداخلي امامه هوه رفع حاجبه بمعنى حقا وانا ابتسمت بوسع اكثر

" انظري لي باي طريقه الا هذه مفهوم" امرني بحزم انا تنهدت اما له عده مرات "ولان لملمي اغراضك سنذهب " استقمت افتح دولابي وهوه لازال جالس وانا احس بنظراته علي

تجاهلت نظراته لي قدر لامكان ونجحت بهذا اخرجت حقيبه السفر خاصتي هيه صغيره لاني حين اسافر عند امي اخذ القليل من الحاجيات

بدات بتوضيب ثيابي لاخذ لاشياء الاساسيه كون حقيبتي لن تتسمع جميع اغراضي " كم سابقى هناك؟" سالته بهدوء ولازلت اطوي ثيابي و اضعها داخل الحقيبه

سمعت حركه خفيفه خلفي واظن انه يعدل جلسته " لما؟" اجابني بسؤال لاستدير و انظر له " لاعرف ماذا اخذ من ثيابي وماذا اترك" نضراته لي كانت مستائة ماذا لم اقل شيء خاطئ

" لا اعلم اما تاخذين ثيابك تستطيعين تركها وانا ساشتري لكِ غيرها" هل يمزح معي لا يعلم انني الان خجله لاني ساجلس بمنزله وفوقها لا اعمل هوه يصرف علي هذا حقا مخجل و غريب

لست متعوده ان يصرف علي شخص " ك.كلا لا يجوز ... ثم انني ارتاح بهذه ثيابي " رفضت اكشر وجهي مع توتر واضح علي وهوه ابتسم لاعلم انه فهم حالتي
.
.
.
#بارك#
.
.

ظللت انظر لها بينما تطوي ثيابها بعنايه وتضعها داخل الحقيبه بينما ارسم سيناريوهات داخل عقلي عليها وكنت العن داخلي بسبب تفكيري السيء تجاهها

تذكرت انني لم اخبر احد بمجيئها لارفع هاتفي بنيه لاتصال على خادمه المنزل سيده ليندا لاكن قاطعني اتصال تاي عقد حاجبي باستغراب لانني طلبت منه عدم لاتصال علي خلال الساعات القادمه