" 26 "
Enjoy it , if you can ,, 😂💙
قولوا الي اذا طلع عندكم اشعار للتشابتر ،،؟
Yesterday - The beetles 🎶
--/
#ميكاسا كونز .
" امي ارجوك ، الدكتورهود يملك رقم هاتفك و هاتفي , لو كان هناك خطب بالتحاليل التي اجريتها لاخبرني " اخبرت امي بينما كنت جالسة على كرسي مكتبي .. شبه مستلقية لانه من الصعب ان اتحرك بكثره , ألم و انتفاخ في بطني كما انني اخرج الدماء عندما أقضي حاجتي .
" أنت متأكدة انك لا تريدين الذهاب للمشفى ؟ " هززت رأسي بالنفي بينما اخبرها " لقد توقف القيء الدموي منذ يومين " و ' بدأت اخرج دمًا من جهة اخرى ' ، اضفت داخلي .
بالأمس فقدت وعيي في المدرسة او المعهد الصغير الذي ادرس به لذلك اعطيت اجازة لباقي الاسبوع , الغريب في الموضوع انه حصل فجأة و بلا مقدمات .
" امي سيأتي الأصدقاء للمنزل اخبرتني بذلك هستوريا ارجوك دعيهم يصعدون لي " هزت رأسها بينما تغلق باب الغرفة بعد خروجها لأضع رأسي على الطاولة مفكرة في ما يحدث لي , كيف لهذا ان يحدث ؟
لم يمضي الكثير من الوقت حتى بدأو يأتون للغرفة و كانت هستوريا اخر واحدة كعادتها في كل لقاء " ميكاسا , والدتك اخبرتني انك مريضة ؟ " قالت هستوريا ليؤكد كلامها جيمس " اجل لقد لاحظت الاصفرار في لون وجهك منذ ان اتينا " قهقهت بخفه بينما اعلل لهم انه لا شيء يذكر وانه مجرد اعياء ما بعد الحرب .
" ماذا تقولين ميكاسا ؟ الحرب انتهت منذ خمس شهور و انت هنا من حوالي شهر ! " قال راينر لادير عيني " هل ستقلقون عليّ كـفتيات الان , دعوا الامر كما هو لا شيء صدقوني " اخبرتهم ليهزوا رؤوسهم لانه من الواضح اني لا املك مزاجًا لهذا الحديث .
" هل تحدثت مع آكرمان ؟ " قالت هستوريا لاغمض عيناي بصبر قد ينقطع " لا , لما اتحدث معه اصلا ؟ " قلت لتمد يديها امامها بوضعية دفاع " اهدأي لم اقل شيء " هل كنت عدوانية لهذه الدرجة ؟
" هو مجرد لعين مزاجي يكون طيبًا معي في وقت و يتحول لشخص حقير في نفس الثانية , لذا من الافضل لي تركه فهو مؤذي لا اكثر " اخبرتها ليؤدني جيمس " انا متأكد من كلامها , أرأيت ملامح وجهه عندما شكرته و اللعنة لم يبتسم حتى !! " رفعت حاجبي له بينما اقول " أرأيت " .
نوعًا ما اقنعت نفسي .. او كذبت على نفسي في جانب ان وجوده مؤذي , على رغم اذاه النفسي لي الا انه دائمًا يكون لمصلحتي .
أنت تقرأ
I AM A SOLDIER ( RIVAMIKA )
Fanfictionصرخ بي بصوته المثير ، الذي يكون مرعبًا للجميع هنا ، " عشر ساعات على قدميكِ " اقترب ليهمس قريب من اذني " ايتها الصغيرة " بإستفزاز غريب . عندما اعطاني ظهره ليخرج من الغرفة متأكدة تمامًا ان الجميع سيتبعونه ، تسمرت انا في مكاني مفكرة ، " انا جندية ! " ل...