اضن انه صديق مثالي

45 7 8
                                    

اهلااااا كيفكم ان شاء الله  تمام بارت جديد بعرف انكم مستغربين بس احبكم كثير لهيك بنزلكم بارت 🙂💖
—☆★☆★☆★☆★☆★☆★☆—
استيقضت على 7:00كا العادة و جهزت نفسي و افطر و توجهت لثانوية وانا افكر في الهدية التي سا تعطيها بي ساشا فانها ناذا ما تعطيني هداية "ربما سا تعطيني كعك او حلوى لالا لن تفعل هي تحب بطنها اكثر و سيكون صعب عليا اهداء اكل ربما قلادة؟ او عطر ؟لالا ياترى ما هي المناسبة التي حدثة لي ان تعطيني هدية حسنا قريبا سا اعرف " وصلت و لتقيتها و هي تركض نحوي كا المجنونة و بيديها كيس و ثم قالت و هي تنهت و تصرخ "اني صديقتي .."تنهد" تفضلي هاذه هديتك لكن ليس مني بل ارسلها "لم تكمل كلامها بسبب ان احد الفتياة صرخت بسم ساشا لي تأتي بسرعا لأنها سا تبدأ الحصة فا اعطتني الكيس و ذهب لي الصف ركضا بينما انا انضر للكيس با تعجب و ثم دخلت للفصل وجلست في مكاني و انتضرت انتهاى الحصص لي وقت الغداء لي رؤية الهدية
....
وقت الغداء 12:00
جلست في مقعد بجانب نافورت المدرسة و فتحتها و جدت وشاح ازرق جميل و بجانبه ورقت مكتوب عليها "ارجو ان تكون نالت اعجابك نلتقي في المهمة " استغرب ربما هي ميكاسا او ايرين من كتبها انتضر ايعقل ارمين هو من كتبها لالا ليس صحيح سوف اسأل ساشا ذهبت لي البحث عنها واخيرا وجدتها في مطعم المدرسة تاكل با شراها كا العادة و قلت "ها من الدي اعطاكي هاده الهدية  "فقالت و فمها مملؤ با الطعام "اوه تم ارسال رسالت من رقم مجهول و اخبرني ان اجلب هاده الهدية من شخص يعمل في محل الدي با القرب من منزلي و ان اجلبها لكي و انا وافقت و حينما سألته من يكون قال سا تعرفين عن قريب و اغلق الخط اردت المعرفت و با شدة فا اخبرت اختك هي بحدثت لكنها لم تعرف اي شئ عنه"
نضرت لها نضرات فارغا كنت شاردت في  التفكير في هادا الرقم ربما نفس الشخص الدي تكلمة معه هل اعرفه؟ 
بعدها دخلت للفصل قبل الوقت للفصل جلست في مقعدي و نضرت لي
الجالس امامي با ستغراب لما هو يبدو حزين فا سألته با لطف و طوفليا انتم تعلمون اني امثل ذالك! "لما انت حزين اخبرني هل هنالك شئ يزعجك " نضر لي نضرات باردت تخلو من المشاعر "لما تمثيلين اعرف ان هاذه ليست شخصيتك " صدمت من ماذا قال و قلت ملطفتا الجو "عن ماذا تتحدثاتمزح معي "  تكلم با جديا اكبر و قال "ليس عليكي التمثيل لي يحبكي الناس او حتى لي السخريتي منهم " كنت مصدومتا باحق و لم استطيع حتى الرد بعدها اكمل وهو ينضر لي عيني و قد اشعرني با الإحراج "كوني على طبيعتيكي الفتاة القاصية و صعبة المنال و تلك الطيبة بحق " قلت و انا منزلت رأسي و احاول التحكم با غضبي و احتك اسناني با بعضها البعض "انت ماذا تقول انتبه لي كلماتك لما تضن اني فتاة قاصية "ابتسما ابتسامة جانبيا لطيفا و اخبرني "كنت متأكد من انكي لم تتعرفي علي" استغربة لي كلامه وقلت "من انت؟؟ " "انا غليارد من نفس منضمتكي السرية رأيتكي من قبل و اعرفكي جيدا و اختكي هي ايلا اليس كلامي صحيح " اه كيف لم انتبه لي الأمر صحيح اضن اني رأيته في مكان ما في المنضمة "اجل صحيح هاذا " قال وهو يضحك "ادا تعترفين انكي قاصيا " و قلت "اعترف 😌" رد قائلا "ا. ا.  اذا اصدقاء " احسست انه سا يكون صديق جيد "اصدقاء " رانا الجرس جلسا الجميع في امكنه لتبدأ الحصة ...بعض انتهائها و خرجا الجميع انا بدأت با مجع اغراضي و قبل ان اخرج ناداني غليارد قائلا "هل يمكيننا الخروج معا غدا " نضرت له با برودت "إلى اين " ضحك و قال "او كم انتي مخيفا الست صديقك يمكنكي با ان تمثيلي عليا بأنكي لطيفا افضل من هادا الوجه الكئب " ابتسمت لا ارديا وقلت "غدا بعد المدرسة فل نذهب لشاطئ " ابتسم و ثم سأل "لما الشاطئ با التحديد " اجبت "لأنه مكاني المفضل " ثم خرجت من الفصل متجهة لي الفندق كا الاعدة و جلست اشاهد التلفاز و اكل الرامين بعدها اتاني اتصال من اختي فا أجبت
"اهلا ايلا كيف حالكي "
بخير وانتي
"بخير "
اردت فقط ان اقول لكي ان هنالك عملية سرية انتي وساشا عليكما با المجئ غدا بعد المدرسة
