البارت الثاني عشر
امسك الفتاة
يوسف : يلا ياحلوة معايا علي اوضتي
امسكت جنة بيده
جنة : يوسف بلاش كدا بلاش تكسرني أكتر من كدا ارجوك
نفض يده من يدها وأخذ الفتاة للغرفة
بغرفة يوسف الاضافية
لميس بدلال : كدا يايوسف تضربني بالقلم علي وشي
يوسف بحزن : هششش اخرسي فاهمه
لميس : أنا تحت امرك انت تؤمر وأنا انفذ اعتبرني خدامتك و تحت رجلك الي يبقي معاها راجل زيك يايوسف تبوس ايدها وش وضهر علي النعمه الي هي فيها و تشيلك فوق راسها
نظر لها وقد اعجبه حديثها حسنا لقد ارضت غروره
عندما وجدت اعجابه بكلماتها الظاهر علي وجهه اقتربت منه وضعت يدها علي صدره وتذيد من دلالها عليه
يوسف باعجاب : انا اه كلامك عجبني بس بصراحة انتي معجبتنيش بس خليكي كدا خصوصاً قدام جنة
لميس : طب اي
يوسف بعدم اهتمام : مليش نفس روحي نامي
لميس : حاضر بس ممكن أسألك ليه اتجوزتني
يوسف : شكلك عاوزه قلم علي خلقتك تاني
لميس : اسفه
........
دخلت غرفتها بحزن شديد
وجدت من يدخل الغرفة اعتقدت انه يوسف لكنه ادم
ادم : ماما ممكن أتكلم معاكي
جنه : ادم أمشي دلوقت
ادم : بس أنا محتاج أتكلم معاكي
جنه وهي تصرخ به : ادم قولتلك مش دلوقت
خرج من الغرفة مكسور ومن هنا بدأ ادم يشعر بالكره اتجاه ما في بطن امه
صباحا
واخيرا اتي الصباح بعد ليلة طويلة جدا وجدت الخادمة تستاذن للدخول
ريتا : سيدتي السيد يوسف يطلب منك الحضور علي الإفطار
جنة : عاوز يحرق قلبي أكتر اشمعنا يعني دلوقت ولا علشان اشوفهم مع بعض