قراري هو انت

عدنا اخيرا

احبكم كثيير من فضلكم قدمو لي الدعم بس نجمه زيكم⭐ و تعليق عسل زيكم كمان 😩

         خبر هام: كاتبة ثلاث فصول وثلاث فصول راح اقسمهم لهاذا الشهر بس وبعدين بلكي اقطع عنكم شهر او شهرين بس اسفة و كمان البارت  به 1084كلمة بس لهيك اخير بارت راح يكون حوالي 5778كلمة كا اسف لكم بس لو بدكم و مستعجلين كثير بنزلكم البرتين البقين مع بعض واسحب ولي يتسأل ليه بس عندي دروس لا متناهيا بسبب شهادة التعليم المتوسط وبدي احصل على علامة كاملا لدى من فضلكم ادعولي بنجاح😓💔

♛♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♛

كنت انضر لشرفه كانت الساعة العاشره صباحا كنت واقفا اشعر بالنسيم الذي يداعب شعري اغمضت عيناي واستنشق الهواء العذب بقيت على هاذا النحو لبعض الدقائق لأفتح عيناي وادخل للشقه واتكأ على السرير لأمسك دفتر مذكراتي واكتب     ~انتهى الأسبوع كلمح البصر وستبدأ الإمتحنات  يوم في هذا الأسبوع اتصلت ايلا لتخبرني ان ارجع لمهماتي و ان اسامح اصدقائي وكما توقع مكتئبي كان ذلك لحمايتي لكني لم اعطي اي اهتمام لما قالته لا اعرف لما لكن لا اود ان اتكلم معهم على الأقل في الوقت الحالي  واريد فقط التركيز في الأمتحنات  لست متوتره وبا الفعل جهزت نفسي وعملت بجد  وبمناسبه علاقتي مع داك المكتئب قد اصبحت سطحيا للغايا فقط لأني ابعده واحاول عدم التكلم معه في مواضيع غير الدراسه لكنه لا يستسلم مهما قصفته او جرحته يبتسم ابتسامته اللطيفه ويخبرني انه يحبني لا اعرف كم مره اعترف بها لو كان لدي تلك الشجاعة فقط لا اعلم ماكنت سا افعله بها......
  12وقت الغداء بعدا انتهاء ثلاث مدات من الأختبار في المقهى
كنت جالسا اشرب كأس القهوة بعد ذالك الأمتحان السهل اضمن اني سا اخد نقطه كاملا بعد مدى قصيرا نضرت حولي لأجد جميع من احبهم امامي ايلا  سيرا ساشا كوني هستوريا يومير  جان ميكاسا ايرين ارمين هانجي ليفاي مكتئبي بوكو جميع اصدقائي حولي يبتسمون ويتكلمون بعشوائيا و يضحكون وقفت وامسكت بيد ارمين لكنه لم ينتبه حتى بوجودي كأني شفافه واللعنه دهبت الى ميكاسا هي ايضا تضحك و تتكلم و لا تستطيع رأيتي ذهبت لهستوريا وساشا لكن بدون فائدة اشعر اني شفافه واللعنه دهبت عند مكتئبي و بوكو لا رد اه ايرين قلتها بصوت عالي لعله يستدير  ولكن شعرت بيد فوق كتفي لﭢستدير وارجع لعالمي الحقيقي لأجد نفسي في المقهى بينا الطلاب و مكتئبي يضع يده فوق كتفي ليقول "كنتي شاردا في ايرين؟"  ماذا واللعنه ما به "لا من قال هاذا" اجاب ببروده "سألتك فيمن تفكرين صحتي بصوت عالي ايرين"
ازحت نضري عنه لاذهب للفصل بعد ان سمعت رنة الجرس وابدأ الأمتحان في الفيزياء
مضى الأسبوع وانا ادرس بجد ومحاولت الخروج من اي شئ قد يشوش تفكير  واليوم صبحت اعلان النتائج وينتهي العام الدراسي هنا لست متحمسا لأني با الفعل اعلم ان نتائجي ممتازا
غيرت ملابسي لاخرج  من غرفتي واجد داك المكتئب خلفي لم اهتم بل اكملت طريقي غير مباليا لكنه جدبني اليه وامسك خصري بكلتا يذيه ليقول "إلى متى ستبقين تهربين"  نضرت له ببعض الأحراج لاقول له" وانت إلى متى ستضل تركض نحوي"تقدم اكثر وهمس في اذني حيث  يبدو الذبول في عينيه و صوته الذي اذابني  صوته الرجولي الهادئ الدي يذكرني بشخص الذي يجعلني اتخدر  بمكاني "الى حين مماتي واعدكي اني لن اموت إلا وانتي زوجتي"  ضربته بخف على صدره ليبتعد واقول له "لا تحلم كثيرا فاحلامك الوردية لن تتحقق اخبرتك من قبل احب شخصا"  نضرا لي ببرود ليمسكني من كتفاي  و يلصق ظهري بالجدار  ويقول  ببعض الغضب "ايرين اليس كذلك"  عن ماذا يتكلم  ايمزح ايرين مضحك، هو وميكاسا مقدرين لبعض ويحبان بعض ما دخلي بينهما اه "احمق غبي طبعا لا"  