انا لست مهتمه

41 5 9
                                    

اهلا كيفكم شو اخباركم شتقتلكم ❤
بس بدي نجمه من فضلكم بس ما طول عليكم🥀 ♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♕
دخلت لي الفصل بين نضرات كل من فيه لي نتقدم لي طالبا وتقول "الم تكوني تلك الفتاة الجميلة و اللطيفة كيف اصبحتي متوحشه و ضربتي غليارد بهاده الطريقا يبدو انكي متوحشه جدا" نضرت لها بحدا لي اقول لها بصوت عالي بعض الشئ "مادا تقصدين با متوحشه اذهبي من وجهي قبل ان اريكي شئ لم ولن تودي رأيته"  "اود ذالك ماذا تنتضرين"  ابتسمت ابتسامه جانبيا لي امسك يدها و اجعلها لي الوراء لي تصيح با الم كنت سا اكسرها لو لا مكتئبي اوقفني و تركت يدها لي اصرخ عليها قائله "هاذا مجرد تحذير وان اردتي اكثر فاتعالي ليس لدي مشكله"  ردت بخوف "متوحشه انتضري فحسب"  كان جميع الطلاب ينضرون بدهشه لأنه اول مرة يروني بهاده القسوى لكن عليه الإعتياد لأنهم سا يرونه كل يوم من الأن فصاعدا
جلست با مكاني وجلس مكتئبي ايضا لي يدخل الأستاذ و يبدأ با المحاضرا.. وقبل انتهائخا با دقائق قال لنا "ايها الطلاب عليكم با تحضير نفسكم لي الأمتحانات فا بعد الأسبوع القادم سا تتم ارجو لكم التوفيق والنجاح"  خرج لي اضع رأسي فوق الطاولت لي اقول "افهم واعرف كل شئ ليس عليا المذاكرا" فكرة لي دقائق لي اتدكر اني لا اجيد الرياضيات ولا الكوريا لي ادير رأسي لي مكتئبي الدي كان يعبث با هاتفه لي اقول له "مكتئبي ايمكنك فعل شئ لي"  نضر لي وقال با حماس "طبعا ماذا تريدين"  "كما سمعت علينا با المذاكرا اريدك با مساعدتي في الرياضيات والكوريا"  "طبعا"  قالها لي يدخل استاذ الكيمياء
بدأت حصه وانتهت اخرى وقت الغداء بقيت في الصف نائمه و بعد انتهاء كل الحصص توجهت انا و مكتئبي لي غرفته  جلست فوق تلك الكنبه السوداء لي اسأله" "اعلم اني اسأل كثيرا لكن لما غرفتك با الأسود هل انت من فعل الديكور"  اجاب وهو يجلس بجانبي "اي شئ عليه ان يكون با الأسود" تجاهلت نضراته نحوي لي اقول له "جيد فا قلبي ايضا اصبح اسود 😃"  ابعد نضره لي يقول "هيا علينا با المذاكرا سا اجلب اكلات خفيفا واتي لي ندرس"  اومأت له لي يذهب عند ذهابه لا اعلم لما لكني وقفت وبدأت ابحث في جميع اغراضه لعلا وعسى اجد شئ يجعلني اعرف اسمه احسس اني اغدر به لكني لم استطع التوقف لأن فضولي اكبر من اي شئ وملف وبه اوراق فتحتها ولكن لسوء حظي سمعت فتح الباب فا اعدتها و ذهبت اركض لي الكنبه لكني سقطت واصبح رأسي في اتجاه الأرض و قدماي فوق الكنبه لي اسمعه يضحك و ثم قال "لما انتي جالس هاكدا" "اا.. لاشئ فقط اه. كنت. كنت اجرب ان اجلس با المقلوب" قال بضحك "حسنا الان اجلسي مثل باقي البشر لكي نبدأ في الدروس"  قلت با احراج "طبعا" عدلت جلستي لي انضر له وهو يضع ذالك الكيس الكبير الذي به ما لذا وطاب من الشيبس و الصودا بدأنا با لدراسه وبعد اربع سعات اصبح عقلي لا يستجيب فا قلت له  "تبا مارأيك ان نأخد قسطا من الراحة" "حسنا لكن فقط القليل بعدما انتهينا من الرياضيات علينا با دراسة اللغه الكوريا ونحن لسنا جيدان بها"  اا انت يباني كنت متأكدا من هادا" "حمقاء"  "بل انت" قطعا حديثنا صوت الهاتف لي يمسكه ويخرج من الغرفا قاصدا ان لا اسمع ما يقول  لي اللعنه و انهض لي اخد تلك الملف لي افتحه لي انصدم انه انه مذكرات على شكل ملف واللعنه ما هذا هل اقراء اشعر با الفضول امم قررت سا اقراء "اليوم الأول اتصلت بها اخبرتها