" 34 "
من اللحين التشابتر مرة سعادة الي م تعلق بقتلها ، تكفوا ، طلسموا لو تبون ، بس علقوا ارجوكم ،، 😭🙏🏼
--/
#ميكاسا كونز .
" هيه اقسم للرب اني لا املك مزاجًا للمزحات الغبية التي ستقوم بها , ارجعني الى المشفى " الصمت هو ما واجهني بعد كل ما قلته , هل استفززته ؟
" هذه ليست قوة , أن تخطفني بينما انا مصابة و متعبة , لكن تعلم هذا افضل فلو كنت متعافية سليمة لما استطعت اختطافي " لا رد حتى الان , المشكلة انه يرتدي معطف طويل اسود بأبه مرفوعه تغطي نصف وجهه و النصف الاخر يغطيه ظل القبعة التي يرتديها .
لا املك حلًا , في البداية اعتقدت ان هذا كالفن لكن جسد كالفن ليس بهذا العرض ثم ان الرائحة هنا معهوده ليس لكن ليست كرائحة التوت البري الذي يستعلمها كالفن !
" سأخبر ليفاي ! " قلت بعصبيه مختلطة بالتوتر فهذا الاحمق هنا لم يتحدث وانا لم استطع تحديد لامحه حتى الان !
" ماذا ستخبرني ؟ " اتاني صوته لافزع و ارتاح سويًا و كيف هذا لا اعلم " ياإلاهي ايها اللعين ، لقد اوقفت قلبي " .
" آسف لافزاعك " قال لاضرب كتفه بيدي بينما ارفع جسدي من جديد " ايها اللعين اقسم انني كنت خائفة ! " قلت بقلة حيله ليعتذر من جديد .
" لكن حقًا ليفاي ماذا تفعل بي خارج المشفى , ثم ان جسدي لازال ضعيفًا " هز رأسه يمينًا و يسارًا لينفي ما قلت " اولًا سترى الى اين سأخذك , ثانيًا جسدكِ ليس ضعيفًا هو يتعافى بشكل سريع " اعدت رأسي للنافذة من جديد و اشعر ان النوم قد تسلل لجفوني .
.
" مي , وصلنا " قال صوته لأقف لأرفع جسدي مستوعبة اين نحن الان , حسنًا هي ارض جرداء امام البحر يتوسطها مبنى صغير .
ترجل من السيارة بينما يتوجه لبابي و يفتحه " سأحملكِ " قال لاهز رأسي النفي " استطيع المشي " قلت ليهز رأسه بالنفي " لكني لن ادعك " .
بعد نقاش قصير اصر فيه على حملي و انا استسلمت ليس فقط لاني متعبة انا ايضًا ارغب بذلك .. هيه انا اشتاق اليه .
" هل لك ان تفتح الباب " قال ليفاي بينما ابتعد عن صدره ساحبة المفتاح من جيبه لامرره في فتحة الباب لينفتح و ادفعه بيدي " الاضواء على اليمين " قال لافتح الاضواء و تخرج مني كلمة " واو " بلا وعي .
المكان صغير بحق لكنه مرتب و لطيف , غرفة واسعة تحتوي سريًا لشخصين تلفاز مكتب و دولاب ملابس على الجانب الاخر يتصل بها مطبخ صغير و حمام لربما حمام الطائرة اكبر منه .. لكني احببته هو صغير دافئ يمكنني العيش فيه للابد .
أنت تقرأ
I AM A SOLDIER ( RIVAMIKA )
Fanfictionصرخ بي بصوته المثير ، الذي يكون مرعبًا للجميع هنا ، " عشر ساعات على قدميكِ " اقترب ليهمس قريب من اذني " ايتها الصغيرة " بإستفزاز غريب . عندما اعطاني ظهره ليخرج من الغرفة متأكدة تمامًا ان الجميع سيتبعونه ، تسمرت انا في مكاني مفكرة ، " انا جندية ! " ل...