ازقة الموت
زينب العبودي
البارت 17
النتيجه وحده
طفل او طفله بريئه تنتهي حياتهم
واني هي المذنبه الوحيده
مذنبه بالحالتين اذا اخويه فمكدرت احمي
واذا البنيه لأن اختاريت اخويه
بهاللحظه احس الزمن توقف بيه
جنت مااكدر غير اكول اختبار من رب العالمين
ألي اما ان انجح او اخسر هذا الامتحان
اما ان ابيع ضميري واختار اخويه واخسر نفسي واخسر الدنيا والاخره
او اسمع الضميري واخسر اخويه واربح نفسي
بس بالحالتين
اني خسرانه مراح اكدر اعيش بتإنيب الضمير
جنت مثل الي يمشي على الجمر والناس تجوي برجله
وكل ما اعدي انسى الخطوه القبلهه من كد ما الخطوه البعدهه تلسع بيه من شدتهه
كل انسان بداخله شر وخير ودائماً ما يقرن اسمهما على الصراع الدائم بداخل الانسان بين طيبة الگلب وبين قسوة الانسان
باوعت على صورة البنيه
شراح تسوولهه احجي الحقيقه
واذا سويتولهه شي
منسويلهه أمني
أأمن زين اذا كشفت وجوهنه مراح تگولن كشفتنه ولازم نتخلص منهه
حتى اذا كشفت وجوهنه
مااصدكك
صدكيني
مااكدر اصدكك مااكدر اكتلني شداد ولتخليني اسوي هذا الشي الله يخليك
صدگيني بس شغلة فديه
فتحت باب السياره مد ايده بيهه موبايل
اخذي هذا راح نبقه على اتصال
باوعت عليه اخذته من ايده ونزلت
من السياره خطواتي ثقيله بثقل ضميري الي جان يحاسبني ويأنبني