SIXTEEN

2.2K 87 7
                                    





—————-
.
.
.
#جيمين#
.
.

عدلت ربطه عنقي لانزل و اسحب سترتي النيليه الى الاسفل لاعدلها ، مشيت الى الامام و معي كاي الذي اعطى المفتاح لموضف المطعم

كان احدى المطاعم المشهوره ب فلوريدا ، ذو طابع فكتوري قديم و طراز راقي ، مع اشخاص من الطبقات المخمليه وقف امامي الموضف الخاص بالحجوزات

" تفضل سيدي بماذا اساعدك"
"لدي حجز باسم السيده مينا "
انزل راسه ينظر الى جهاز الحاسوب يتفحص الحجوزات ليردف " اجل سيدي تفضل من هنا" اتى موضف اخر ليدلني على

الطاوله ،فتح باب بلون ذهبي لاجد انها جالسه بطاوله تتوسط المكان ومن الواضح انها حجزت الرده هذه كلها ، رفعت راسها لتبتسم لي وتستقيم

تقدمت لها امد يدي لمصافحتها لاكنها فاجأتني عندما بدات بتقبيل خداي ،لاتنهد بحنق و احاول مجارتها بما تفعل فمصلحتي معها

جلست لاسحب الكرسي خاصتي اجلس به " كيف حالك جيمين " بدات بالحوار وانا فتحت زر الستره خاصتي ليتسنى لي الجلوس بشكل جيد

" بخيره سيده مينا " اتى النادل ليضع امامي احدى اكواب القهوه المره كما احبها " بدون رسميات جيمين فقط مينا فنحن لدينا لحظات معا"

ها قد بدئنا مره اخره ، ارتشفت من كوب قهوتي وكانت مره اكثر من اللازم يبدو انهم احرقوها " سيده مينا كانت هذه لحظات انا وانتِ نعرفها بشكل كبير انها مجرد نزوه "

النظره التي على وجهها لم تكن سعيده كانت مستائة على ما يبدو ارجعت شعرها الى الخلف لتلفحني رائحه عطرها القويه التي ما

ان شمتها حواسي حتى قارنتها بسرعه مع رائحه طفلتي التي لا تقدر بثمن وضعت يداها لاثنان على الكوب لتبان اضافرها الطويله و المدببه

بلون احمر مع خواتم عده تزين اصابعها و وشم كان يتوسط اصبعها لاوسط ، ستيلا من النوع البسيط اضافرها قصيره لطيفه و جميله لا تفضل وضع الوان عليها

هادئه و مريحه للعين وهيه لا ترتدي خواتم يجب علي ان ابتاع لها واحد ليزين اصابعها الجميله "جيمين" صوتها ندهني بينما كنت شارد بحبيبتي

نظرت لها ازيف ابتسامه لترفع حاجبها تحاول ان تتلاعب معي " بماذا كنت شارد" نبرتها جعلتني ارفع حاجبي لايسر ، واستنكر مما كانت تظن اني شارد بذكرياتي معها

اخرجت سكارتي لادخنها ويجلب لي احد النوادل مطفاة كرستاليله لاضع بها الرماد

" شارد بامور خاصه"
صوت ضحكتها المصطنعه والتي تحاول ان تجعلها لطيفه لتنظر لي رافعه قدم فوق لاخرى جاعله من فستانها القصير يكشف عن فخذيها

ALL MINE |كلها ليWhere stories live. Discover now