لآ آفـ❣ـہهـ❣ـہمـ❣ـہ

48 9 0
                                    

9:00
فتحت عيناي ببطئ لي اجد امامي الممرضة لي تنتفظ هي بعد ما راتني افتح عيناي لي تهم با الخروج لم افهم مادا بها ادرت راسي يمين و يسار ولم يكن هناك احد و في يدي كان(جمعا انا
ما بعرف اسمو داك الي يوضعو ابرة و بها انبوب يسرب لها الماء تبع التغديا
مثل كيس الدم اسفة لو مفهمتو  😓)
كانت تلك الممرضا تعبث بها بدأت اشك في امرها(تنهد) على الاقل اني اليوم سا اخرج......😉....... اين ارمين الم يقل انه سا يكون هنا قطعت تفكري دخول الممرضة نفسها فا سألتها "اين ارمين"  ردة عليا بدون اهتمام "وما ادراني انا وايضا لا احد يوجد"  اردة قتلها من طريقة كلامها فا اردة استفزازها " انتي ارتعشتي و خرجتي حينما فتحت عيناي ياتورى ما هو السبب  هل كنتي تحاولي قتلي" قالت بقليل من الأرتباك "لما عساي افعل هادا" نضرت لها بحدة جعلتها ترتبك اكثر و قلت "المال يفعل المستحيل وايضا انا اعلم انكي تريدين قتلي لهدا فقط اخبريني مادا وضعتي في هادا الكيس" وقد نزعت داك الأبرة التي هي موصلة بدالك الكيس و انا انضر لها قالت وهي تبتسم با رتباك تام "يالكي من فتاة اضن انكي تأثرتي با الأفلام اليس كدالك"
ابتسمة با سخرية و قلت "اجل وكثيرا"
قالت بينما تبتسم نفس الأبتسامة "حسنا ادا انا ذهبة" حولت نضري لي النافدة وقلت "مع السلامة جوليا جوني" تصنمة مكانها وقالت "كي. ف علمتي اسمي"  لم التفت لها بل بقيت على وضعيتي انضر نحوى النفدة لي اقول "حمقاء اسمك مكتوب على بطاقتك في القميص ولكن خوفك الزائد اكدى لي ما كنت اتوقعه"  اصبحت جديا اكثر من اللزم لي تقول لي "يا فتاة لا تلعبي بنار استطيع قتلك في لمح البصر  الأن  (لي تغير طريقة كلامها من حدا و تهديد الى كلام طفولي) ارجو ان تتحسني وان لا تشاهدي الكثير من الأفلام" لي تغمز في نهاية كلامها وتخرج بقيت انضر لي النافدة بعدم اهتمام لي انهض واغير ملابسي التي وجدتها بجانبي اضن ان احد اصدقائي قد جلبها لي ارتديها و اخرج بدون استشارت احد.. لا اعلم اين هم المزعجون هل رجعو لليابان لم ارد الذهاب لي المنزل الان فا ذهبة لي الشاطئ في مكان منعزل كا كل مرة بقيت اتأمل جماله الأبدي وبدأت افكر
في اشياء مختلفة لي ولكن اكثر شئ فكرة به هو تلك الفتاة الصغيرا هل هي بخير يا ليتني سألت عنها فا رفعت هاتفي لي اتصل با ساشا "اهلا ساشا كيف هو حالكي هل انتي بخير" ردت با برودة تامة "اجل"  صدمة من الطريقا التي تكلمني بها انها اول مرة لي ارد "اسفة على الإزعاج هل انتي مشغولة؟" ردة بنفس النبرة"اجل" استغربة منها لكن اضن انها في الثانوية  لهادا "حسنا ودعا"  لم اكمل جملتي الى انها اغلقت الخط انه ليس من عادتها هل هناك شئ سا اتصل با بوكو "اهلا بوكو"  رد علي با برودة "اهلا"  كنت قد وصلت لي اخري اريد قتلهما لي اصرخ "واللعنة ما بكما ما هذه النبرة الباردة هل انتم تقليدوني