وضع جبينه فوق جبيني واوضع يده على الجدار والأخرا لازالت على كتفي "انتي الحمقاء قلت لي ار وصمتي و ايضا حين سألتك فيما تفكرين قلتي بدون تردد ايرين اي انه هو من تحبينه"  بعد ان اكمل كلامه بقيت انضر له واحاول كتم ضحكتي لكن لم استطع لاضحك بصوت مرتفع لاقول "ار وليس اير هنالك فرق يا ذكي وايضا ليس علي ان ابرر لك  اي شئ"  ابعدته عني واكملت طريقي نحو المصعد  ولكن امسك بيدي للمره الف وقال "لدي شئ اريدكي ان تريه" "لا شكرا لا اود"  لم يرد بل اكتفى بسحبي  لننطلق لثانوية اخدنا النتائج حيث كانت نتيجتي 99٪100 وداك المكتئب 100٪100
ضننت اني سا اكون في المركز الأول لكن هنالك اينيشتاين في صفي بعد ان اخدنا النتائج في التكريم رجعنا لسياره لينطلق لوجهته التي لم يرد اخباري عنها
توقفت السيارة امام مكان جميل في الغابه
لينزل و يفتح لي الباب وقبل نزولي اخد قماشا سوداء واغمض عيني بها انا سمحت له لأني اثق به عكسا ما قلته له المرة الماضية في الشاطئ وثم امسكت بكف يده لامشي ورأه شعرت به يتوقف لافعل المثل ليعد من الواحد  الى الثلاثه لينزع القماشة وافتح عيني لانصدم بجميع اصدقائي(مفيش هستوريا و يمير وارمين) هل احلم هذه المرة ايضا ام حقيقه قرصت نفسي وتألمت لم اشعر بنفسي الا وانا بين احضان ساشا التي تبكي من شدت الفرح ليجتمع الجميع حولي ويعانقني الا ليفاي طبعا اما انا فكنت في صدمة التي ليس لها حدود لاستفيق وابحث بعيني عن ارمين لكنه غير موجود
"اسفة حقا ارجوكي سامحيني لكن كان كل ذلك من اجلكي" قالت ساشا وهي تبكي بينما تمسك بيدها بطاطا مسلوقا تأكلها بينا دموعها تسيل كا الشلال ابتسمت لا اراديا لأقول "لابأس ليس هناك شئ عليكي الأعتذار عليه انا التي عليها الأعتذار لأني اسبب لكم المتاعب"  استدرت لبوكو لاكمل قائله
"واسف بوكو لأني ضربتك امام جميع الطلاب لكني كنت منهارة حينها" قلتها بدون ان ادري لم اكن حقا اريد مسامحتهم لكن هم جزء كبير و عميق في قلبي   ابتسم بوكو بلطف ليحضنني بين انظار المشتعل غضبا من يكون غير داك المكتئب فصل العناق ليقول "احبكي كاخت بدلا صديقة" شعرت با الخجل قليلا و لكن فرحت لأني لست مضرا لرفضه بسبب قوله اخت استدرت ليلتقي عيني وعين مكتئبي الحادة شعرت بالخوف لادير وجهي لناحية الأخرى لاقابل سيرا لاحضنها واقول "اشتقت لكي كثيرا"  بادلتني الحضن لتردف هي الأخرى "وانا عزيزتي"  حمحمت ايلا وهي تضع يدها فوق خصرها لأ تقول "وانا الم تشتاقي لي"  ابتسمت با سخريا لأقول "لا اعتقد ذلك"  بدأ الجميع يضحك لتتضاهر بالغضب و تضع يديها تحت صدرها و و ترفع رأسها لسماء لأذهب واحتضنها واقول "اشتقت لكي لكني لا احبكِ"  احتضنتها بقوى اكبر مع اخر كلمة قلتها لتبتسم لي و تردف "شعور متبادل"  لتحضنني هي الأخرى ويبدأ الجميع بالأحتفال بدون سبب  لكن استمتعت بوقتي معهم كثيرا
.. بعد ان انتهى اليوم ودعتهم فهم سا يرجعون لليابان ووعدتهم با قدومي اما ساشا و بوكو رجعا لمنزلهما وفعلت المثل انا و المكتئب وفي طريق عودتنا قال "شعرت با الغيره لما حضنكي وقال انه يحبك"  "غبي حضنني مثل الجميع وايضا قال انه يحبني مثل اخت"  "ادا لما شعرتي با الخجل وانا دائما اخبرك بذالك ولا تفعلي اي ردت فعل"  "لم افعل"  "بلى فعلتي"  "قلت لم افعل"  "بلى"  "لا"  "بلى"  "ياا الى متى ستضل تقول بلى"  "اخبرتكي من قبل الى ان اتزوجكي"  "تشه غبي وانا ايضا قلت لك لا تحلم كثيرا فأحلمك الوردية لن تتحقق لن ت. ت. ح. ق. ق هل علي التهجئه مره اخرى"  "لابأس ستتحقق في احلامي وساجعلها حقيقية والذي تنعتينه بالغبي هو في المركز الأول"  "اللعنه"  لعنته لنزل بعد وصولنا لي الفندق

♕♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♕

يتبع.... 💕