كيفكم انشاء الله تكونو تمام اليوم رجعتلكم با بارت جديد بس دا البارت الاخير قبل الأمتحانات المهم بدي منكم نجمة حلوى وتعليق عسل زيكم من فضلكم 🥺🥺🥺🥺
شو رأيكم ما اكتب البارت و اريح حالي 💔🙂
بس يلا نبلش♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
7:10
وقفت بعد مرور عشر دقائق من رنين المنبه اشعر با التعب الشديد ولكن علي بنهوض بعد ان استحممة ولففت المنشفة علي خرج لي اجد احد الموضفين يضع الفطور وبجانبه الورود لي اقول له "من احضرها " "في الحقيقة هاذه الزهور يرسلوها عبر الأنترنث ولا نعزف مرسلها اسف" "لا بأس " خرج الموضف لي اجلس وابدأ في اكل الافطار
دخل ليفاي لي اندهش كيف دخل وكيف عرف مكاني ولماذا اتى
لي اقول "ما الذي جاء بك " "جأت لي اعاقبك" "ماذا اتمزح لما اتيت" "حمقاء ارتدي ملابسكي ما هدا الهراء وهيا لدينا عمل كثير اليوم " تذكرة اني لست مرتديا ملابسي الا المنشفا لي اذهب اركض للحمام وارتدي ملابس فضفاضا و اخرج لي اجده يخرج ويقول لي "اتبعيني" امسكت با هاتفي ورتديت حدائي و ذهبت ورأه لي يدخل احدء السيرات الفخمة و ادخل بعده لي يقول وهو ينضر (السيارت كبيرا و في مقاعد مقابلا بعض) "لدينا مهمة عليكي بذهاب لها سا تلتقين با ساشا و غليارد في ***و بعدها بتروحو للمقر و بعدين تجهزو حلكم و تأتو لسيارة هاده علاشان راح نتهجم على المفيا تبع كيني اخطر مهمة راح تعمليها في حياتك بس الجميع راح يكون معك لاني ما اتيت لوحدي جلبت معي ميكاسا و ايرين جان كوني ارمين "
لي اقول بحيرا, "كوني جان ؟" "اجل قد انضمو لنا المهم من كل هاذا الان انزلي وافعلي ما قلته لكي " "و الدراسة؟ " "انتي لا تهتمين لها كثيرا اليس صحيح" "لكني متفوقة 😒" نزلت لي ادخل لداك المقر لأجد ساشا و غليار قد انتهو من تجهيز نفسهم لي اقول "اهلا" لي ردو في نفس الوقت اسرعي وجهيزي نفسك " اردت قتلهم لكيني ذهبت وجهزت نفسي و حينها بدأت بسمع بعض الضوضاء اضن انهم قد اتو.. رفعت شعري لي اربطه جيد لكي لا يعرقلني و اخرج لي ارى الجميع يحدق بي وبعد ثوان هجمو علي جان وكوني وهانجي و ميكاسا بينما ايرين و ارمين يتهامسون و ينضرون بدهشة لي اصرخ قائلا "توقفو انا اختنق " لي توقف كل منهم ويبتسمون ويتكلمون كثيرا لي اتجاهلهم واذهب بتجاه الإثنين و امد يدي لي ايرين للمصافحة وثم ارمين لي اقول "انها فترة طويلة على اخر مرة التقينا بها" صفحا كلاهما يدي لي يقول ايرين "اجل وقد اشتقت لكي كثير" قالها لي يركل ارمين ايرين بقدهم لي يقول ايرين مجددً"اشتقنا لكي جميعا " ابتسمت لي التفت و اذهب بجانب غليار و امسكه من اذنه واقول "ايها الأحمق لما تأكل الكعك بدون ان تنادي علي فأنا اتضور جوع بسبب داك اللعين ليفاي لم يدعني اكمل فطوري " كنت انا وغليار نتكلم كثيرا و نضحك وكان احدهم يحرقنا بعينيه لا اعرف لما لكن هادا هو ما اشعر بيه تعرفونه صحيح؟ .بعد مدة من الضجيج و الفوضا قالت هانجي لي يسكت الجميع "كما تعلمون علينا با الذهاب لهاذا استعدو سا ندهب واما عن المجموعة كل ثلاثة يذهبون مع بعضهم البعض
