لا تنسوا الضغط علي زر النجمة
وترك تعليق بين الفقرات فضلااستمتعوا
تايهيونج ..
كانَ يرتدي سُترةً فضفاضةً مُخططه ، وسروالًا فضفاضًا ملائمًا ، وقبعةَ بيريه ، ونظارتهٌ على أنفُه. بدى تمامًا كما رأيتُهُ عندما التقينا لأولِ مرة. شفتيه بدت ناعمة ومُنتفخةً تقريبًا قابلةً للتقبيل. إتكأ على إطار الباب عندما أجابني وهو ينظُرُ للأسفَل على هيأتي القصيرَه.
شعرتُ بالتوتُر ، لقد كنتُ أرتدي بيجامَتي فقط وأحمِلُ معي حقيبةً صغيره وضعتُ فيها بعضَ الملابس فقط في حال إحتجتُ إليها ، وهو بدا وسيمًا جدًا وفي نفس الوقت مُرعِب مع تلكَ النظرَه على وجهه ، قام تايهيونج بإمالةِ رأسهُ إلى الجانب ، ولعقَ شفتيه قبل أن يتنحى جانِبًا ليسمحَ لي بالدخول.
شقتهُ لم تتغير حتى أنَ بعضَ أغراضي لازالت تزينُ المكان ، جلستُ بهدوءٍ على الأريكة ، ولاحظتُ البيتزا التي كانت هناك حيثُ بدى أنهُ تناولَ نِصفها بالفعل لأتذمرُ وأنا أجلِس "أكلتَ مِن دوني أيُها الوغد".
كورَ تايهيونج عينيه ، قبلَ أن يتجِهَ إلى المطبخ ويخرُج حامِلاً عُلبةَ بيتزا أُخرى. "أنتِ سريعةً جدًا في إختلاق الإستنتاجات الفارِغَه ، لقد إشتريتُ لكِ نوعكِ المُفضَل."
لم أرغَب في الإعتذار ، ليسَ لأنني تصرفتُ بحماقه ولكن لأنني إعتقدتُ أنهُ من المُمتع مشاهدةَ وجههُ وهو يتحول من إبتسامةً إلى عبوس.
وضعَ العُلبه على الطاولة ليجلس بجواري ، لكِن ساقيه الطويله أجبرَتتي على الإنكِماش في أخرِ الأريكة كونها ليسَت كبيره وذات مقعدين فقط.
"هل سبقَ أغلقتَ ساقيكَ من أيِ وقتٍ مضى؟" ضحكتُ قليلاً كونهُ دائمًا يجلِس مُفرٍقًا بينَ ساقيهِ هكذا ، ودفعتُ ساقهُ عني. "كلا لأنني عاهر" ضحكَ تايهيونج وهو يُلقي بقدمهُ الأخرى فوقَ ساقي لأتنهدُ أنا. لما كان عليهِ أن يكونَ ألمًا في المؤخرة بهذا الشكل؟
أنت تقرأ
MASTURBATION √
أدب الهواة[ S E X U A L C O N T E N T ] +²¹ ❝ماذا تريدينَ مني؟❞ ❝عذريتك❞ حيثٌ حولت فتاةٌ فتًاً بريئ لشيطاني يُرجى تجاهل السرد السيء في أوائل الرواية إلى حينِ تعديلها فضلا فترَجمَتُهُ كانت في أوائلِ سنواتِ تعلُمي فن...