[ S E X U A L C O N T E N T ] +²¹
❝ماذا تريدينَ مني؟❞
❝عذريتك❞
حيثٌ حولت فتاةٌ
فتًاً بريئ لشيطاني
يُرجى تجاهل السرد السيء في أوائل الرواية إلى حينِ تعديلها فضلا فترَجمَتُهُ كانت في أوائلِ سنواتِ تعلُمي فن...
لا تنسوا الضغط علي النجمه ⭐ وترك تعليق بين الفقرات فضلا 💕
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عرفَ جيمين أن نظراته كانت خطيرة ، كان يعلم أن نظرة واحدة من نظراتٌه القاتلة والرائعة تكفي لإسقاطي على ركبتَاي , لقد أحبَ استخدامها للاستفادة ، وهذا هو المكان الذي وجدتٌ فيهِ نفسي ، على ركبتَاي في غرفة نومه ، أمامٌه ، وطول ذكوريتة محشو في فمي.
أمسك حفنة من شعري ، ودفع طوله داخل فمي متجاوزاً حلقي ، حيث وجدت نفسي اصل لأقصي مراحل ال gag reflex , كنت اختنق حول مٌحيطه.
انسكبت الدموع الساخنة على خدي وسيلت خيوط اللعاب نزولاً من فمي
قام بشد شعري بقوة ، مما أتاح لي لحظة لأتنفس حيث أجبرني على النظر إليه. "كوني فتاةً جيدةً لأجلي ، وشاهديني وأنا أضاجع فمكِ الصغير."
كنت في حالة من الفوضى الخانقة ، راكعةً أمامه عارية دون أي نوعٍ من الخجل.
تراجع وشهقتٌ من اجلِ الهواء ، وجذبني لأعلي لأقف على قدمي.
مٌدت يديه إلى خديّ ، وبإبهامٌه مسحَ الدموع المٌتمركزة علي خدي "أنتِ تقومين بعملٍ ممتازٍ صغيرتي ، أخبربني إذا آذيتٌكِ." حتى بعد كل حواسه السادية تلك ، ما زال يهتم.
دفعني إلى سريرٌه. يحوم بين ساقَي. يفرٌك مقدمة عضوة ضد انوثتي يٌثيرٌثي . حتى شق طريقه للداخل ، يتحرك ببطء ولكن بعمق.
ارتجف جسدي عندما ضرب منطقتي بعمق ، ليخرج أنينٍ عالي من شفتي وهو يراقب وجهي المٌنتشي.
"ألا تريدين أن تشعري بي؟" زمجرَ ، وتحدقاتٌه الشريره حصلت علىَ بشكلٍ سيء.
كانت وجنتاي حمراء ، وايضًا حاولتٌ تجنٌب اي تواصل بصري معٌه ، مع العلم أن نظرتهٌ تكادٌ تحرقٌني من حدتِها.
كانت دفعاتٌه قاسية ومٌثيرة وثقيلة بينما كان يدفع دفعاتٍ سريعة ، وكانت تأوهاتٌه تملأ الغرفة مع خاصتي.