نعتذر عن التاخير💕
قرائه ممتعه
—————————
.
.
.
#ستيلا#
.
.فقط جالسه على لارض التي امتلات بزجاج ، لا اشعر بشيء نضرتي كانت خاليه من الحياه لاكثر من ثلاث دقائق متضرره
بجروح كبيره و كسور ليس فقط ضاهريا وانما داخليا ايضا اشعر بنقص كبير و ايضا عدم الامان حتى معه هوه ! الرجل الذي
سقط امامي دمائه قد ملئت قميصي ، ثواني لارجع الى الحياه مره اخرى بعدما سمعت صوت اطلاق النار مره اخره وكان هذه
المره من الخارج فقط الرجال الخمسه قد اصبحو اربعه بعدما قضى بارك على واحد منهم لاخرين رأيت ميخيل و معه عده رجال
تولو بامساكهم و محاصرتهم ،لاكن الشخص الذي كان خلفي رائي اخر حيث سحبني بقوه من رقبتي واضع السلاح على رأسي
وقد احسست برجفه يده ، كيف لا يرجف هوه امام ملك الموت بارك الذي سياخذ روحه ، النضره التي كانت على وجه
وهوه واقف امامي مخيفه بحق شعره لاسود مبعثر و بعضه ملتصق على وجهه بسبب عرقه قميصه لابيض الذي كان به بقع
دماء السلاح الذي كان يحمله كان من صنف ال M4 ثقيل يقف بشموخ كما اعتاد ان يقف ياخذ نفسا و يزفره بقوه كانه ثور هائج محابسه
الفضيه و سلاسله و وشومه قد اشتقت لها لاكني خائفه منه" ان فعلتم اي حركه سافجر رائسها اقسم" صرخ الرجل
من خلفي وانا اغمضت عيني اجعل بعض الدموع تنزل ، فتحتها مره اخرى وكانت الرؤيه ضبابيه بسبب الدموع التي علقت
بعيني ، لاكن ما استطعت تمييزه هيه ملامح بارك نضراته لي كانت حزينه ولهم كانت غاضبه بحق " ارمي سلاحك بعيدا
هذا ليس من صالحك" صرخ عليه بقوه والرجل ارتجف اكثر ،تقدم بارك منه اكثر و الاخر فزع بقوه " ابتعد!" وقبل ان يضغط
الزناد كان الرجل ساقطا على لارض صارخا بقوه لم يسعني او لم يعد لدي طاقه لانظر مالذي حدث له لاكني متاكده انه تم اصابته
تم قص الحبل الذي كان يربط يداي ، لياتيني راكضا حاضنا اياي وانا كنت بلا روح " ستيلا!" ندهني بصوته الحنون و المحب
لي لاكني لا اريده الان " ابتعد!" دفعته عني بكل ما لدي من طاقه وهوه لم يتزحزح انش واحد ، ملامحه كانت مصدومه حقا
فلم يكن يتوقع مني هكذا رد " ستيلا ماذا بكِ" انحنى الى مستوايا ماسك خداي لاثنتان و عيناه تنظر بقلق واضح الى حالتي
YOU ARE READING
ALL MINE |كلها لي
Actionاضغط على الزناد من اجل مهاجمه الهدف . لقد كانت معجبه بعيوني الناعسه حتى اخبرها صديقي الوغد اني اتعاطى المخدرات /بارك جيمين جيمين . ستيلا. شخصيات فرعيه. تحذر ⭕️ توجد مشاهد في الروايه عنيفه و دمويه و جريئه ان كنت لا تحب هذا النوع لا تدخل اللهم اخذت...