" 27 "
Enjoy sweet harts ,, 💙🤓
--
#ميكاسا كونز .
" اصمتوا ! " صرخت عندما بدأت الضجة تعلو بسبب الجميع الذين كانوا يبحثوا عن حلول حتى انهم حللوا دمائهم كي يستطيعوا التبرع بجزء من اكبادهم .. هذا كله حدث وانا مستلقية .
مبدئيًا لن يستطع احد التبرع لان هذا ممنوع ضمن الشروط الطبية ، التبرع بالاعضاء الفردية لاحد يجب ان يكون من شخص ميت ، و الاولوية الطبية ستكون لغيري على الاغلب .
" خذوني للمنزل ، اريد النوم " بتعجب ساعدوني على الجلوس على الكرسي و منها الى السيارة ثم اصروا على حملي الى باب المنزل .
" حادثينا اذا حصل شيء ، اي شيء " قال راينر لاهز رأسي " فقط لا تخبروا احدًا ، هستوريا اعنيك بالخصوص " و هذا يعني اني ارفض أخبارها لايرين بشأني ، هزت رأسها بينما الدموع قد ملأت عينيها .
" اذا اصبح الأمر مؤلم اتصلي بي بأي وقت ، اعني ذلك ميكاسا " قال جيمس لاهز رأسي بينما ادخل المنزل و اودعهم .
" ميكاسا ، تريديني ان انام معك ؟ " تحدثت هستوريا و لم تعطيني فرصة حتى ارد فقد وقفت خلفي و طرقت الجرس بيدها " اخبريهم اني في مشكلة عاطفيه و احتاج صديقة " حقًا ؟
لربما احتاج وقتًا لاكون بمفردي لكن وجود هستوريا سيمنعني من البكاء لاحراجي منها على الاقل " و هذه الادوية هي ملكي لاجل قدمي و من هذا القبيل " قالت مشيرة الى الكيس في يدي فأبتسمت .
" هستوريا حادثينا اذا حصل شيء " قال راينر بينما ينظر لهاتفه و جيمس يلوح ، ليختفي ظلهم في الزقاق المظلم .
فتحت لوتي الباب لتنصدم من شكلي و شكل هستوريا فقد كنت مرهقة و من الواضح ان هناك لون اصفر قد طغى على وجهي ، اما عن هستوريا فقد كان وجهها احمرًا من بكائها القليل و خوفها .
" ما الامر هل اصابكم مكروه " احتضنتها ولسبب غريب .. لربما لاني احسست اني سأفقدها بشكل او بآخر .
" ما الامر ؟ " من الواضح انها مصدومة " فقط لا تكوني مثل هذه الغبية و تقعي في حب شخص خاطئ ، هي في حالة نفسيه مزريه " هزت رأسها بتفهم بينما تبتعد و تنظر لهستوريا .
" انتظروا ، سأضع سرير لهستوريا ليسطيع النوم معك ميكاسا " قالت بينما تركض للاعلى و نحن نتوجه للجلوس في صالة المنزل .
" استلقي ، ليس من الجيد ان تكوني جالسة " قالت فسحبت الوسادة بجانبه و وضعتها على حضنها فقدميها كالمسطرة ليسا مريحين كالوسادة بالطبع ، ابتسمت لما فعلت .
أنت تقرأ
I AM A SOLDIER ( RIVAMIKA )
Fanficصرخ بي بصوته المثير ، الذي يكون مرعبًا للجميع هنا ، " عشر ساعات على قدميكِ " اقترب ليهمس قريب من اذني " ايتها الصغيرة " بإستفزاز غريب . عندما اعطاني ظهره ليخرج من الغرفة متأكدة تمامًا ان الجميع سيتبعونه ، تسمرت انا في مكاني مفكرة ، " انا جندية ! " ل...