لا تنسوا الضغط علي زر النجمة
وترك تعليق بين الفقرات فضلا
وجبَ ٢٥٠ تعليق
و ١٨٠ نجمه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان الذهاب إلى الجامعة في اليوم التالي مؤلمًا. كان رأسي يؤلمني من الليلة الماضية ، وكذلك كان جسدي ، على كُلٍ كان ذلك أقلُ ما يُقلقني.
"لما يرسلُ لكِ هذهِ الأشياء؟" تذمر تايهيونغ في المطبخ في الساعة 7:24 صباحًا بينما كنتُ أحاول تناول إفطاري وأنا لا أزالُ نصفَ نائمة.
"هاه؟" إعتلَت نظرةً مُشوشة جدا وجهي.
"ظلَ هاتفُكِ يرن طوالَ الصباح لذا تحققتُ مِنه وكان جونغكوك يُرسل لكِ رسائلٍ نَصية" لم تُظهِر تعبيرات وجه تايهيونج إلا شيئًا مريرًا.
رفعتُ حاجبي ناظرةً إليه عندما أخذتُ هاتفي من على الطاولة.
"إذًا قمتَ بفتحِ هاتفي عندما كنتُ نائمة؟ لماذا؟" قررتُ رؤية الرسائل.
جونغكوك :
لا أستطيع التوقف عن التفكيرِ في شفتيكِ
جونغكوك :
أنتِ نائمة؟
جونغكوك :
هاااانااااا أجيبيينيييي
جونغكوك :
لا يُمكنكِ تجنُبي سأراكِ في المحاضرَه
لا تتظاهري بأنني غيرُ موجود
تنهدت ، واخترتُ عدم الرد على رسائلُه الآن ، وبدلاً من ذلك تعاملتُ مع تايهيونج. "إنهُ صَديق تاي ، إهدأ." تذمرتُ دافعة هاتفي في جيب بنطالي الجينز.
"لا أريدهُ أن يتسكَع معكِ ، يبدو أنهُ مفتونٌ بكِ."
"تاي .. لقد أخبرتُكَ إنهُ صَديق"
"أجل بالطبع ، صديقٌ يرغَب بتَقبيلكِ كثيرًا
ويُناديكِ بقِطَتي"
"هل تعلَم أن هذا هو السَبب في أنني لا أحبُ العلاَقات ذاتَ المُسمَى ، لأن هذا ما يحدُث ، مُجادلات من اللاَ شَيء ، سأذهب إلى الجامعة بنفسي." أمسكتُ حقيبتي وخرجتُ من الباب ، بينما كان من المُحتمل أن هناك دُخان يشعُ من وجهي.
أنت تقرأ
MASTURBATION √
Fanfic[ S E X U A L C O N T E N T ] +²¹ ❝ماذا تريدينَ مني؟❞ ❝عذريتك❞ حيثٌ حولت فتاةٌ فتًاً بريئ لشيطاني يُرجى تجاهل السرد السيء في أوائل الرواية إلى حينِ تعديلها فضلا فترَجمَتُهُ كانت في أوائلِ سنواتِ تعلُمي فن...