ميكاسا وجان و ايرين
كوني و ساشا و انا
ارمين وآني و غليارد
حسنا الأن سا نذهب وبعد وصولنا سا نجد الأعضاء الاخرين هناك مثل القناص و اخرين هيا الأن
اتجها ارمين الي وقترب لي اذني و بيذه امسك شعري بحنان و قال "كوني حريصا على نفسك لا اود حمل جثتك بين يداي" لي يدير نفسه ويدهب لي السيارت لي اتبعه و كان ورايي غليار وفي الطريق كان ارمين يجلس بجانبي و امامي غليارد كان الماكن طيق إلى حد ما بسبب اننا في مجموعة وقد اكان ارمين ملتصق بي لحد ما وبعد وصولنا وقفنا في مكان لا يمكن رأيتنا به لي يبدأ ليفاي بشرح انننا سا ندخل و ان نحاول امساك با كيني و بعض الاشخاص على قيد الحياة وهاذا يعني ان لا نتسعمل المسدس كثيرا لي نذعب كل منا لي مكان كان النوافذ مغلقا و نحن وراء داك البناء لن يكن بدالك الكبر ولا الصغر كانت هناك نافدة واحد مفتوحة كأنه فخ لا هم لا يعرفون لوجودنا لي انضر لي غليارد وارمين واقول "انضرو ما رأيكم ان اتسلق و ادخل لهناك واقول لكم ان كانت امنة" لي يبتسم ارمين ابتسامة جانبيا ويقول "وكأني سا اسمح بحدوث هاذا" "لما " تجاهلني لي يبدأ بتسلق و بعد وقله وجد احد نأئم لي يدخل و يجدا فتاة صغيرا نائمة في الأرض كانت تبدو انها متعبة و عينها مبللات با الدموع لاربما هي مختطفا من قبلهم لي يرجع لي النافدة و يقول عبرا الجهاز الاسلكي "وجدة فتاة " لي ارد انا بتفاجئ "هل هي مخطوفا " "على الأرجح انها كذالك " ذهبت لي الجدار لي اتسلق انا ايضا تسلقت ودخلت الغرفت بينما غليارد يخبر الأخرين عما وجدو بينما انا حاولت فتح الباب لي اجده مغلق لي اضرب جبهتي لسبب غبائي وانضر لي ارمين واقول "انه مغلق ولن نستطيع كسرهلأنه من حديد" "اللعنة ولا نستطيع القفز" ذهبت بسرعا لي النافدة قبل ان يتسلق غليارد وقول له عبر اللاسلك "لقد انحبسنا لن نستطيع الخروج الا اذا فتح لنا احد من الخاراج " "تبا حسنا سا احاول الدخول من مكان اخر " دخلت من النافدة و نضرت لي ارمين لي اخجل من نضراته نحوي و اذهب لي تلك الفتاة لي انضر لها قليلا لي اقول بتفاجئ "إميلي مستحيل تلك الفتاة التي اتت عندي حينما كنت افكر بك " قلتها بدون وعي مني لي يقول هو "تفكرين بماذا" لي ارد بسرعا غير دارك ما اقول "بك" بعد ثوان صحيت بسرعا و اقول مجدد "اقصد با الغيوم " كانت اسوء كذب لي يقول بعدم تصديق "حسنا حسنا" "انا متأكدا من انها هي هل اوقضها؟ " "لا تفعلي " "لما" "دعيها تبدو تعبا حينما يفتحو الباب فقط سا احملها " "حسنا اضن انها في صدما " "يبدو هاذا" جلست في الأرض. لأنه لم يكن هناك شئ مجرد غبار و ارضية متسخة لكني تعبة كما اخبرتكم في الصباح واشعر با حرار مرتفعة لهاذا جلست اغمضت عيناي وقلت "الم تكن عميلا سري" "اجل ولزلت " "اذا كيف اتيت لهاذه المهمة" "نحن في كوريا ولا احد يعرفني هنا" "حسنا" كنت اشعر با الإرهاق الشديد و بدأت با التعرق لكني لم استطع اخباره لكي لا يقلق .