روايه احببت منقذي (داعش)
(بقلمي) أنا :- اساور احمد
-تصويت للقصه وتعليق ع كل فقره ومتابعه للحساب عمري
...........حني اديك
اليوم كلش موش زين
يوجعني المدري شنهي ومدري وين.
____________________________________
مشهد من البارت السابق (للتذكير)كالها وطلع ضرب الباب وراه حيل كعدت اني صرت ابجي بصوت عالي واشهك وركبه رجلي وجعتني وكعت فوكاهه واسمع هوه وعباس يتصايحون برا ويتعاركون
_______________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم 🌹دنيا:- كعدت ابجي بهضيمه وانكسار وافرك بركبه رجلي من الوجع ابجي واناشغ واسمع اصوات عباس والعقده علت وصارت كومه اصوات وعباس يصيح وذاك يرده
ضليت ابجي ساعتين وهمه نص ساعه وراح صوتهم يعني ليش هيج يسوي بس لان يشوفني وحيده لا وياي اهلي ولا عندي احد وياي يفرض نفسه وحكمه عليه مااجرمت الطلبته كله بس اشم شويه هوه مخنوكه ميته هنا محبوسه
بقيت ابجي واناشغ صار ليل عباس مااجه ولا هوه واخاف اكوم افتح الباب واسمع اصوات العساكر
لنص ساعه دخل عباس بس مبين ضايج ضوجه ردت احجي كال:- كلمه ماريد هاذ العشه اكلي وحطي راسج ونامي وعلى الصار اليوم لنه غير حجي أنه وأبو جمره
كالها وراح للحمام حتى اكل مااشتهي نوبه ركبه رجلي توجعني حييل يمكن انجرحت بقيت ابجي خليت راسي ع المخده ودموعي تجري اجه عباس كال:- كومي اكلي
-كتله واني ابجي ماريد
- لاتعاندين زمن كومي اكلي
- والله ماشتهي عوفني الله عليك
من كلت هيج سكت واني بقيت دافنه راسي بالمخده وابجي بخنكه مدري شكد غفيت ودمعتي ع خدي ماكعدت الا الصبح شفت عباس ماكو بمكانه كمت توضيت وصليت بس اليوم اسمع صوت رمي قريب رحت من الباب اباوع برا شويه شويه وشفت لا الهمرات ولاالسيارات مالاتهم وماكو احد كبال الباب يعني طالعين يقاتلون
رجعت لمكاني ودموعي تكت وادعيلهم يرجعون بخير وسلامه بقيت اليوم كله ع بجيه وحده لليل اجه عباس فات كعد ومبين تعبان كتله :- الله يساعدك
-هلا
- جنتو تقاتلون داعش
هز راسه رفع راسه وباوعلي وكال:- عيونج منفوخه باجيه؟
مجاوبته رد كال:- اكلتي
هزيت راسي بمعنى لا
- ليش مو مخليلج اكل مو زين تضلين بدون اكل
أنت تقرأ
احببت مُنقذي(داعش)
General Fictionهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...