اماذا حتى اني لا اتكلم بهاذه النبرة إلى مع الغرباء بحقك اخبرني" ماذا بحق السماء لماذا اغلق الخط في وجهي ماذا عساي افعل هل يردونني ان اجن نهضت من مكاني لي اركل الرمال بقدمي و اصرخ بكل صوتي "لما انا منبوذة لهاذه الدرجة العيش مع البشر امر صعب ياليت كنت اعيش با مفردي" ذهبت لي المنزل وقبل دخولي جاء احد العمال و اعطني باقت ورد وقبل ان يتكلم قلت له "اعلم و شكرا لك" دخلت و  جلست فوق الكنبة كا المعتاد و قلت في نفسي سا اتصل با ارمين وان تكلم معي بنفس الطريقا سا اقفز من النافدة 🙂 اتصلت به و بعد ثواني رد لي اقول "تكلم معي بطريقا لطيفا لا اريد البرودة التي سا تقتلني من البرد"  اخرج كلماته بنفس النبرة "فقط ماذا" لي ارمي الهاتف بجانبي بدون ان اغلق الخط و اقف وافتح النافدة؛(لا تخافو مو راح تنتحر😆)  واصرخ بكل صوتي قائلا اللعنة عليكم جميعا كلكم قاصيين انا ايضا انسان متى سا تفهمون اني مثلكم واللعنة الملعونة عليكم كان جميع من في داك الفندق ينضرون لي من الأسفل و من النوافد ولا ننسى داك الأخرق الذي يرسل الزهور لم احتمل اكثر لي اغلق النافدة واقول
اليوم سا نكشف وجهك الحقيقي يا مرسل الزهور  لي امسك هاتفي لي يغلق الإستصال فجاء لي اعرف ان ارمين كان يستمع لي ما اقول شعرت با الحرج لكن حاولت عدم التفكير لي اتصل با داك الشخص الدي سميته مرسل الزهور لي يرد واقول له "ما اسمك"  لي يقول بستهزاء "انتي مجنونة لما كنتي تصرخي هكدا"  "مارأيك با التعارف انتضرني با الأسفل انا قادمة"  "يسرني هاذا"  "جيد"  اغلقت الإتصال لي اقول سيدي مرسل الأزهار سا يقع قناعك اليوم لي انزل وادهب لي المبنا الدي يسكن بيه لي ابحث عن و اخير وجدته كان  مرتدي قناع اسود و قبعة 🧢سوداء و مرتدي معطف اسود ما لعنته مع هاذا اللون كان يمشي نحوي الى ان وصل و نضر لي بعينيه الرماديتان اكد ان اراهم لي اقول بعد وصوله "اخيرا التقينا يا مرسل الأزهار امم كيف تريدني ان اسميك با الظبط لأن هادا الأسم طويل بنفس طولك🙄"  "يمكنكي منداتي با حبيبي 😉"  "مقرف اعطني اسمك الحقيقي اتفهم الحقيقي"  "لي تعطيه لي اختك و تبحث عني صحيح"  "وانت من اين لك هادا المعلومات" "امم هل لي شخص يحب شخصا ولا يعرف عنه اي شئ الأهم من هاذا يمكنكي با منداتي اي شئ تريدينه عدا الإسم الأول لأنه طويل مثل ما قلتي" 
"اه حسنا سا انديك مكتئب" "مكتئبي سا يكون رائع 😉 لكن لما" "حسنا مكتئبي فقط لأنك ترتدي الأسود" "جيد و الأن اصبح الإسم قصير مثلكي" "اريد قتلك"  "وانا اريد حبك"  "لن تحصل عليه"  "دعيني اجرب" "حسنا جرب ان استطعت😏" "ما رأيكي با الذهاب لي المقهى"  "حسنا" اتبعيني هادا اخر ما قاله لي يدير ضهره و اتبعه اول مرة اشعر اني بدأت بحب شخص اخر بدل ارمين روحه نفس روح ارمين حتى ذكائه  ولكن الأختلاف في جرأته و عدم شعوره با الحرج اشعر با الأمان معه لا اعلم لما واخير يتوقف و يدير رأسه لي ويقول "اركبي"  نضرت با اندهاش لي اقول "هل هاده سيارتك انت"  "اجل وان اصبحتي حبيبتي سا تصبح سيارتكي"  "اسفة انا لا احب شخصا من اجل المال" "اذا من اجل ماذا الجمال"  انا احب من اجل الشخصية لكني سا اقول الجمال فقط لي يريني وجهه وينزع داك القناع "اجل يا ترى اتملك الجمال الكافي لي جعلي اقع بحبك 😒😁" "طبعا امتلكه"  "اريني اياه"  "لا"  "لما"  "قريبا عزيزتي سا ترن جمالي ليس الأن لا تستبقي الأحداث" "تغازلك با كلمت عزيزتي و حبيبتي لا تعجبني ارجو تحسين لفظك معي حسنا 😑" "حسنا حياتي"  "تغزلك مقرف" فل نضع الأختلاف الاخر بينه و بين ارمين انه يتغزل و ارمين لا يفعل "ماذا تريدين ان تسمعي من مسيقى ونحن في الطريق" تحمست لا ارديا فأنا احب الأغاني لي اقول له "Ali Gatie"
ابتسم با عفويا لي يقول "كما تشائي"
وضعها لي ابداء اغني معها بصوتي العذب وهو يستمع و يبتسم.. تزامن انتهائها مع وصولينا لي ينزل و قبل ان انزل انا فتح لي الباب و مدى يده  وقال "تفضلي سيدتي آني" نضرت له بستغراب ثم بخجل لي  امسك با يده و انزل واقول له "شكرا لك يا مكتئبي"  ابتسم (جمعا هي متشوفه وهو يبتسم لأنو واضع القناع و حتى انو مارح يشرب معها على شان ما تعرفه مين) ثم قال "هيا الان لي ندخل" 
كان المقهى من افخم المقاهي في كوريا حقا انه رائع  دخلت لي نجلس في احد الطولات لي يأتي عامل هناك ويأخد طلبنا قلت له ان يجلب قهوة سوداء فقط بينما الأخر لم يطلب شئ بعد مدة قصيرة جلب طلبي و فجئة قال مكتئبي "لماذا صرختي هكدا في الصباح"  لم ارد حقا اخباره لكن اضن انه يعلم با الفعل فقط يريد المعرفت اكثر "جميع اصدقائي يتكلمون مع با برودة و كأنهم ليسو الدين كانو يبكون علي البارحة "
"اجل لقد رأيتهم البارحا " "انتضر انت من اين رأيتهم" "الم اخبركي انا احبكي و علي ان اعرف عنكي كل شئ و الأن انتي بصحة جيدا اليس كذالك" "اجل "
"انا اضن اني اعلم لما يفعلون هذا " "لما؟؟ " "لي ابعادك عن الخطر حسب ما اعرف هم الأن مستهدفون او با الأحرى جميعكم مستهدفون وهم يريدون ان يبعدوكي عنهم لي ابعاد الشبهات عنكي و الخطر" "اتمزح من اين لك كل هادا المعلومات وايضا ان ارمين البارحا اخبرني انه لن يبتعد عني كيف له ان يبعدني؟ " "الضروف " "😒" "كدتي ان تموتي صحيح" "لابأس مجرد رصاصة لا تفعل شئ " "اتكلم عن السم " "ام " "اجل تلك الممرضة " "واللعنة الأن تأكدة اتعلم من ماذا" "انكي في خطر او انها كانت تريد فعل مصيبا" "لا بأنك تراقبني با الكميرات اينما اذهب " "😅اسفة لكني اغشا عليكي و با المناسبة تلك العاهرة قد قضيت عليها" مماذا لكنها ليس لها ذنب "واللعنة ماذا فعلت ليس لها ذنب مجرد بعض المال اخدته لي فعل داك الشئ لأنها تحتاجه و ربما تحتاجه بشدا مابك هل جننت " كان ينضر بي بدهشة واعينه مفتوعة جدا يجعلني استطيع التعمق في النضر اليها لي يقول ""لكنها حولت قتلك " ""اعلم لكنها لم تفعل" "لأنكي