روايه:- احببت منقذي (داعش)
للكاتبه //اساور احمد
__________________________$_________
گون أجيّك عيون ذيب
وغيض حيّه وغيمة مروه
وهبوب إعذيبي أهب وبيك أذبل كل خضاري
وشبت الصفصاف أشبعريان السيّد عريان
_________________
بسم الله الرحمن الرحيم-- واكفه بالباب واباوعلهم وابجي وامي لازمه ام الولد وتصبر بيهم
شويه وماحس اله سيارتين نوع بيكم صدرين مليانه دواعش ورافعين رايات لا اله الا الله وحده رأيه الدوله الاسلاميهوانرعبت من أشكالهم نزلو والناس الواكفه بالبوب كلها دخلت جوه بس ذوله الايزيد الي ماخذين زلمهم باقيات برا يبجن
وبكل عين صلفه اجو سحبو نسوانهم وبلاخص بناتهم انصدمت وين ماخذيهم هنه يصرخن ويبجن حتى يعوفوهن ويصيحن ساعدونه بس محد اله الجرئه
يطلع كبال هل مجرمين ماما دفعت واحد منهم لزمها من شيلتها ردت اطلع بس امي باوعتلي وخزرتني دفعته وكالت
::: ما تستحي بكد امك حيوان عوفوهم الله لينطيكم منين طلعتولنه
الداعشي::: اشش لغوه زايده ماريد انتي ايزيديه??
امي::: لا اني مسلمه وبعدين شنو الفرق بين المسلمين والايزيدين كلنا واحد وأخوه حرام عليكم يا امي اخذتو زلمهم وهسه اجيتو ع نسوانهم عوفوهم
دنيا::: من حجت امي واحد وره الداعشي الي جاي يحجي ويه امي شاوره ورد هذا هم شاوره وصارو يتهامسون بيناتهم
وكال ل امي :- الايزيد والمسيح والاديان الي ماتعبد رب العالمين كفره وواجب القتل الهم لان يكفرون ويشركون برب العالمين
ورد كال انتي ام حيدر وحيدر الحسن ابنج
دنيا:- من كال هيج باوعت ل امي وباوعت الداعشي الثاني يباوعلي بنضرات كلش استفزتني دخلت وطبكت الباب بوجهه وصرت اباوع من وره الباب بدون ميشوفوني
أنت تقرأ
احببت مُنقذي(داعش)
Genel Kurguهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...