🌸🎀قال العلامه ابن عثيمين رحمه الله وتعالي*:
تمر الينوات فيذهب عمر الانسان مثل بساط يسحب من تحت رجليه سريعا، وبكن بعدوء ودون اعلان، فيدرك الانسان حينئذ انه قد انتهي وذهب كما ذهب بياض الصفحه تحت سواد المداد.
ولكن! ها هي فرصه المحاسبه والمعاتبه، والمراجعه والتوبه، لا زالت ماثله يتحدث عنها هذا القاء، وعن اهميه الحرص علي العلم' والاجتهاد في تحسين.
"لقاء الباب المفتوح"(١٥٣).*
❤️❤️صلي علي النبي❤️❤️
الحلقه الاولي
كانت تنهض من علي الفراش بكسل شديد وتسير باتجاه المرحاض وهي تحدث نفسها/ انا مني لله ربنا يخدني انا كان مالي ومال التعليم لا وكمان اتحداهم اني هطلع من الاوائل واخر سنه زي الخرا علي دماغي هي سنه خرا انا عارفه
ثم تنهدت ودلف الي المرحاض لتاخذ حماما دافاء وبعد وقت ليس بقليل خرجت من المرحاض وهي تلف جسدها بمنشفه ودلفت الي غرفه ملابسها واترتدت اسدال الصلاه وادت فرضها واترتدت ملابسه ورفعت شعرها للخلف ونهض الي الاسفل وتلقي الصباح/ صباح الخير
لتتسع عينها عندما رات اخيها وابن عمها وصديقها المقرب الي قلبي لتتحدث بلهفه/ قلباااااي خربيتك ياااض يامراد انت رجعت لولولولولولي
لينظر لها مراد بياس لتذهب له واخذت لتقفز حوله/ اي دا انت خسيت شويه فين العضلات فست ولا اي وشعر بقي طويل شويه اي دا انت ربيت لحيه ياحلاوه ياولاد وا....
قاطعها كلامها وهي تشعر بااحد يرفعها من الخلف لتنظر للاعلي لتجد سيف ابن عمها ليتحدث بقرف/ بقولك اي ياجعفر مش ناقصه دوشتك علي الصبح الراجل اصلا دماغه بتوجعه لوحده
زران وهي تعدل من هيئتها/ اي بس ياسطا بنوجب مع الراجل وبنرحب بيه امعلمي نزلني بس عشان برستيجي والقميص غالي خلبالك
لينظر له سيف بحاجب مرفوع/ ليه بكام دا ياجعفر
زران وهي تعدل ليقت القميص بكبرياء /وحياتك ب 200 جنيه من افخم وكاله بس انا اسكت يعني
سيف بسخريه/ لا تموتي لو سكتي وخدتيه بكام
زران بفخر/ اخدته ب 100 جنيه
لينظر سيف لمراد بمعني هل ترا كما هي لن تتغير ليبتسم مراد علي جنون اخته وابنه عمه الصغيره رغم انها تشبه الفتيان كثيرا بتصرفاتها وثيابها
لتنظر رزان الي سيف/ سيف سيف سيف سيف
لتنظر سيف ويصرخ بها/ عاوزه اي يازفت انتي
لتنظر له رزان ببراءه/ سيب القميص عشان انت لسه مشعلقني
ليلقيها سيف ارضا لمسك هي ظهرها وهي تتاؤه/ ااااه ياطور انت يخربيتك
أنت تقرأ
عشقني فهد الصعيد
Mystery / Thrillerلماذا نُفكر دائمًا في نهايات الأشياء رغم أننا نعيش بدايتها !!؟ هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها ؟ أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف أصبحنا نخاف على كل شيء ، ومن أي شيء ! حتى أوقات سعادتنا نخشى عليها من النهاية آية سلامة