روايه احببت منقذي (داعش)⭐(بقلمي) أنا :اساور احمد
""ضاگت گاعنا من گبور
فوگ گبور
فوك كبور أهلنا كبورنا
تعلت
كل يوم بهبيهه وكل صباح
بويد
مثل سف لحصير الزلم
تتسللت""حبايب قلبي لاتنسون التصويت ع البارت ومتابعه للحساب وتعليقاتكم الحلوه ع كل فقره 💞
_____________ ___________ _____________
مشهد من البارت السابق (للتذكير)فقدت أصيح واعيط ع راسه وهوه ماكو يمكن هم عافني اضرب بوجهه اخلي اذني ع كلبه بس من الشهك مالي ماسمع دكات كلبه فقدت فد نوووب:- اكعددد لاتعوفنييي اكعد ابوووووووو جمرررررره اكعدددد كول وينههه عباس والعساكر وينهمممم هوه اجه ودعني وكال راجعين منتصريننننن وينهمممم عباااااااس عباااااااااس ياااااااالله دخيلكككك عبااااس
___________ ___________ ________________
بسم الله الرحمن الرحيم 🌹- أصيح وابجي اروح للباب اباوع برا ماكو احد وارد ارجع متتتت تخبلت وهاذ منا ماله صوت وكأنه مااات كمت ادك واللطم ع وجهي واصيح:- اكعددددددد لكككك اكعددددد ابو جمرررررره اكعدددد لاتروحوووون وتعوفوني انتووووو وعدتوني وعدتونييييي
عباااااااااس لاااااااا لاااااااااا عبااااااس اكعد ابو جمرررره اكعددد وكول عبااااس وين والله انييي ماكرهتهههه والله العظيممم ماجنتتتت اكرههه والله
ابجي بصوت عالي واحجي واني كاعده بصفه يم صدره واضرب بصدره وبطنه حتى يكعد :- ااااااا والله والله ماكرهتت عباسسس والله اكعد لاتعوفني انته هم لاتعوفنييييي
لاتعوووفوني وحدييي ياااااااالله دخيلكككك يااا الله دعيتلك وسجدتلك ليششش هيج ليشششش راحو كلهم راحووووو رغم مااعرفهم بس تعودت عليهم والله تعودت همه حموني وداروني وخلوني بعيونهم وماخلو شي يمسنيييي ليشششش هيج ليششش
ماااااااااااااأاماااااااااا وينج تعاااايي شوفي حال بنتججج مامااااا يا الله الله لاينطيككككك حيدررر الله يحركك بنااااار جهنم انت وكل الي مثلك
موتت روحي ابجي واصرخ بكل صوتي واعيط وكل ساع اكوم ع الباب عسى تشوفهم رجعووو بس شيرجعووون ابو جمرررره مايرجع وعباس مو ويا والله مايرجع بس هوه اجه وملابسه كلها دمممم كلهاااا دم يعني عباس مات خلص استشهد هوه كال البارحه بأجر مااكدر اشيل السلاح واستشهد كاااااااال كاااال
أنت تقرأ
احببت مُنقذي(داعش)
General Fictionهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...