نظراً لكون الزوجه لا تستطيع الطلاق بحكم العادات وزوجها لا مانع لديه من ان يستمر بهذا الوضع فهو من وجهة نظره بانه يربيها بسوء المعامله التي تشبه معاملة الخادمات، فطلباتها مرفوضه وكلامه مطاع، رغم انها تحاول جاهده ان ترفض الاقتراب من اهله فصارت تعتبرهم اناس لم يربوا ابنهم، ولا يزال هو يشعر بانها على خطأ وهم وهو على صواب، المهم هذه المرأه صاحبة القرار في قصتنا، قررت ايجاد حل للفرار من هذا المأزق، فهل يا ترى ستنجحين يا نهى بذلك؟!