" 31 "
I LOVE you so much guys ,, 💙🌿
Sweethearts , Thi is for you Love ,,
/--
#ليفاي آكرمان .
جسدها ملقى بإهمال بين يدي لاقرر ان احملها لغرفتها , رفعت جسدها بحذر شديد خوف من ايذائها و لمجرد ان رأتني الممرضة اتت ركضًا لتساعدني في سحب العمود الذي امتد منه انبوبان بلاستيكيان نحيفان لحيث يدها , وصلت لغرفتها مددتها على السرير تأكدت تمامًا ان وضع جسدها مريح غطيتها بلطف بينما كانت الممرضة تنقل كيس الدم والمحلول الملحي الى عمود ثابت بجانبه .
" ما خطبها ألم تتم العملية على ما يرام ؟ " سألتها بقلق لتجيب بإبتسامة " لا كل شيء على ما يرام هي فقط لم تأكل افطارها و اخذت حبوب هلوسة مضاعفه لهذا ترى بعض من تصرفاتها غريبة قد لا تمثل او لا تمثل ما تريده , لكنها بخير ستستيقظ بعد حوالي ساعة و سيكون افطارها هنا " .
تنفست بعمق للبلاهة التي كنت افكر بها , هل كنت متوقعًا ان تحضنني و تطلب مني البقاء بجانبها وانا السبب بما فيها بل و انا من احضرها الى هنا غضبًا ؟ ثم ان هذه التصرفات ليس من شيم ميكاسا بالطبع .
سحبت الكرسي من جانب الغرفة الاخر لاضعه بجانب سريرها و اقرر الجلوس بجانبها حتى تستيقظ , لم اتردد هذه المرة أمسكت كفها لاحتضنها بين كفي و لأول مرة اتأمل كفها بهذه الطريقة , ضماد مع قطعة شاش في ظاهر كفها بينما عروقها البارزه تعطي يدها شكلًا جميلًا رغم ضعفها , اظافرها لم تكن طويلة لابد وانها تقضمها ...
حسنًا ليفاي ؟ هل حقًا تصف يدها الان !
بهدوء مررت يدي في شعري بينما اللقي برأسي بجانب يده آملًا ان اخذ قسط من الراحة قبل ان تستيقظ .
#ميكاسا كونز .
هو كالحلم تمامًا ,
اتى لي المشفى بملابس نوم اعطته بعضًا من عدم الرسمية في مظرهه و احببت هذا الشيء حقًا , كنت مقررة صفعه لكن وقعت قبل ان اصل له واقعًا لم اقع يديه احاطت بجسدي لترفعني في اخر لحظة .و بالطبع تعرفون ميكاسا الدرامية , لذا قد تربع في ذلك اللقاء بل وجعلني ابكي كالاطفال حتى انني اخبرت ليفاي اني اقبل التنازل عنه بمقابل بقائه بجانبي و حقيقةً اني لن افعل ذلك , لا اتخيل ان اراه مع احد اخر وانا هنا اتفرج كالبلهاء .. لا و ألف لا .
ماذا ايضًا حدث في حلمي لاخبركم به ؟
اوه نعم , لقد اخبرته اني احتاجه فحضني هو .. على كل حال هذا لم يكن الا حلم .
أنت تقرأ
I AM A SOLDIER ( RIVAMIKA )
Fanfictionصرخ بي بصوته المثير ، الذي يكون مرعبًا للجميع هنا ، " عشر ساعات على قدميكِ " اقترب ليهمس قريب من اذني " ايتها الصغيرة " بإستفزاز غريب . عندما اعطاني ظهره ليخرج من الغرفة متأكدة تمامًا ان الجميع سيتبعونه ، تسمرت انا في مكاني مفكرة ، " انا جندية ! " ل...