استيقضتي حالفك الحظ" "لا لأنك انت كنت تراقبهكا وتعلم بما كانت سا تفعل و غيرت السم با ماء" "لكن كيف علمتي انتي بهاذا؟" " انها حمقاء اسقطت القليل من خوفها وهي تضعه في الكيس وانا افتح عینای رآیتها ولکنی تجهلت  وقد شممته و علمت انه ماء لا رائحة له ليس كا بقيت السم ولكن ضننت انه ارمين او ليفاي من فعل هادا لكني علمت انه انت حينما اخبرتني انك تعلم بما كانت سا تفعل" "انتي ذكيا يا جميلتي" "هل حقا قتلتها " "ا. اجل 😒اسف ولكن اي شخص يحاول لمسك سا يموت " "اللعنة عليك ادا انت تعمل في المخابرة لست راجل عادي " "اجل "
اضن علي معرفة شكله لاربما اتعرف عليه اه اكره الخطط التي تأتي برأسي لكن علي فعلها "مكتئبي هل يمكنك فعل شئ لي ولن ترفضه هل تعدني" نضر لي بشك لي يقول "اعدكي بفعل كل شئ إلا نزع قناعي " علمت انه ذكي لكني اذكا منه "حسنا قبلني " قال بدهشة "ماذا" "اجل قبلني لما انت حائر" صمت قليلا لي يقول "لكن تصبحي حبيبتي و سا تمضين على هاذا الوعد " بقيت صامة لي فجئة اقف من مكاني و اقف بجانبه واضع يدي على كمامته قاصدتا نزعها لكنه امسك بيدي وقال "لا تجربي حتى" لم استمع لي كلامه لي احاول نزعها لاكن بلا فائدةلأنه يمسك يدي لي احاول نزعها بيدي الأخرى لكنه امسكها وقال "توقفي هاذا لن يجدو " حاولت نزع يدي منه و نزع داك القناع لكن بلا فائدة لي يجدبني له واجلس في حضنه لي اخجل منه و من جميع الجلسين و هم ينضرون لنا لي انهض واهم با الخروج لي يدفع احساب ويخرج و يبحث عني و بعد ان وجدني اركض مثل المجنونة تبعني و بدأ با الجري معي لي اتوقف واقول له "ماذا بك ايها الأحمق " "هيا لي نذهب لي سيارتي سا اوصلك  " "لا داعي لهاذا يكفي احراجك لي" لم يأبه بما قلت وحملني رأسي في الأسفل في جهة ضهره و قدماي في الأمام و هو يمشي وجميع الناس ينضرون لنا ويسفقون ايرونا تزوجنا ام ماذا دائما ما يحشرون انفهم في شئ لا يعنيهم.. كنت اصرخ عليه و قول انزلني لاكن لا يهتم و بعدها وضعني في السيارت و وضع حزام الأمان كان قريبا جدا مني كانت فرصتني لي نزع القناع لكنه حول نضره لي ليجعلني اتخدر من نضراته لكن اعينه انها ليست با حقيقية انها عدسات انا متأكدا اكثر من اسمي اغلق الباب و ركب السيارت وانطلق و في الطريق قلت له "عدسات اليس كذالك" "كان عليا وضع شئ فوقه لي عدم تبينها انها عدسات لكن لم يكفني الوقت" "لما لا تودني ان اتعرف عليك" " لا اعلم لكن اضن ان شخصيتي كا جريئ سا تختفي قليلا لو علمتي من انا والأن لما انتي تريدين ان تعرفي من انا " "لأنك تزعجني با رسائلك و ورودك" "احقا اسف لكني اشتاق لكي " "ايمكنني سؤلك انت تعلم كل شئ ادا ماذا حصل لي أملي " "انها بخير " "لما خطفت" "ان كيني هو والدها الحقيقي و لكنه تطلق من امها وارد اخدها ولكن امها لا تود فا خطفها " "تمزح صحيح كانت الغرفة التي بها متسخة وليس بها ولو سرير كيف يقبل هادا على ابنته "
