ALL MINE |كلها لي

THIRTEEN

... بارت غير مراجع !
———————-
.
.
.

دخل الى غرفتها متعب جدا بعد ان قضى ساعات طويله داخل عمله و توبيخ الجميع هوه مضغوط جدا هذه الايام ثم اتت محنه اخرى هيه التهديد لتزيد من لامر سوءً

اراد فقط ان يراها بصحه جيده وان تضعه داخل حضنها ويغرقها بقبلاته هوه يريد ان يتعمق معها اكثر لاكن الوقت غير مناسب لاثنان هوه مشغول ويريد ان

تكون مرتهم لاولى داخل مكان جميل مثلها وان يستمتع معها حتى بزوغ الشمس دون توقف ، ما ان دخل ورى حلتها كيف تغيرت معالم وجهها عن صباح اليوم ارتاح قلبه

قبل ان يبدا بالتعمق بها ، ثيابها الحريريه الخاصه بالنوم التي اختارها هوه لها وقفه بهيئتها الصغيره الجميله امامه ببشرتها البيضاء الجميله و شكلها المهلك للقلب رائحتها التي

كانت تعم المكان ، لم تكن رائحه قويه تؤذي لانف كانت لطيفه مثلها ودافئه ايضا مثلها ، واقفه تضع يداها خلف ضهرها وقدمت اليمنى خلف اليسرى

ونظراتها التي فسرها على انها كانت خجله اعجبته ، اتى التي كانت تنتظر قدمه بفارغ الصبر لا تعلم مالذي عليها فعله لان هوه فقط وقف بعيد عنها يرمي سترته على لاريكه لتضهر يده المليئه بالوشوم و الخواتم نزع ساعته

الرولكس الفضيه ليرميها ايضا باهمال على الطاوله فاتح ثلاث ازرار من قميصه لاسود نزع ايضا حذائه و جواربه يكون حافي القدمين مثلها

وقف متخصر ينضر لها بعمق وهيه فقط خضعت له متوتره اكثر ،نضراته لها كانت عباره عن تفحص اكثر من السابق الذي اهلك قلبه فتح يداه

ينظر لها ينتظر ان تفعل خطوه تمناها وهيه ذهبت مسرعه له تحقق هذه الخطوه له ، ارتمت باحظانه بقوه وهوه استقبلها برحابه صدر كبيره ضاما اياها بقوه الى صدره

لاثنان استنشقا بعضهما بقوه كل منهما غارق برائحه الاخر الاول غارق بلطافتها و رائحتها التي ما ان شمها من عبق بشرتها حتى نسى نفسه

ولاخرى تشم رجولته المهلك الى قلبها كل مهما غرق لثواني عديده ، ابتعد عنها بخفه وهيه ايظا ولازال يحاوط خصرها بيديه وهيه متشبثه بقميصه

وضع كف يده اليمنى تحت حنكها ليرفعه ويرى جمال بحرها الهائج وكيف تنضر له بخمول وخضوع اهلك وجعل منه يلعن ذاته على لافكار التي سيفعلها بالفتاه

"لما لازلتِ مستيقضه الى لان ؟" سالها بصوته الحنون الذي جعلها تطمان ولا تقلق من الغد هيه فقط احكمت اكثر على قميصه ناظر اكثر بوجه وبنظراته الحنونه