اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حسنا ...
جميع افكاري العاقلة انحدرت الى الحضيض
فقط لما لا ينام على الارضية !
لا هاذا قاس ...
كانت انفاسه تلتطم بخشونة على عنقي
بينما يحاوط جسدي بكلتا ذراعيه
كنت اريد التملص والخروج
لكنه في كل مرة يستشعر تحركا مني
كانت يداه تشد علي اكثر
وضعت رأسي على صدره بإنهزام لأحاول ايقاضه قبل ان ترتفع هرمونات الغباء لدي ...
"كازوتورا ... استيقظ"
لم يجب ...
رفعت بنظري لأتفحص ملامحه الشبه واضحة بسبب اشعة البدر المكتمل
كانت ملامحه جذابة ومثيرة لحد الاغماء ...
مع تلك الشامة بمحاذات عينه اليمنى
بدون وعي
وضعت بسبابتي على شفتيه لأتحسس انتفاخها الخفيف الناعم
ماذا لو قبلته ؟
اسوف يغضب ؟
لكنني ابادله مشاعره حتى ولو بشكل سري
لذا سيكون الامر على ما يرام مادام نائما
رفعت بثقلي لأقلص المسافة بيننا
تلامس شافتاي خاصته بحركة بطيئة
شعرت برغبة في التهامها
لم ارد فصلها ابدا
لكنه لو استفاق وانا على هته الوضعية
فلن يكون لدي مهرب...
كنت سأنسحب بهدوء
لولا تلك اليد التي تثبتت على اسفل رأسي وخصري
ليشدني مجددا لقبلة ليست كالتي قبلها
كانت فوضاوية و اكثر جوعا
لم يتزحزح حتى بعد مضي اكثر من دقيقة
عند انتهاء الاكسجين لدي
وشعوري بشفتي تخدش لعضه عليها
دفعته برفق ليفصلها
ارخى يديه لأرفع عيني ابحث عن خاصته
لكنني عاودت انزالها وتخبأة وجهي بصدره فورما لمحت تلك الابتسامة المتكلفة تعتليها اعين ناعسة
كان مسيقضا !
استشعرت ارتفاع درجة حرارة جسده بشكل مهول
لم اكن اسمع ضربات قلبي بشكل صحيح
لتمازجها بخاصته الاكثر تهيجا
شددت على عناقي له لشعوري بالخجل الشديد
"اذا ... كيف كانت ؟"
قرصته على ظهره كردة فعل على سؤاله الغبي
بالطبع اعجبتني لدرجة انني اريد المزيد
لكنني لن اقولها ولو على جثتي ...
اتخذت اصابعه طريقا الى شعري ليقبله ويشد وثاقه علي
"اذا ارادت حبيبتي ان تقبلني ليس من اللازم ان اكون نائما"
همس بأذني بصوته الاجش بين ضحكة متلاعبة
سيقضى علي ...
كان تحكمي بنفسي ينفلت اكثر فأكثر
لم اشعر بنفسي الا وانا قلت شيئا ماكان علي ان اقوله ابدا
"انا احبك"
عم الصمت المكان
لم يبد ايه ردة فعل مما زاد من توتري
رفعت بنظري اليه لأجد الاحمق نائما بعمق على رأسي
سحقا لك ....
...
༒︎لا تنسو النجمة وقراءة ممتعة༒︎