نضرا لي وثم قال "مابكي تتعرقين" "انه الحر" "ليس بتلك الدرجة" "بلى انها سخنى جدا" "هل انتي مريضا""لا" تقدم لي ينخفض و يضع يده على جبهتي ويقول "حرارتك مرتفعت" "لابأس" اخرج منديل وبدأ بمسح وجهي لي امسك بيهده وافتح عيناي واقول "لما انت خائف" "لانكي مريضا" "هذا لا يدعو لي الخوف" "بل يدعو الان اصمتي واغمضي عيناك" وقف لي يتصل با بوكو
"انها مريضا " "الفتاة مريضا بأي مرض تقصد " "انا اتحدث عن آني هي مريضا با الحمى حسب ما يبدو وحرارتها مرتفعا جدا اين انتم لقد تأخرتم" "انا قد دخلت لكن المصيبة اني بجانب غرفة كيني والجميع لزال في الطابق الأول وانهم يتقاتلون ولي حسن الحظ ان اصواتهم لا تصل لي الطابق الثالث " "جيد ونحن بنفس الطابق تعال و افتح الباب" "احمق علي بجلب المفتاح منه " "واللعنة اذهب ووجه لكن اياك وقتله " "اعلم اعلم فقط انتضر" اغلق الخط لي توجه لي جلس امامي و بقيا ينضر لي وكأنه ينضر بشتياق كنت انضر له بنفس النضرات لا اعرف لما لكن فجئة وجدته قد قبلني قبلة بها كل المشاعر المبعثرا داخلي و بعدها فصلها واذار وجهه و ثم قلت "ماذا فعلت" "ماذا" "لقد قبلتني صحيح " "لا ابديتي تهدين آني" "لا لقد فعلت" "آنى انتي تهدين " صمت شعرت كأنه قبلني او اني حقا اهدي بسبب المرض
(ارمين)
اخيرا استطعت سرقت قبلتها انها مثل النبيذ واللعنة جيد اني اخبرتها انها تهدي لا اكثر
بعد مدى اخيرا فتح غليارد الباب ووجه ملئ با الدماء وهو يمسك با كيني
رماه على الأرض وقال "هل هي بخير" "لا اعلم ان حررتها مرتفعة" "حسنا كيف سا ننقل ثلاثتهم" فتحت عيناي ببطئ وقلت "يمكنني السير" لي اقف وامشي بتعرج لكنهم لم يستطيع ان يفعلو شئ ولا حتى ان يقولو فقد ارمين حمل الطفلة وغليارد جر كيني وكنت امشي امامهم وحاولت ان اتحمل وعدم التعرج وقد نجحت وبعدها وصولنا امسك غليارد با سكين ووضعه في رقبت كيني وقال بصوت مسموع لي يتوقف الجميع "ان تحركتو خطوة واحدا سا اقتله ارمو اصلحتكم وسلمو نفسكم الأن "رمى الجميع الأسلحة و بدأ الجميع بتقيدهم ولكن الا با رصاصة تخترق بطني احسست با وجع كبير لا يحتمل لي لي اضع يدي حيث الألم لي اجد الدماء تنهمر مثل الشلال و الألم لا يخف سقطت على الأرض و لزلت اتألم كنت افقد السمع تدريجيا من صراخ ساشا وميكا و اطلاق المسدس و لكم ارمين لي الدي صوبا علي وقد اختفى هاذا الصوات حين اغميا علي
ليلا00:24
