" 29 "
All the love to you , be happy ,, 💙🌿
--/
#ليفاي آكرمان .
" انها تتحرك " قال جيمس بقلق بينما كان دين - الممرض - نائمًا مكان جيمس الذي اخذ دور مراقبتها , حركت دين ليستيقظ بفزع .
" اسف لذلك لكن ميكاسا تتحرك " فرك عينه و ابتسم بينما يحرك قدميه توجهًا الى الكبينة التي تقع فيها نيكاسا فتبتعه .
ملامحي الجامدة و نظرتي الصلبة تتغير على الفور بمجرد ان ارى الالم باد على وجهها , كانت تقطب حاجبيها بألم واضح بينما تحاول تحريك يديها الى بطنها لعلها تضغط عليها و يختفي الالم .
حقنها دين بعدما ثبت جيمس يدها لترتخي معالم وجهها عاد دين الى كرسي المراقبة بينما لازلت واقف اراقب وجه ميكاسا و اتأمل ملامحه .
" بقيت ساعة و نصل ما رأيك ان تراقبها الان ليفاي ؟ " قال جيمس و انا متأكد انه لم يقترح الامر الا بعدما ضمن عدم استيقاظ ميكاسا .. لانه لو استيقظت و رأتني في وجهها .. قد نهبط اضطرايًا .
" حسنًا " قلت بينما يقف دان ليجلس مكاني ليستكمل نومه كما هو الحال لدى الجميع فجوانا نائمة الان ايضًا و نام جيمس في بداية الرحلة اما عني .. فلم يغمض لي جفن منذ خمسة ايام .
حطت الطائرة ,
لتركب جوانا و دين في سيارة الاسعاف بينما كنت انا و جيمس في سيارتي التي ابقيتها امام المطار اصلا .بعد الاطمئان على وضع ميكاسا في غرفة VIP التي اصريت ان توضع فيها حتى مع رفض جاي " ليفاي , هي ستستيقظ و ستكون غاضبة كالجحيم اهتمامتك الزائد سيزيد من ثورانها لا اكثر " اجبتها بهدوء " فلتفعل ما تريد , لن اتراجع عن ما اريد " .
اللقيت نظرة سريعة على جسدها و بعد تردد دام للابد تقريبًا مررت يدي خلال شعرها بهدوء ارجعته للخلف ليتسنى لي رؤية بياض جبهتها لاطبع قبلة دافئة عليها " ستكونين بخير لأجلي ميكاسا , اعلم ذلك " حركت يدي لخدها بينما اتحسسه بهدوء , لن انعم بهدوءها هكذا بعد اليوم .
كلام دين اوضح ان بعد الساعة الثانية ستكون مستيقظة اي انه بعد ساعة بالضبط و يجب علي الذهاب لادبر امر مبيت عائلة ميكاسا و اضع سيارة ايرين في المطار ..
يجب علي الاختفاء من المشفى حتى الساعة السابعة .. اي حتى اظمن تمامًا انها في غرفة العمليات " لا تقلق سأجبرها على دخول العملية لو تطلب الامر " قال جيمس مطمئنًا لاخرج من المشفى حاملًا قدمي بثقل .. لازلت قلقًا .
أنت تقرأ
I AM A SOLDIER ( RIVAMIKA )
Fanfictionصرخ بي بصوته المثير ، الذي يكون مرعبًا للجميع هنا ، " عشر ساعات على قدميكِ " اقترب ليهمس قريب من اذني " ايتها الصغيرة " بإستفزاز غريب . عندما اعطاني ظهره ليخرج من الغرفة متأكدة تمامًا ان الجميع سيتبعونه ، تسمرت انا في مكاني مفكرة ، " انا جندية ! " ل...