قراري هو انت

لا اعرف ما هو شعوري

هلو كيفكم خبروني شو احوالكم ما بذي اطول عليكم المقدمة بس بدي نجمة منكم يا حبايبي 💗

💕💕💕💕💕💕💕💕💕💕💕

7:00صباح
فتحت عيناي على دق الباب فتحته لي ارى  باقة زهور و بها رسالة كانت جميلة
امسكتها و دخلت جلسة فوق تلك الكنبة قرأت تلك الرسالة التي تقول "صباح الورد يا وردة " " نضرت با شمأزاز لي اقلول "والللعنة ما هاذا القرف "  رميتها بجانبي لي استلقي لي دقائق واقول "حينما احب شخص اتعدب انا فقط هاذا يعني ان لا احد يستحق حبي له حتى ارمين لم يقدم شئ لي كما انا لم اقدم له شئ وايضا لم اعد اشعر با حبي نحوه واللعنة ربما سا انساه "   وقفت و غيرة ملابسي لي ملابس المدرسة كانت حقا التنورة اقصر واللعنة اه لا يهم ذهبت لي المدرسة سيراً لي اني حقا اود التمشي و صلت لها لي ادخل لي فصلي واجلس في مكاني قبل ان يدخل اي احد للفصل بعد مدة وجيزة دخل غليارد و وضع يديه على كتفي و قال "هل اتصلتي" نضرت له ببرود لي ارد عليه "بامن " "اقصد اصدقائكي لما قطعتي علقتكي معهم هادا يعتبر خيانة  " "واللعنة اريد ان انساهم وقد نجحة بذالك لما تريد الان ان تذكرني بهم" "اتصلي بهم انا انصحكي بهاذا " "اضن انه شئ لا يهمك" "شكرا لي كلماتكي الطيبة التي لم تكسر قلبي" "وهل سالتك كيف حال قلبك " "بخير انه في اتمم حال 👌" استدار و جلس في مقعده با جانبي و ثم قال "وماحال قلبكي انتي " نضرت لي الاسفل لي اقول "لا اعرف حقا هو لا يشعر بشئ " "على الاقل لا يشعر بشئ (يقصد ان قلبه هو يؤلم بينما هي لا تشعر) " "اجل" عم السكوت بينانا إلى ان بدات المحاضرة بعد انتهائها دهبة مسرعا لي السطح و اخرجت هاتفي و بدأت افكر هل اتصل ام لا اه سا اتصل با.. ميكاسا اجل رن..... اجابة "اهلا انا آني " "ماذاااااا آني صديقتي اشتقت لكي كيف حالكي اتعلمين انتضري سوف اتصل بكي كميرا ثواني فقط " اغلقة الخط لي تعيد الاتصال با الكمرة ترددة با الإجابة لكني اجبة و زرعة ابتسامة مزيفة و لوحة  لها و قلت "اشتقت لكم كثيرا " لي تجيب هي الاخرة با حماس "وانا اتعلمين انا في الثانوية انضري انا في المطعم مع كوني و جان و الأخرين " لي ترييني اياهم و هم يلوحون لي يقول جان "آني تعالي وسوف اتزوجكي "ضحكت لي اقول "اذا لن اتي ابدا" لي يضرب كوني رأس جان و يقول "احمق اتريدها ان لا تأتي بسببك" لي يقول جان برتباك "امزح امزح فقط تعالي " لتنطق هستوريا وهي تبكي "آنيييي افتقدتكي اريدكي بجانبي الأن متى سا تأتين ولما لا تردين على رسائلي انا كل يوم ارسل لكي " لي ارد عليها قائلة با كذب "اسف لقد. اه كان لا يعمل اجل لم يكن يعمل هاتفي الأن امسحي دموعكي لا استطيع مقاومة عيناكي الكرستالات يبكيان" مسحت عينها لي تقول "حسنا عزيزتي"
إلا فجأة اتت هانجي مثل القرد لي تقول "آني اخيرا شرفتنا و اتصلتي بنا " قلت لها بنزعاج "شرفت نفسي " لي تبتسم ابتسامة عريضة وتأخد الهاتف من بين يد ميكاسا و تذهب تركض به مثل المجنونة إلى ليفاي لي تقول و هي تصرخ "ليفااااي ليفاااي انضر من شرف نفسه " لي يرد بكل وقاحة "لم تتعلمي ان تطرقي الباب وان لا تصرخي هكدا وايضا من سا يشرف نفسه انه غباء " لم تهتم هانجي لكلامه بل ادارت الهاتف لي ينضر لي ببرودة وانا افعل المثل لي يقول "لما تريني فيديو لي حمار " لعنته لي اقول "من تقصد با الحمار يا قزم " "تصمتي افضل من ان تعاقبي" "وكأنك تستطيع" "انتضري ايام فقط و سا ترين " لي تقول هانجي