" 17 "
I LOVE SO fucking Much ,, 😭💙
--/
#ليفاي آكرمان .
" فقط دعوني اصور الامر اريد ان احتفظ بنسخة تخصني من اذلال هذا الحقير فأنا من امسكه اولًا " صرخت هذا بعدما حبست التوتر داخلي .
ركض احد شرطتنا المنقلبين لقائدهم ليبعده عنه بغضب ثم يشير لي لأمشي خلفه , بالطبع الرئيس هنا يكاد يتبول في سروله " لن يحدث شيء معي سلاحي لا تقلق " اخبرته بهذا هامسًا في اذنه بينما لازلت امسك رقبته بقوة مؤلمة نوعًا ما .
دخلنا البيت الابيض خلف قائدهم ليبدأ في صعود الطوابق متجهًا نحو المكتب الرئاسي .. هو يحفظ المكان فهو لا يتلفت بحثًا عن المكان و لا يسأل اصلا بدأ العبث بهاتفه فور وصولنا للمكتب .
" دعوه يجلس هنا " اشار على مكان بقرب الزجاج لاقود الرئيس اليه ثم اوجه مسدسي نحو رأسه كخطة تهديديه امامهم ليس اكثر .
" الان عزيزي اخبرني ما اسمك ؟ " سألني قائدهم لابتسم بتكلف " ميكا .. ميكان " هو فقط اسمها معلق بطرف لساني يخرج بدون اذن .. من الجيد أني تداركت الأمر .
" اوه اسم جميل يليق بك " حقًا ؟ انا اضحك بسخرية داخلي .
" انت ما اسمك ؟ " سألته ليبتسم " تشاك .. ناديني به اذا اردت لا داعي للرسميات فأنت من اقرب رجالي الان " اللعنة علي لو كنت واحد منكم .
" الان عزيزي براك سنجلب كاميرا ليتم تصويرك و انت تعتذر و تقول للعالم انك و دولتك المزيفه بُنِيتُما من خير دول الشرق و المملكة المتحدة ! " لقد كان يصرخ في النهاية .
انا لا املك خطة واضحة لكن لو اضطررت حقًا سأقفز انا و الرئيس من ارتفاع هذين الطابقين وليكن اخر امر افعله في حياتي .
حضر رجل الكاميرا و بدأ بتثبيتها ارضًا و عيني براك تكاد تخرج لتصرخ و تناديني لأفعل شيء .. لكن ليس الان , هناك شيء يخبرني لانتظر .
دخل رجل ضخم جدًا وقف خلفنا كان يرتدي تيشيرتًا بلا اكمام و ينظر لرئيس و يعض شفتيه .. يليق بنظره المرعب دور المعذب .
بينما كانو يجهزوا الكاميرا و الحاسب المتنقل ليكون كل شيء مباشر هنا , تحدث رئيسهم بعد ان رفع رأسه عن جواله " هل ندعه يعتذر و هو يعتذب أم بعد ذلك ؟ " قال بإبتسامة خبيثه لارى الدموع في عيني الرئيس .
" ذلك سيكون افضل " لم احتاج لاستدير لاعرف ان صاحب الصوت هو الضخم خلفي .
أنت تقرأ
I AM A SOLDIER ( RIVAMIKA )
Fanfictionصرخ بي بصوته المثير ، الذي يكون مرعبًا للجميع هنا ، " عشر ساعات على قدميكِ " اقترب ليهمس قريب من اذني " ايتها الصغيرة " بإستفزاز غريب . عندما اعطاني ظهره ليخرج من الغرفة متأكدة تمامًا ان الجميع سيتبعونه ، تسمرت انا في مكاني مفكرة ، " انا جندية ! " ل...