البِداية
____________________
هي أبتعَدت عنهُ فورًا مُتحمسة لأستشكَاف بقِية المنزل
هو فَهم ذلكَ ليُعاود أمساك يَديها ويسحَبها لحَديقة المًنزل وينَطق منتظرًا جوابَها
" هَل أعجبتكِ؟ "
أومَئت برأسها بأبتَسامة سعيَدة ناطَقة
" حقَقت رقمًا قياسيًا بجَعلي أعُجب بكُل شيء أنا بالواقَع أجَد كُل شيء مُقرف وغَير مُلفت
بادِلها الأخر الأبِتسام بَدفئ هو سعيد حقًا لسعَادتَها ليتحَدث عما داَر بِذهنِه
" تبَدين أجَمل بكَثير عندما تكَونين سعيَدة بِصراحة لن أمانع أن أقومَ بأسعادكِ مهما حَييت "
يالكَ مَن طبيب لعوب!
" نطَقت الأخَرى بعد أن أطلقت قهقهات سعيَدة مُتجهة للداخَل هَي لن تعتبر كلامه مُجامَلة حيَن قال" مَنزلي هو منزلكِ "
ستتصَرف حقًا كأن المَنزل منزلها وهذَا يروق للطَبيب
بينمَا هي تُفكر وتنَظر بزوايا المَنزل تسَلل لأذُنيها صوت مُوسيقى مُحبب جدًا
أدارت رأسها ناحيةَ الصَوت لتجَد أن طبيبها وضعَ أغُنية شاركَتها معه بسيارتَهراقَبت خُطواته التَي تتجه ناحيتها ويده التَي أمتدت نحَوها ناطقًا بنبَرة مَرحة "
هل تسمَح جذعتي بأن أرقُص معَها على الحَان هَذه الأغُنية الرائِعة؟
سإُفكِر
" نطَقت الأخرى واضَعه يديها على فكَها تُفَكر ليتذمَر الأخر ويسحَبها له حَول الأضواء البيَضاء ليُحولها لأخرى زَرقاء وخضراء ليقهقه بخفة مُتذكرًا المُستنقعات
حَاوط خُصرها بيد واليدُ الأخرى شابكَها مع يديها ليرفعَ يديهُما معًا أما هي وضعَت يدها المُتبقية على كتفه
أنت تقرأ
DOCTOR KIM || KTH
ChickLitإليسَ عِليك أن تكَون طَبيبًا شَريفًا بِدلاً مَن أن تُراهِن على حُب مَريضَتكَ بِين أصَدقائك؟ " تعِلمين عِندما تُخبريَنني أنكِ تَكرهَينني سأكُون أسعَد شخِص بالعَالم " " لمَاذا؟ " " لأنكِ دومًا تقَولين عَكس ما تَشعُرين " قٌد تحَتوي الرَواية على بَعض ال...