Twenty five

2.1K 103 29
                                    


————————————-
.
.
.
#ستيلا#
.
.

ارتديت ثيابي الداخليه التي اخذتها الخادمه سابقا بعد ان نزعتها في الحمام لتغسلها بسرعه وتنشفها وتعطيها لي ، الهذه

الدرجه تاخرت انا والخاله ليندا بالاستحمام ، لبست التيشيرت خاصته ! نعم الثياب التي تم اعطائها لي كانت ثيابه كونهم لم يجدو

الوقت الكافي لشراء ثياب جديده لي ، التيشيرت كان بلون نيلي ساده ليس به اي كتابه و بنطال كان لون ازرق ايضا يصل

الى تحت ركبتي ، كان من المفترض ان هذا البنطال يصل الى بارك كشورت !!! ، اريد رؤيته به يوما ما ... عرجت بخفه

متوجه الى الطاوله لاخذ منها الفرشه و ابدا بتمشيط شعري ثم انشفه بالشسوار لكي لا امرض ، نظرت امامي الى الكم الهائل

من العطور النسائيه و الترطيبات التي امامي لاخذ احدهم برائحه الكراميل بنيه دهنه على جسدي ، لاكن ما ان لامس جروحي

حتى لسعتني بقوه لاتجاهل فكره وضع مرطب ، مسكت عطر كانت رائحته مسكره بشكل كبير وخفيفه تشبه الى حد ما

رائحتي المعتاده لاكن بشكل افضل لذى لم اتردد ولو للحظه بوضعه على جسدي لتنتشر الرائحه بقوه في المكان بشكل هادء

وجميل ، وقفت امام الشرفه اناظر منظر الضباب والثلوج امامي الذي لم يتغير سوا انسدال الضلام عليه وكثره العتمه فالخارج

لم اعرف ماذا افعل تاليا سوى التفكير باين هوه لان ولما لم ياتني حتى ، هل يعقل الى هذه الدرجه هوه غاضب مني و منزعج

سمعت صوت دقات خفيفه للخاله ليندا ليفتح و تدخل اسمع صوت ضرب كعب خفيف على الارض لم

استدير تابعت التفكير به ،" هل انتِ بخير لان !؟" لهثه ضربت قلبي عندما سمعت الصوت الذي كنت اريده قبل ثواني

رجفه حطت على يدي لتهدئني رائحته التي ملئت المكان بشكل جميل و قوي تفرض سيطرتها علي كما العاده ، استدرت

بخفه اليه وبقلب راجف بقوه ، رئيته واقف بطلته المعتاده الحاده و الغاضبه و التعبه بثياب سوداء كسواد الليل ، قميص خفيف

يلتصق على صدره لتبان عضلاته يرفع اكمام القميص و يفتح زرين منه لتبان الوشوم على يداه و صدره سلاسله الفضيه

و خواتمه المعتاده كانت حاظره بنطال اسود كتان مع حزام جلدي بذات اللون و حذائه الجلدي الامع كما العاده ، رمى سترته

ALL MINE |كلها ليWhere stories live. Discover now