فتحت عيناي لي ارى السقف واللعنة حظي ظننت اني سا اموت وينتهي جحيمي للأبد شعرت بأحد ممسك با يدي لي احول نضري له كان ارمين الذي كان نائما هو هنا مند ان التقيت به بدأت مشاعري با الرجوع مرة اخرى واللعنة فتح عيناه هو الأخر لي يبتسم ابتسامة وخرج وبعد مدة قصيرة لي يأتي الدكتور و يفحصني و يقول "انها با افضل حال مع انها قد نجت بأعجوبة فقد فقدة الدماء كثيرا وايضا كانت مريضا با الحمى ولكن انها شخص قوى جدا ارجو ان تحافظ على حبيبتك " خرج بينما انا اللعن قوة جسدي و خجلة من سوء فهم الطبيب علاقتنا انا وارمين
دخل جميع اصديقائي و ساشا و ميكا كانا يبكيان و يحتضناني دائما درميين وبعد مدة قلت لهم "هيا كل منكم لي غرفة في الفندق هيا هيا لا تقولو انكم سا تبقون" رد ارمين "اجل هيا اذهبو ماذا تنتضرون وايضا غدا هي سا تخرج من المشفى لدا لا تقلقو " لي اقول له "انت معني با الأمر " لي يشير با اصبعه نحوى نفسه ويقول "انا" "اجل" "لن اذهب " "لما "هكدا فقط لن اذهب اي أني لن اذهب" "اه حسنا " خرج الجميع وقبل مغادرت بوكو اتى وحضنني و قال في اذني "هل ستطيع ان اقبكي على خدك كا اصدقاء " ابتسمت وقلت "اجل كا اصدقاء " قبلني قبلت خفيف على خدي وخرج لي انضر لي ذاك الذي يشتعل نار لي اقول له "هل انت غاضب" "لما عساي ان اكون كذلك" "لا اعرف" "ما علاقتك به" "تقصد بوكو" "بوكو ماذا اتندينه با أسم دلع" "لا مجرد اختصار " "اين الاختصار في الموضوع غليارد و بوكو " "اردت ان اسميه هكدا وانت مالك موضوع" "لم تجيبيني ما علاقتك به" "اصدقاء" "اكاد اصدق" "صدق او لا " حاولت النهوض لي اتألم بشدة لي اصدر صوت تألم لي يقول لي " هل تتألمين كثيرا" "اجل " "هل انادي الطبيب " ربما يعطني مسكنات فهمهمة له با الموافقت لي يناديه و يأتي
دخل الطبيب لم يكن نفس الطبيب الأول دخل لي يفتح اقفال القميص لي يدير وجهه ارمين خجل و بعدها بدأ بفحصي وبعدها بدل ضماضتي واعطاني مسكينات شربت واحيدا و ثم خرج اقفلت القميص لي يجلس ارمين ويقول "هل تشعرين بتحسن" "اجل اضن ذالك" بقينا ساكيتين وانا افكر "هاذا ما كنت اتمناه منذ راحيلي ان التقي با ارمين وان اتحدث معه وان احضنه لكن لما لا يحدث هادا لما لا استطيع ان احضنه و ان اتكلم معه بطريقا او با اخرى اضن اني كنت سا انساه كنت سا احاول ان ابتعد عنه والانه هو قريب مني ولا يمكنني ان احدثه واللعنة كلماتي ليست متسلسلة هل انا خجلة لهاذه الدرجة " نطق مقاطع
لي تفكيري"هل تمنحيني طلب" "طبعا ما هو" "ان تعودي معي لليبان " " اتعلم لما رحلت" "لما؟ " "لأبتعاد عنكم وانتم الان تأتون لما واللعنة " "اتذكيرين حينما اخبرتني انكي كنتي تستغلينا وذهبتي بدون ان تديري رأسكي كنت اتحطم وكان جميعهم مثل الأموت وحين التقينا بكي مجدد تستطيعين القول اننا اصبحنا على قد الحيات ارجوكي لا نود العودة لتلك الحالة" "تمزح صحيح انا بوجودي او بدون ليست هناك فرق" "بلى يوجد انتي مثل النجم الذي يظهر إلى في الضلام انتي مميزة آني وحتى لو بحدثة في جميع العالم لن اجد مثلك " خجلة من كلماته لي امسك با الغطاء واضعه على وجهي كله لي اقول "ماذا