" 18 "Soooooooo , here it is ,, 😎👏🏼
Song :
lay me down - sam smith 🎶--
صباح اليوم التالي | --
#ليفاي آكرمان
" إلى اين ليفاي ؟ " كانت هذه امي تسألني ، لانه بالطبع لشيء غريب ان ارتدي ثياب الجيش و اخرج من المنزل مع ان الحرب قد انتهت بالأمس .
جلست بجانبها على طاولة الطعام بينما املأ فمي بكل ما لذ و طاب هنا ، للتو فقط استوعبت اني لم اكل شيء منذ ثلاثة ايام تقريبًا .
" سأخذ طائرة الى غروتون و ابدأ البحث " قلت بينما انظر لكل شيء عدى وجهه .
قبل نهوضي امسكت بقوة بينما تمسح عليها بإبهامها " أأنت بخير ؟ " ابتسمت بدفء بينما اقبل جبينها كرد عليها بدل استعمال الكلمات .
ركبت سيارتي و منها الى المطار , واقعًا لم ادخل المطار فقط توجهت الى مدرج الطائرات و منه الى الطائرة الخاصة , لم تكن حربية تمامًا لكنها خاصة و لم اكن قائدها ايضًا .
" دانييال " ابتسم بينما يعيد اسمي برسمية " ليفاي " .
" اين ايرين ؟ " سألت بغضب لانه لابد ان يكون هنا قبلي فكما اخبرني الحارس انه خرج قبلي بساعة تقريبًا .
" لا نعلم سيدي حادثناه و اخبرني انه قادم " لم ينتهي جملته حتى لمحت ايرين بزيه المعتاد و بلا خوذة شعر لاركز ان شعره قد زاد طوله قليلًا في طريقه ليصعد الطائرة .
" اين كنت ؟ " سألت بحنق , فلست غاضبًا .. انا فقط متوتر .
" ذهبت للقاعدة العسكرية كي احظر اسماء المفقودين في غروتون " سلمني ملفًا اخضر مختوم بالاعلى بحبر احمر كتب عليه ' مفقود '.
فتحت اول صفحة و كان هذا ' راينر بروان ' ثم الثانية و كان فيها جندي وليس احد المجندين' آرمين آرليت ' و هذه الثالثة كان فيها ' جايكوب رولف ' لم ارى وجه هذا الفتى قبلًا .
و هنا يتربع وجهها الباسم في جانب الصفحة لم احتج ان ادقق على شيء فقط عرفت ان عيد ميلادها كان قبل اسبوعين .. بينما كنا سويًا .
بدأت الطائرة بالارتفاع , شيئًا فشيئًا اصبحنا في عمق السماء و لم انطق بكلمة لاي شخص فقط اهمهم و اهز رأسي يدي تعتصر الملف , احسب الثواني كأنها تتسابق من عمري .
لأكون صريحًأ معكم انا لا اعلم لما اذهب الى هناك , لربما اريد ان أكد لنفسي انها حقًا رحلت او لشيء اخر لا اعلم ما هو , هو فقط اقتراح قالته امي بينما كنت انتحب في حضنها بالامس و هذا لفت حقًا نظر ايرين لذا صعد للاعلى ليصدم بما رأه ..
أنت تقرأ
I AM A SOLDIER ( RIVAMIKA )
Fanfictionصرخ بي بصوته المثير ، الذي يكون مرعبًا للجميع هنا ، " عشر ساعات على قدميكِ " اقترب ليهمس قريب من اذني " ايتها الصغيرة " بإستفزاز غريب . عندما اعطاني ظهره ليخرج من الغرفة متأكدة تمامًا ان الجميع سيتبعونه ، تسمرت انا في مكاني مفكرة ، " انا جندية ! " ل...