بمشاعر اشتياقي لها اضن انها تسأل من التافه الدي يتصل في هادا الوقت ليتها تكون قريبا مني الأن اضعتها مره ولن اضيعها هاذه المره" كنت مندهشه حقا لي اقلب الصفحه لي اقرأ " دائما ما ارسل لها الورد لأنها حقا تشبه الوردة الحمراء ويالا العجب اضن انها لا تحبها فقط رماتها من النافده اشعر با الألم في قلبي لما تفعل هاذا هل تحب  شخص اخرى لا اضن هاذا فهيا لا تتقابل مع اي شخص " انه يتكلم عني واللعنه هل انا كنت اقسو عليه لهاده الدرجه اف لكن لكن انت تستحق ما افضل مني لم اود اكمال القرأه وجلست في مكاني وانا اشعر با الإحباط وبعد مدى اتى مكتئبي وقال لي "عزيزتي اتريدين ان تري وجهي"  نضرت له بتعجب و بحماس في نفس الوقت "اجل اجل"  نزع القناع لي انضر له بشرى بيضاء انف مستدير لي اقول له محطمت اماله "لم اتوقعك هاكدا"  "تقصدين اني بشع"  "لا لكن اضن ان هناك تغير في شكلك كليا"  "عن مادا تتكلمين"  "لا شئ لكنك تبدو جميل"  "رئع" 
عود با الزمن
تلقيت اتصال كان من ايلا خرجت لي استطيع التكلم معها با حريا لي تقول"لقد ارسلت لك قناع سا ترتديه و هكدا لن تكشفك آني انزل لي الأسفل وسا تجد العمال هناك سا يضعونه لك ولن تطر لي نزعه مجدد إلا ادا اردت " "حسنا"  فعلت ما قالت لي ابدو جميل لكن ليس بجمال وجهي الأن علي ان اذهب لي آني
العوده لي الحاضر
"آني ما بكي" "هل انت سعيد"  "طبعا لأنكي بجانبي" "لكن لن يستمر هادا طويلا"  "ماذا تقصدين"  "واللعنه لن استطيع ان ابقى معك فأنت لا تستحقني انت وارمين و بوكو لا تستحقونني انا لست بتلك الفتاه الجميله و اللطيفا و حاده الطباع احيانن انا لقد نسيت نفسي نسيت اني انا فتاة سيئة سيئة جدا هادا ما كنت عليه قبل التعرف على اصدقائي هم من انسوني حقيقتي انسوني حتى التنمر الدي كان يحدث لي في المتوسطا هم حقا جيدون ولكن الحقيق اني لست كدالك لا اشبههم في اي شئ لا شئ" لم ينطق بكلمه وحينا كان سا يقول شئ وضعت يدي فوق فمه لي اقول له "فقط لا تقل شئ هيا لي ندرس واسفا لي اني لم اتحكم با اعصابي وتكلمة هاكدا"  نزعت يدي من فمه لي يقول هو "هناك شئ جعلكي تغضبين او حتى تحزنيين ما هو"  " ليس بشيئ مهم" "قلت ما هو " قالها بحدا لي ارد عليه بصراخ "لن استطيع اخبارك سا سا تكرهني" نضرا لي بتعجب في يقول "انا سا اكرهك مستحيل " "وحتى لو لم تكرهني سا تغضب مني" "فقط اخبريني"
قلت بتلعثم "انا في..الح.ق..يقى لق..د قرأ.ت اولا لاشئ" قال بحدا اكبر "ماذا قرأتي" اجبت بسرعا و بخوف واغمضت عيناي "مذكراتك" لم يجبني بل بقي على نضراته الحادا لي اديرا وجهي واقول "اسف واقسم اني قرأت إلا صفحتين" قال بحدا "الهادا تقولين اني لا استحقك اتقصدين انكي تريدين تدميرا مشاعري " "على الأرجح اجل لكن ليس تدميرها بل اعطائها لشخص اخر غيري" صرخ عليا بكل قوته لي اغمض عيني خوف "اانتي حمقاء حبي لم ولن يذهب ولن اعطيه لغيرك انا احبكي انتي" فتحت عيناي على حظنه الدافئ مشاعره لي حقيقيا لكن لا استطيع تسليم حبي له وانا احب ارمين اسفه ابتعدت عنه لي اقول "احب ار" توقفت عن الكلما فور تذكري انه يعمل في المخبرات اي انه  يعرفه لي يقول بستفسار "تحبين من ار ..ار مادا تقصدين ارمين او ايرين ربما اروين ها تكلمي " "لاشأن لك والأن دعنا نكمل الدراسه" جيد انه لم يتكلم بل اكملنا الدرسه وبهد مبدى شعرت با النعاس لي انام مباشره

يتبع
نجمه يا حلوين بلييز

قراري هو انتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن