[ S E X U A L C O N T E N T ] +²¹
❝ماذا تريدينَ مني؟❞
❝عذريتك❞
حيثٌ حولت فتاةٌ
فتًاً بريئ لشيطاني
يُرجى تجاهل السرد السيء في أوائل الرواية إلى حينِ تعديلها فضلا فترَجمَتُهُ كانت في أوائلِ سنواتِ تعلُمي فن...
لا تنسوا الضغط علي زر النجمة وترك تعليق بين الفقرات فضلا
~ استمتعوا ~
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الغيرة كانت صفة من صفاتي السيئة.
عندما خرجنا للتسوق وتمسكتُ بيد تايهيونج كانت الفتيات الأخريات يُحدقن ، ولم أستطع إلا أن أترُك ذلك يُدايقني بسهولة. الفتيات الأخريات لديهن نوايا سيئة ، الفتيات الأخريات لا يمكن أن يحصلونَ عليه ، الفتيات الأخريات قد يؤذُنهُ ويستغلونَ شخصيته.
أو ربما كنتُ أُبالغ في التفكير كثيرًا.
تجولنا في المركز التُجاري ، وتوقف تايهيونج في العديد من المتاجر الراقية ، واشترى لنفسهُ خواتمٌ جديدة وأشياءً مصممةً أخري.
مشينا والحقائب في أيدينا. وقد إشترى لي كُل ما كانت تقع عيناي عليه ، وظلَ يذكُر طوال الوقت كيف كان من دواعي سرورهُ أن يُدللني.
"آه هانا!" رن ذلك الصوت الأنثوي المألوف من ورائي. كانت مينا مع جونغكوك ، التي سُرعان ما أمسكت بيده وسحبتهُ معها راكضةً نحونا. "آه ، لقد كنتِ مُختفية ، أين كنتِ" تذمرت ، وصفعت ذراعي. لكن مدَت يدها إلى تايهيونج ، وبدأ أحد أصابعها بالتسلُق ليُلامس صدُره. "ومن هذا الوسيم-" ابعدتُ يدها عنه. "هذا تايهيونج ، حبيبي".
لقد أحببتُ مينا ، من كلِ قلبي لكن لم أحب الطريقة التي لمستهُ بها والطريقة التي إكتسبت بها وجنتيه اللون الوردي كما فعلت هي أيضًا. يجب أن تكون تلك وظيفتي ، أنا فقط من يجعلهُ يخجل بهذا الشكل.
حدق جونغكوك في وجهه أيضًا ، متطلعًا إليه لأعلى ولأسفل. "جاي كاي ، توقف". لماذا أصبحوا بهذا الشكل فجأه؟
"آسفة هانا ، لم نكُن نعلم أن لديكِ حبيب ، إنه رجلُ محظوظ." غمزت مينا بعد ذلك لتايهيونج. وتسبب هذا بغضبٍ يغلي بداخلي ، إرتفاع شعوري بالغيرة هو أسوأ ما يُمكنني أن أمرَ به الأن. "كنا سنجتمع في منزلي الليلة إذا كنتِ تريدين المجيء؟ جيمين لن يكون هًناك لقد أخبرته ألا يأتي على وجهِ التحديد."