مهدئة الوضع "ليفاي قلت القي السلام لا ان تتشاجر معها ثم انها لم نلتقي بها مند مداة " "فقط اخرجي " خرجة ونضرت الي ببتسامة بلهاء و قالت "اسف حقا " "لاباس انه طبعه " "اجل " رن جرس معلنا عن بداية المحاضرة لي اعتدر واقول لها "اسف علي بذهاب " "حسنا ودعا ارجو ان نلتقي في اقرب وقت " ابتسمة لها ثم اغلقت الخط و نزلت لي الفصل جلست في مقعدي و نضرت لي الجالس بجانبي كان يبدو حزين كأول مرة التقيت به اعلي سؤله اضن اني سا اسأله حين ينتهي الدوام ...
5:00مساءً
انتهى الدوام لي اخرج و انتضر غليار لكني لم اجده انتضرت كثيرا فا اتصلت به لي يجيبني "ماذا" "هل تتكلم دائما هكدا ام ماذا " "لاشئ فقط افعل نفس الشئ التي تفعلينه انتي " " واللعنة اين انت" "ورائكي " لي التفت و انضر له لي اسأله "كيف لم ارك و انت تخرج " "لما تنتضريني" "لا شئ مهم فقط اريد سؤلك لما انت حزين او لما كنت حزين او مرة التقينا " "ما رأيكي با المشي قليلا " اومأت له با الموافقة لي اتمشى بجانبه "اتريدين ان اجيبكي؟ " "طبعا"
امسكا يدي كا العشيقين و انا كنت منصدمة لزلنا نمشي و لزلنا مشبكين يدينا ببعض لي يقول "قلبي يؤلمني حينما كنتي تتجاهليني كأني لست موجود امامكي كنتي تجلسين بجانبي ولم تعطيني اي اهتمام واما عن الان فأنا حزين لاني اصبحت صديقكي و لم تعتبريني اهم من صديق " اندهشة من كلماته ولم افهم إلى ما يرمي له لي اسأله "ماذا تقصد " توقف للحظ ثم ادار وجهه لي و اقترب تدرجيا حينما اقترب اكثر لي شفايفي لا اعلم لما لكني ضربته على وجهه لي يدار وجهه با الكامل لم اشعر إلى بأني اتأسف له مرارا وتكرارا ولا اعرف ما اقول او افعل لي يدير وجهه مرة اخرى لي يقول "كنت انتضر هادا منكي " ابتسم ابتسامة مزيفا لي يفلتى يده من يدي و يقول "هل مزلنا اصدقاء" لي اجيبه بسرعا "طبعا فقط اسفة" "لا تتأسفي انا هو المخطاء لم يكن علي ان اقترب منك اسف انا محرج من ما فعلته " "لا لا انسى الامر ما رأيك ان نذهب لي احد المقاهي لي نشرب قهوة او اي شئ تريده " "حسنا فل نذهب " كنت لزلت في صدمتي لكني احسست اني قد جرحته جرح عميق لزلت اود اتأسف لكن لا اعلم لما كانت ردت فعلي هكدا كاني لم ارد خيانة احد ارمين مثلا لالا لم اعد احبه من الاساس ارمين لا يكن لي المشاعر وايضا قد نسيته ولم يتغير شئ ان اللتقيته مثله مثل جميع اصدقائي و المثل لي غليارد
جلسنا في احد الاماكن من المقهى لي اقول له "اتعلم اسمك طويل ما رأيك بأن اناديك بوكو" ضحك قليلا ثم قال "حسنا ليس هنااك مشكلة افضل من ضعيف" ابتسمة بعفوية و ثم شربنا القهوة و بعدها ذهبا كل منا لي بيته و بعد وصولي لي الفندق اتا احد الموضفين و اعطني باقة زهور كانت جميلة لدرجة كبيرة وقال "ارسلها لكي احد غير معروف "ابتسمة له لي امسكها واذهب لي لغرفتي لكني تفجأة با باقة اخرى من الزهور امام الباب لعنة مرسلها لي ادخلها فكرة قليلا لي اعرف انه ربما هو نفس الشخص المزعج لي امسك با البقات و افتح النافدة و انضر لي تلك المبنا اللدي كان به دالك الشخص اخر مرة وقد فتحت با تزامن فتح نافدتي لي انضر لي داك الشخص و ارمي تلك البقات من النافدة و انضر له با تحدي و اقفل النافدة لي اطلب العشاء و بعد مدة جلبوه ومعه باقة ورد لعنته اكثر من مئة مرة ثم رميتها في القمامة وبعدها غيرة ملابسي ونمت

بسسسس تعبت كثير انشاء الله تعبي ما يروح في الفاضي و توضعو نجمة و تعليق حلو زيكم ❤️

يتبع ...☺️💕