"واللعنة الن استرخي ابد حسنا حسنا سا اتي"
اوه يا عاقة لا تلعني اماما اختكي الكبيرة
"لو احد سمعكي لقال انكي اكثر فتاة محترما على وجه الأرض "
بدانا با الضحك ثم قالت اختي با صوت حزين
اصديقائكي اشتاقو لكي
"وانا "
حقا اذا ما رأيكي ان ترجعي لليابان
"لا"
لما
"لا اعلم لكني لا اريد"
حسنا
"ودعا اشعر با التعب "
لن اسالكي لماذا لأنكي دائما تعبا
"جيد انكي تعلمين إلى اللقاء "
اغلقت الخط و رميت نفسي فوق السرير لأبدأ با التفكير ان كنت سا التقي بأحد من اصديقائي عن قريب او لا إلى ان اغمضت عيني و نمت و بعد مدة استيقضت لا اعرف السبب كانت الساعة 3:00 اوه لما لا استطيع النوم نهضت من الفراش و غير ملابسي و ارتديت ملابس الرياضت و خرجت من غزفتي و ذهبت لي مكان الريضا في الفندق و بدأت با التمرين لدي مدة كبير لم اتمرن لهاذا علي تقوية جسدي بقيت على هاده الحال حتى الساعة 7:14 فا ذهبت مسرعا لي شقتي و استحممت و غير ملابسي و ذهبت لي الثانوية و بعد انتهاء الحصص اخبرت غليارد اني لا استطيع الخروج واخبرته السببو لي الصدفة هو ايضا كان مشغول لكن لم تتح الفرصة لي اخباري السببرو خرجت مع ساشا من الثانوية ووجدنا سيارت سوداء تقف امامنا تنتضرنا و بعدها ركبنا السيارت و اخدتنا لي اخد الأماكن تحت الأرض و بعدها جهزنا انفسنا و انطلقنا مع بعض الرجال لي المهمة و كانت المهمة هي القبض على احد العصابات التي تبيع المخدرات و قد تمة با نجاح لكني كنت اتساأل لنا غيليارد لم يأتي فا سألت اختي و اخبرتني انه قد ذهب في مهمة اخرى فا تفهمة الأمر و في اليوم الوالي حينما جلست في المقعد نضرت لي و جه غليارد و كان هنالك قدش كبير في وجهه و قلت با ستغراب "هل هاذا الخدش با سبب المهمة؟ " اومأ ثم قال "اجل و جيد انكي بخير يا ايتها القاصية " ابتسمت و قلت " ارجو ان تكون بخير ايها الضعيف " ضحك و قال "لست كذالك " " بل انت كذالك " لا " اجل " بعدها دخل الأستاذ و بدأ با شرح الدرس و بعدها اخبرني بأن احل المسألت فا وقفت وقبل ان اذهب قال غليارد "لا" وانا اكملت "نعم " وبقينا على هاذا الحال ليوم كامل وحتى في الحصص و الأساتذا سا يجنون منا و بعدها انتهة الحصص و اخبرني غليارد "قاصية ما رأيك با الذهاب لي الشاطئ الان " "اعجبتني الفكرة يا ضعيف " بعدها بدأنا با المشي و التحدث في مواضيع كثيرة وكتشفت انه يحب الانمي مثلي كنا نتكلم عن انميات كثيرا و افضل جزء هو ان احرق عليه و اسوء جزء هو ان يحرق علي المهم بعدها وصلنا لي الشاطئ و جلسنا في الرمال و قال متسائلا "لما تحبين البحر " اجبته "لأن بداخله اسراري ولم يفضاحها لي احد لان لؤنه يبعت في قلبي الراحة لأن صوت امواجه تبعث في مسامعي الراحة لأن ملوحته تشبه ما يحتوي حياتي من ملوحا " نضر لي نضرات تعجب وقال "لم اكن اعلم اني شاعرا يا قاصية " قلت له وانا انضر في عينيه "اعلم انا مميزا يا ضعيف " وسعا ابتسامته و قال "لم اقل انكي مميزة يا قاصية" نضرت له نضرت تقول انه في عداد الموتا و بدأت با الجري ورأه و هو يناديني با القاصية و يضحك و يجري بقينا نجري إلى ان انهكنا تمام لي نتوقف و نرمي با انفسنا في الرمل لي يقول "سعدت با صداقتكي يا قاصية" لأرد له مع ابتسامت خفيفة "وانا يا ضعيف "
وقفا ومدى يده لي ثم قال "هيا لقد تأخر الوقت علينا با الذهاب " وقفت دون ان امسكا يده واضحك با سخريا وقلت "هيا لنذهب" ليضحك هو الأخر و يقول "لم اخطئ حنا سميتكي با القاصية "
بعدها اوصلني للفندق و ثم ذهب انا ذهبت لي شقتي وانا منهكتا تماما و استلقيت على السرير لأنام مباشرت دون تغير ملابسي ولا حتى الأكل
********************
بس هاذا هو البارت اخبروني ادا اعجبكم من فضلكم اريد تعليقات حلوى زيكم لما اقرأ تعليقات محفيزا اتحفز للكتابة اكثر
هل اعجبكم البارت؟
اسألوني شو لي مو فاهمينو؟
عجبتكم شخصيت غليارد؟
الموقف اللطيف في البارت؟
رأيكم في البارت عامة؟
رأيكم في الروايات عامة؟
اخلي ارمين يلتقي باآني او لا؟

يتبع... 💕


قراري هو انتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن