" 33 "
You'll Love me guys ,, 😏😍
ثانكيو غايز ، اعتبروها هدية الألف فوت ،، 😉👏🏼
--/
بعد يومين |--
#ميكاسا كونز .
" ميكاسا !! " اسمع صراخ بإسمي ايقظني من نومي لألتفت بفزع حولي .
كالعادة الوردة الحمراء التي اشعر انها مميزه فقط لكونها تحمل خط يده موضوعك بين يدي بينما الاغراض التي جلبها بالامس قد وضعت في مكانها .. اوه ليفاي .
بالطبع هو اتى سابقًا و نظف الاعصار الذي حصل بالامس فاذكر اني كنت اشاهد فيلم ثم نمت بينما البلايستيشن الصغيرة بين يدي و هاتفي قد فرغ شحنه ، الان كل الاشياء موضوعة في الكياس القماشي الذي اتى به كما ان هاتفي موصول بالشاحن بجانب السرير .
اخفيت الوردة بحركة سريعة داخل الدرج و بمجرد اغلاقي للباب دخل جيمس ليرمي هاتفي لي و يختبىء في الحمام " لا تخبرهم " قال لالتفت للباب الذي فتح على مصراعيه من جديد .
هستوريا راينر و آرمين يركضون خلفه و قد اقتحموا الغرفة " اين هو ؟ " سأل راينر لاضحك بقوة " من هو ؟ " بحركة سريعة وضعت الهاتف على الوضع الصامت ثم اخفيته خلف ظهري .
" جيمس " قالوا سويًا بغضب " لم اره ، لما انتم تريدونه ؟ " خرجت هستوريا و آرمين ليكملا البحث عن بينما دخل راينر و توجه لطاولة افطاري .
" يملك صور للجميع " قال بينما يبحث عن شيء قابل للاكل من بين مجموعة الطعام عديم الطعم ذاك .
فتح جيمس باب دورة المياه في اعتقاد منه ان لا احد في الغرفة اشرت له ان يدخل لكنه فهمها ان الوضع امن ليخرج و هو يضحك " انتظر حـ ... " لم يكمل كلامه حتى لان رأى راينر و يبدأ في الركض خارج الغرفة .
لم يجعلوني حتى اتهنى بوردتي و اشم عبقها لخمس دقائق كما افعل في العادة فقد هجموا علي و اخفتيها بسرعة لذلك سحبتها من الدرج لاغرس انفي فيها بإبتسامة هائمه و عينين مغمضتين .
اوه لقد نسيت انكم تعلمون ان ليفاي قد رأني و انا اضيع في غرام رسالته ، لكن لا بأس ففي اليومين الفائتين لم يأتي ابدًا كذلك ايرين , و الغريب ان امي لم تأتي كذلك واللعنة لا اعلم ما الامر , عندما اسأل الفتيان يخبروني انها متعبة جسديًا وانها ستأتي في وقت لاحق .
سمعت اصواتهم تقترب من باب الغرفة لأعيد الوردة مكانها مجددًا بين اخواتها الذين قد شارفوا عن الذبول او ذبلوا اصلا , فُتِح الباب ليدخل الجميع بينما يجرون جيمس من اذنيه " اين هو ؟ " سألته هستوريا بغضب " لن اخبركم " قال بألم بينما يغمض احدى عينيه من شدة الالم على اذنيه .
أنت تقرأ
I AM A SOLDIER ( RIVAMIKA )
Fanfictionصرخ بي بصوته المثير ، الذي يكون مرعبًا للجميع هنا ، " عشر ساعات على قدميكِ " اقترب ليهمس قريب من اذني " ايتها الصغيرة " بإستفزاز غريب . عندما اعطاني ظهره ليخرج من الغرفة متأكدة تمامًا ان الجميع سيتبعونه ، تسمرت انا في مكاني مفكرة ، " انا جندية ! " ل...