البِداية
_________________
هُما لازالا خَجولان مَن بعضِهما مُنذ حَدوث القُبلة والأن والدة تايهيونغ تَذكُر أمر الزواجَ لهُما
" أمي بِحقك! "
" نطَق بنبرة مُتذمرة بينمَا أذنيه أحَمرت لخجِله "
أنتَ مُتناقِض فجأة وكأنكَ أبنُ شارِع وفجأة كـ طَفل لطِيف عالِج نفسك قِبل مُعالجة النَاس
" نطقت والدته ساخِرة من حاله "
أنا كائن مِظلوم بِهذا المنزل سأذهب لعمَلي
" نطق ناهضًا من مكانه ليُقبل جبينَ والدته ، هُما دومًا يُزعجان بعضهُما يبِدوان كـ أصدِقاء
" جَذعة الحقَيني للخَارج "
أردفَ ليسبقهَا للخارج وثوانٍ حتى أتت له مُتسائِلة عن سبَبه لطلبها "
جَذعة أخبرتكِ سابقًا وسأخبركِ الأن أيضًا المَنزل منزلكِ تصرفِي كما تشائين وتوجِد العِاب الكترونية بغُرفتي العبي بِها وأن أحتجَتي لشيئًا خُذي رقمي من والدتي أي شيئًا تُريدينه أتصَلي ولا تترددَي أتفقنِا؟
هَو تحدث بأهتمَام واضعًا يديه على كَتفها هي نظرت له بينما تُفكر بأنهُ يعطِيها أهتمام لم تحصُل عليه من عائِلتها حتى دافِئ ولطيَف حقًا
" حسنًا سأفعِل وأنتَ أيضًا أعـ.أعتني بنفسكَ
أبتسمت له بصِدق عَند نطقها بكلامَها لتهرُب من أمامه للداخِل هو الأخر أبتِسم ليجُر بخطواتِه ناحية عَمله
دخِلت للمنِزل لتجد والدِته تُشاهد التلفاز هي مَشت على أطَراف أ:صابِعها حتى تصعَد للأعلى ولاتصَدر صوتًا
أعتادَت على غضِب والدتها عليها ومُعاقبتَها عند التحَدُث أثناء مُشاهِدة التِلفاز
طَبطبت والدته على الأريكة لتسَبب فِزع الأخُرى التفت لهِا لتنطَق
" أعَتذر كُنت سأذهَب لغَرفتي الأن "
عقَدت حاحبيِها لترتخَي بعد ثانية لفهمَها الأمر لتبتسَم وتنهض مُمسكة بيدِيها وتسحبها لتجِلس على الأريكة وتجلسها بقُربها "
" شاهِدي معي التلفَاز لا أحُب البقاءَ بمُفردَي "
لـ.لن تنزَعجي مني؟ لن أمَانع الذهَاب أن كُنـ
قاطعِتها الأخرى بعِد أن صفَعت رأسها
" توقفَي عن التفكِير بسلبِية لن أنَزعج منكِ أنا سعيِدة لمُقابلتكِ حقًا ويُسعدني بقائكِ معي أنا أشعُر بالأنتِماء معكِ
أنت تقرأ
DOCTOR KIM || KTH
ChickLitإليسَ عِليك أن تكَون طَبيبًا شَريفًا بِدلاً مَن أن تُراهِن على حُب مَريضَتكَ بِين أصَدقائك؟ " تعِلمين عِندما تُخبريَنني أنكِ تَكرهَينني سأكُون أسعَد شخِص بالعَالم " " لمَاذا؟ " " لأنكِ دومًا تقَولين عَكس ما تَشعُرين " قٌد تحَتوي الرَواية على بَعض ال...