الكاتبه: اساور احمد
\\جاسي
وجــروحك ينــزن
لو ردت تنــشدني عنها
عريان السيد خلف
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
::::::مادري احس روحي بين الكاعده بين النايمه مغمى عليه ماعرف
واحس اصوات يمي اصوات زلم واصوات بنات يبجن ويصيحن
وريحه كريها اشم ريحه رطوبه ريحه خياس وريحه دم ايي ريحه دم هاي وريحه شلون البزون من يموت او شي حيوان ويبقه ويصير بي ريحه نفسها اشمها والمكان ضلمه وماعرف اني وين
وايدي توجعني وجع قاتل واحس جسمي كله خدران ويوجعني
كعدت لميت نفسي وابجي وماعرف اني وين ووين جابوني
... الله لينطيك حيدر الله ياخذك سمعت صوت ولد صاح بألم بوجع وكأن ديتعذب واسمع صوت ضحك وحجي فصيح مكسر
::: اجل هههههههه هكذا هو التعذيب انتم الروافض انتم كافرون كارهين لرب العباد ههههههههه
اصوات كووووومه وضلمه تخوف صرت اصيح وابجي طلعووووني منااااا طلعوووووني ليشش جبتوني هناااااا
انفتح الباب وضوه ع وجهي احس عيوني يوجعني جنت بالضلمه لمدت يوم تقريبا والضوء ع عيوني
منوووو انتوووو ليش جبتوني هنااا شمسويتلكم اني
::: عاهررره لا اسمع صوتكي حقيرررا
::: ماغيركم الحقراا ياكلاب الله ياخذكم ويخلصناا منكمممم الله ينتقم منكم عساكم بجهنم
اجه دفرني بخاصرتي روحي شاغت ومنا اني جسمي يوجعني كد ماضربوني رفعني من شعري وقرب وجهو عليه
شيطان بحد ذاته حواجبه مطبورات وثخات ولحيته لحد صدره وعيونه سود يخوفن ووجها بي اثار وحفر
::: وخررر مني وخررر
::: ااااه انتي فاتنه وجميله جداا
:::: تفلت ع وجهاااا وخر جلب انته منووووو وهيج تحجي انتووو خلك جلاااب
ماااعاش الي يلمسني وخررر
ضربني ع وجهي واجت الضربه ع خشمي وحلكي الدم صار يجري وكعت بالكاع وصار يضرب بيه دفرات ويغلط
اجت ايدي ع حجاره مادري بلوكه شلتها وضربه بيهاا واجت بكصته وصارت تجري دم
:::: ااااااااااااخ سأنتقم منك ايتها العاهره..... صار يضرب واني اصيح واحس ملك الموت كبال عيني
:::: ياقح*** يضرب يدفر وراشديات احس روحي دتطلع
رفع سلاحو وضرب ع الارض دخل واحد
:::: عوفها احمد هاي نستفاد براسها نبيعها
::: سوف ادفنها وهيا عايشه القح....
:::: تفوووو عليكمم كلاااااب الله يااااخذكم
أنت تقرأ
احببت مُنقذي(داعش)
General Fictionهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...
