يا بنات اني كتلكم راح اوقف القصه فترة .
واحتمال احذفها فنطوني مجال ياحلوات والله اعرف اتاخرت بس والله والقران ونبي محمد اكو مشاكل من ورا القصه ...
يله نبدي فراؤه ممتعه .
#الكاتبه جولي 💥💫
اسيا : لمار تخبلت بس سمعت بالشيخ متصاوب ظلت تضرب بنفسها وتبجي وتصيح .
نجمه : لج عمري انتي بشهرج فدوة هدي شوي .
لمار : كلولي وينه شصار بي مامات مو .
بغداد : الشيخ تصاوب بجتفه والامه نكلبت بالبيت وبرا صيااح على صوت طلق نكلبت الدنيا .
سيف : عمه مابي شي والله اجه بجتفه الطلقه هسه شوي ويرجع للبيت .
سرور : سيفف لاتجذب عليه فدوة اخوي شبي .
سيف : والله بخير ساعه ويرجع وتشوفونه .
أسيا : لمار فجاة صارت عدها نزيف ووكعت باالنص .
أم سااهر : بنتي يمه شجاج .
أم غيث : هي بشهرها صار عدها ولادة .
بغداد : نطينه عبايتها واخذوها للمستشفى ولل٢ رجعوو كالو لمار جابت ولد والشيخ يمها .
نجمه : يبنات خل ننام ورانه كعدنه من ال٦ الصبح .
أم علي : يمه سامحونه .
نجمه : لا خالة كولي يالله تفض انشالله يله نامو وارتاحو .
لمار : فتحت عيوني وشفت غيث يمي وبجيت .
الشيخ : بنيتي حبيبتي بويه شجااج اسكتي مو كدامج كلشي مابيه وداعتج حديد مياثر بيه .
لمار : فدوة يروح الروح انت ربي لايحرمنه منك .
الشيخ : مبروك يبنت كلبي من ثمرة حبنه نرزقنه بطفل يشبه أمه .
لمار : الله يبارك بيك ويخليك خيمه فوك راسنه .
الشيخ : أم زين الغالي العافيه .
لمار : يشيخ كلبي أحبك فوك حيلي بحيل أبويه .
الشيخ : فدوة لبناتي .
نجمه : كعدنه الصبح نظفنه البيت اليوم لمار ترجع والشيخ والكعده راح تصير .
جبل : ليش مجبتلي ككووو 😭
غفران : حبيب خالتو لاتبجي عمري اني اشتريلك .
مهند : ولك جبتلك بس عمتك ام بطن اخذتها .
جبل : جذاب .
مهند : لك حيوان عمك اني مو صاحبك .
الكل : ههههههههه .
ملك : هسه ثائر يجيبلك حبيبي .
ثائر : اشتغل بنكلاديشي ومادري .
ملك : ههههههه لا طبعا بس غير اني اختكم المدللة .
ثائر : هسه المدلله مزوجه ومخلصانين منها شبي زوجج مكسور ايد رجل خل يشتريلج
.
ملك: باجر من اروح تضلون تبجون عليه أشوف منيه بعد تنظف بغرفتك من تجي .
أنت تقرأ
أمسيات المستقبل
Ficção Geralقصه حقيقيه وجميلة جدا مابين الحزن والفرح واتهامات وحب ودمار وفقدان ع انهيار وخيانه القدر مابين الحب والفقدان وبين الالم والفرح .... أنها فتاة جميلة تتعرض لانواع العذاب ومن اقرب الناس لها ماذا ستواجهه وماذا يخبئ لها القدر هل يتستمر حزنها ام ستفرح وت...