تسمي هاذه الكلمات" "حقيقة الجميلة" "ماهي الحقيقة السئ" "انكي تريدي ان تتركيني او ان تتركينا" "اسف لكني لا استطيع المجئ" "لما" "افضل البقاء هنا لأني تعودت وايضا في اليبان هناك ذكريات لا اود ان اتذكرها وبمناسبة الأصدقاء فأنا مع ساشا و غليارد واسف لي البقيا " "غليارد غليارد مابكي واللعنة انتي تهتمين لي امره اكثر من اي شخص الا تودين ان اتأتي معي اقصد او معنا من اجله " نزعت الغطاء من فوق وجهي لي اصرخ "اي انت لا تصرخ وايضا لم اذكر غليارد فحسب فقط قلت ساشا ايضا وهل تود الحقيقة انا لا اود الذهاب لي اليبان لكي لا اقابلك " وضعت يدي فوق فمي لي اقول بصوة منخفض "لم اقصد ا. ليس كما تفكر لست لأني اكرهك" لم يتكلم هو فقط وقف من مكانه وخرج من الغرفة لم استطع كتم البكاء لي أضع يدي على رأسي واقول "كنت اود ان اقول اني لا اود رأيتك لأنك لا تبادلني المشاعر وهاذا يؤلم " كنت ابكي بشدة ثم مسحت دموعي بخشونة ووقفت كنت اتألم لكن لم أابه فتحت النافدة و قد رأيته يجلس في الحديقة التي با المشفى لي اخرج بسرعة من المشفى بدون
ان يراني احد لي اذهب للمقعد الذي يجلس به لأفعل المثل واجلس بجانبه
قال لي بكل برود "سا تمرضين اكثر" "لم اقصد اقسم اني لم اقصد لكني حينما اراك اتألم" "تتألمين اي شكل من التألم " قلت في نفسي المشاعر المشاعر المبعثرة والتي تجمعها انت "لا اعرف فقط اتألم واضن انك لا تأبه بي صحيح" "طبعا لا " "اذا لا تدعني اتألم و. . وبتعد عني " "وانتي تنتضري رادي بأن اقول حسنا في احلامك " "واللعنة كيف علي ابعادك من طريقي اكرهني وحسب ثق بي انا لا اجلب سوى الحظ السئ " "لا اي لا انتي حمقاء لما تريدين ان ابتعد عن اي ألم تتكلمين اللسنا اصدقاء" "اجل هاذا هو السبب لأننا اصدقاء" "واللعنة عليكي آني لما لا توضحي كلماتك" "لا استطيع " "واللعنة سا ابقى معكي في كوريا حتى تقرري الرجوع" "ماذا!!! " "اجل " نضرت له ببلاهة لي يبتسم ويقول "تشبهين الأرنب" "انضر من يتكلم انت الأرنب الحقيقي هنا" وقفت لي اذهب لي غرفتي كنت اتألم إلا با ارمين حملني و اخدني لسرير وضعني بحرس وقال "نامي جيد ادا اردتي شئ فقط نادي لي انا هنا " خرجا من البوابة لي انضر لسقف شاردة حتى نمت
≠≠≠≠≠≠≠≠≠≠≠≠≠≠≠≠≠≠≠≠≠≠≠≠≠≠
بس بس بس تعبت لأنو البارت دا راح يكون بلكي لأخير و بسحب لمدة شهر مو لسبب الإمتحانات بس لأنو انا كسولة باخد اجازا اكي 🙂 تخيلو 2268 كلمة انا تعبة كثييير يعني الصراحا انا بستاهل نجمة مو 🥺🥺🥺🥺 و تعليق حلو زيكم ما تنسو 😗يتبع... 💕

أنت تقرأ
قراري هو انت
Romanceهل الحياة عبارت عن ايام تمضي بلا فائدة او عبارت عن احزان تكسر قلبك ارمين "هل يمكنكي ان تقريري انا ام هو" آني"قراري هو انت" ميكاسا"العالم مؤلم لكل شخص في هاده الحياة" ايرين"هل استطيع قول تلك الكلمة لكي يا.. " كلمات سا تفهمها حينما تقرأ الرويا بعيد...