الثانيه والعشرون

4.8K 188 13
                                    

تعب أبن الإمام أحمد فقال لأبيه:
متى الراحة يا أبتاه من هذه الدنيا؟
قال:
لا راحة حتى تضع رجلك
اليُمنى في الجنه ....🥺🖤

قال النبي ﷺ :

ما من دعوةٍ  يدعو بها العبد أفضل من اللهم إني أسألك المعافاة في الدنيا والآخرة .

[ رواه ابن ماجه ]

صلوا علي الحبيب ♥️

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كان جاكوب جالس بهدؤء شديد حتي وجد جاك يهبط الدرج غير عابي بوجودة نظر له جاكوب بحاجب مرفوع من الذي يفعله شقيقه هل هو جن حتي يعملني بهذا الجفاء أم أن حديث الأمس كان صحيح؟؟؟... أيعقل أنه يحمل في قلبه كل هذة الأشباء التي لم يقصد بها شيئًا مر جاك من أمامه ولم ينظر له نهض جاكوب بضيق وهو ينادي عليه توقف جاك ونظر له ببرود:

"خير جاكوب ماذا تريد؟؟؟؟"

نظر له جاكوب بضيق وهو يتحدث:

"ماذا أريد؟؟؟.. أريد أن أخبرك أنني سوف أفعل ما تحدث معاك فيه في الأيام الماضيه"

شعر جاك بالقلق ولكن تحدث ببرود عكس ما بداخله:

"إفعل ما تريد ليس لي شان بهذا"

ثم ترك جاكوب وذهب نظر جاكوب لأثر جاك بغموض وهو ينوي علي فكر شيئًا اما جاك بعد خروجه من القصر وهو يفكر في الذي سوفه يفعله شقيقه نظر صوب الاريكه الموضوعه في نص حديقه القصر وحد ليلي جالسه وفي يدها كتاب ذهب إليها بتعجب وجلس بجانبها بهدؤء ونظر الي الكتب ثم إنفجر ضاحكًا لتنظر له بتعجب:

"في أي ياجاك بتضحك علي أي؟؟؟"

جاك من بين ضحكاته:

"أي الكتاب اللي أنتي بتقراءه دا؟؟؟"

نظرت ليلي إلي الكتاب الذي بيديها بخجل ليتحدث جاك وهو يسيطر علي ضحكاته:

"خلاص خلاص بس مقولتيش ناويه تتعملي مع مين؟؟؟"

تشنج وجه ليلي بضيق شديد وهي تتحدث بغيظ:

"والله أنت رخم وانا مش هقعد معاك يلا"

كادت أن تذهب ولكن جذب يدها بإبتسامه:

"وهتسبيني قاعد لوحدي؟؟؟"

نظرت له بتوتر شديد ثم تحدثت بتعلثم:

"ه... يعن... هو..."

جذبها وجعلها تجلس بجانبه ثم تحدث بمرح:

"إقعدي بس وإتكلمي بر...."

إتسعت عينه حين وجد أحد يدلف إلي القصر بغضب شديد....

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كانوا الموظفين ينظروا الي هذا الفهد الذي يسير بأقصه سرعه ويصتدم في كل شئ كانوا ينظرون له بخوف وتعجب خرج من الشركة وإجلس في السياره الخاصه به وذهب صوب القصر سريعًا وبعد قليل من الوقت توقف وهبط من السيارة وهو غاضب بشدة دلف إلي الداخل بغضب نظر إلي الفتايات الذي يبكون علي رزان نظر لهم فهد بغضب وتحدث بصوت إهتز جدران القصر من قواتها:

عشقني فهد الصعيد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن