ALL MINE |كلها لي

Thirty two

الروايه قربت تخلص
تفاعلوا مع البارت 🫀
تجاهلوا الاخطاء الاملائية ان وجدت
قرائه ممتعه
————————-
.
.
.
#ستيلا#
.
.

الطريق كان متعب قليلا بسبب المده التي اخذها كان بالذهاب ، لقد تعبت من الجلوس الكثير و مللت رفعت هاتفي لارسل

صورتي الى والدتي هيه ستكون سعيده حقا ، رئيت السهم لازرق الذي يشير الى وصولها لاكنها لم تراها يبدو انها مشغوله

في المنزل ، لم اهتم كثيرا لانها عاجلا ام اجلا ستراها ، الهدوء كان ضيفنا الرابع لم يتكلمو معي او انا اتكلم معهم لان محادثاتنا

تكون رسميه ويعود الفضل لجيمين الذي خوفهم كثيرا و جعلهم يهابونني يجب ان اوبخه !، صحيح لم اوبخه انا ولو لمره

ترى كيف ستكون ملامحه حينها ، ركنت السياره امام القصر ليفتح ميخيل الباب لي نزلت اتوجه الى الداخل القي التحيه

على الخاله ليندا والتي كانت تحمل ملامح سعيده اكثر من العاده ، حضنتني مطبطبه على ظهري بسعاده بالغه " مبارك عليكِ

ستيلا" " شكرا لكِ خاله ليندا" ابتعدت عني تمسح على شعري بخفه " ان السيد بارك ينتظرك بغرفه المعيشه" صدمت

قليلا فالساعه الان السابعه مساءً هوه في العاده لا يعود بهذا الوقت ، لاكن الفرح كان مسيطر علي لذى توجهت بسرعه الى

غرفه المعيشه اجده واقف امام النافذه الكبيره بطلته المهيبه كالعاده وثيابه الرسميه المرتبه بدقه يعطيني ظهره و يرجع يداه

خلف ظهره كعادته وحالما سمع خطواتي الصغيره استدار لي بسرعه و ابتسامه بسيطه على وجهه فتح لي يداه وانا اسرعت

ارتمي بهما و اتشبث به بكلتا يداي ليفعل هوه المثل يقبل راسي بينما يستنشقني بذات الوقت " متى اتيت"صوتي خرج مختنق

بسبب انني لازلت ادفن وجهي بصدره " منذ نصف ساعه تقريبا " مسحت وجهي بصدره ليبعدني بخفه عنه وانا عبست اريد

المزيد من دفئه " هيا تعالي معي" سحب يدي يجرني خلفه وانا احاول مجاراه خطواته السريعه بالنسبه لي ، دخلنا وسط غرفه

الجلوس لارى خادمه واقفه تحمل بيدها صندوق كارتوني ابيض عليه شريط سماوي فاتح ، ترك يدي ليتوجه الى الصندق

ياخذه من يد الخادمه ليتقدم يقف امامي " خذي هذا ارتديه سنخرج معا لاحتفال بتخرجك صغيرتي" الحماس ضرب جسدي

فاخيرا ساخرج معه ، اخر مره خرجنا انتهى الامر بمشاجرة لنا بسببه لذى اخذت الصندوق بحماس ليبتسم هوه بوسع لي " ساستحم