روايه احببت منقذي (داعش) للكاتبه:- اساور احمدتدني
او على اعناد الحزن
يا زين اغنّي
حته اصيحن يا حسرتي اتباعدي
او يا بسمتي الضاعت تدنّيعريان السيد خلف
_________________________________________
مشهد من البارت السابقبقيت ابجي اجت عذراء يمي ولزمت ايدي وهم تبجي هاذ الولد لمن شافنه نبجي سكت بس مبين شكد متأثر بالاستشهدو ويحجي بحركه دم شلون ميأثر لعد قليله مجرد تفكير بأهله المنتضرينه وشراح يصير بحالتهم من يسمعون يخلي دمك يغلي
ردله هاذ الجان يحشش:- الله كريم لاتفكر هواي هم السابقون ونحن الاحقون
_________________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم 🌹دنيا :- العسكري الي اسمه ثامر هو راسه وغمض عينه وذاك الآخر ابد مافتح عيونه وهاذ الجان يحشش بقه يباوع شويه علينه وشويه يصفن يعني حتى يحيرون الواحد تشوفيهم مثل الحايرين واكو حجي وكلام براسهم ويفكرون كل واحد وتايهه ويفكر بدنيته والمستقبل شضامله
صفنت اني هم ع صفنتهم عذراء كالت اروح كبل لايستفقدوني ويلحكونني هنا ويشوفوني بعد ميخلوني اجي كتلها تمام بس تعالي لتبقيني وحدي
_ تمام يله اني رايحه نامي ولاتخافين قريبه من هاي الغرفه
_ تمام راحت عذراء واباوعلهم الثلاث مغمضين الا ذاك الجان مغمض وأبد ماحجه بس ويه العسكري ثامر وراهه غمض عيونه وبعد ابد مافتح عينه حتى ساعه ماكو يعني ک الوقت الي حدده عقلي تقريبا ساعه ونص مرت وذول نايمين واني متت عطش وأيدي الوجع من عند زندي يعني من معصم ايدي وجوه اكدر احرك لكن مااكدر ارفعه من زندي وارم
شويه وسمعت العسكري الجان يحشش كال:: ابو جمره الامانه البقاهه محمد يمك ابو جمره تسمعني سيدي
دنيا:- اباوعله يحجي ويا من مكانه ومايرد بقه يكله:- سيدي ابو جمره تسمعني رد عليه
وذاك مايرد مغمض وهذا العسكري بقى يناديله بخوف وكم مره حاول يكوم لكن اصابته بصفحته ومانعته حتى يكوم باوعلي وكال:- بس اذا تكدرين كومي وشوفي شبي ليش مايرد عليه انه ماكدر اكوم من جرحي
باوعتله ورديت باوعت لذاك النايم رد صاح:- كوووومي شتنتضررررين صاح بصوت ناصي وهوه كاز على سنونه عيونه نطن يمه خوفني واني لو ماايدي جان كمت اشوفه قبل مايكول بس من كالي باوعت علي وعساس ردت اكوم بس استعجل وصاح عليه عباله ماكوم
أنت تقرأ
احببت مُنقذي(داعش)
General Fictionهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...