"انه لا يود ابنته لي العيش معه هو فقط يريدها لي تصبح احد من عصابته " "ان البشر لديهم قلب من حجر" قال بستهزاء "تتكلمين عنهم وكأنكي لستي منهم " "مهما كان قلبي حجر لن يستطيع تحمل قتل شخص بريئ او ان يترك شخص يشعر با التألم في قلبه" "ولكنكي انتي تجعليني اتألم في قلبي" اغمضت عيناي لي اقول له "توقف " فعل ما قلت له بدون ان يسأل و ادار رأسه ووجه نضره نحوي لي اقول له " اسفة لي شعورك هاذا انا احاول تعويضك قدر المستطاع " وضعت يدي على قلبه كما كنت افعل لي اختي حينما تحزن مني عندما كنت صغيرة وقلت كلماتي "يا قلب دق دق بهدوئ لا تتألم من الحيات لا تهتم سا تنسى حزنك انا متأكدة "  فتحت  عيناي وقلت له "  يخطئ القلب لحظه..فـيعاقبه العقل سنين..لهادا انا اخبرك لا تتسرع في حبي  "
"لكنه تسرع وفات الأوان مادا عساي افعل"  "لا اعلم لاربما يخطئ قلبي ايضا" " فليخطئ ولن اجعل عقلك يأنبه ابدا ثقي بي " "فل نرى ادا أخطئ اولا" 
"ارجوكي لا تكسري قلبي ولا تحبيني با دافع الشفقة"  لم ارد عليه وقد قلت له ان یکمل السیر وقد فعل وبعدها وصلت لي الفندق لي انزل قبله و اذهب مسرعة
لي شقتي كانت الساعة 5:54 غيرة ملابسي لي ملابس النوم كانت قصيرة وجميلة با اللون الوردي انتضرت العشاء و بعد ان جلبوه لي اكلته و بدأت با العبث با هاتفي إلى اني تلقيت رسالة يقول بها ان افتح الباب ارتبكت قليلا لكني ذهبت وفتحته وفجئة داخل داك المكتئب و جلس فوق الكنبة لي اقول له "من قال لك تفضل"  اتجهت نحوه و وقفت امامه لي يقول وهو ينضر لي من الأسفل إلى الأعلى وثم يقول "هل جمالك له حدود" اصبح وجهي كا الطماطم لي اقول له "توقف عن مغازلتي فا كلامك كله مجرد بصل معسل" "تشبيهك غير صائب" "الأهم من هادا لما اتيت"  "اولا اشتقت لكي ثانيا اردت اخبارك اني انتقلت بجانبكي شقتي بجانبك على اليمين😜"  نضرت نضرت يأس لي اقول"تمزح صحيح 😩" "لا والأن عليا با الذهاب اشعر با النعاس مع اني اود النوم معكي لكن لا استطيع"  "🙂سا انتحر عن قريب من افعالك لكن قبل ذهابك اريد سؤالك هل تنام و انت تضع القناع و العدسات"  "فهمتي لماذا لا استطيع النوم هنا"  "حسنا فقط اخرج 🙄"  "ودعا حبيبتي نلتقي غدا صبحا سا ادهب لدراسة و معك 😉"  "تمزح تدرس معي"  "اجل وسا احرص على ان اكون في نفس فصلك"  "😲 اللعنة عليك لكن هادا مفيد سا اعرف اسمك"  "تفئلي خيرا يا فتاة"  "لا سا اتفائل خيار 🥒"  خرج بعدها وانا القيت جسدي المتعب على السرير  و سألت هل هو غوغل يعلم كل شئ کنت اقول انه سا یسقط قناعه لکنی انا من سقط فی حبه.. في الحقيقة لزلت اتألم و لسوء حظي لم اخد الأدوية اللزمة يالا غبائي بعد اختفاء الألم قليلا نمت
....
الي يسأل اي شئ يسأل وانا اجوبه بكل صدر رحب
رأيكم في البارت
اشيأ بدكم تحصل😁
هل اعجبكم مكتئبي؟
وضعو نجمة ⭐ من فضلكم يا عسل 🍯

يتبع... ♥

قراري هو انتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن