روايه احببت منقذي (داعش)
(بقلمي) اساور احمد
يا ناگوط عمري بيا هف
تبديت يگلبي عله هاي شجاك
وتوازيت ولگ گلبي توازه
وهاكثر حبيـت
______________________________________
مشهد من البارت السابق للتذكيرويضحك كال :- هم صدك
نزع قميصه الفوك وفتح الزنجير ودحس ايده بصفحه القميص وصار يباوع للهويه ومقوس عيونه وكال..
______________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم 🌹دنيا:- نزع قميصه الفوك وفتح الزنجير ودحس ايده بصفحه القميص وصار يباوع للهويه ومقوس عيونه وكال:- شووو ايي مكتوب هنا الاسم عباس حسين جعفر
رفع راسه ورد نزله ويباوع للهويه وكال :- هاا نسيت وامي جايبتني بالبصره والسكن بصره والمواليد لااا لايح الرقم ماي وممسوح المواليد يلا هسه مو مهم والشكل الوجه ابيض والشعر اشگر والعيون خضر واللسان احمر
اباوع لبو جمره غاص بالضحك رفع راسه الضابط وكال:- شفت ابو جمرتين هاي هويتي شاهده ع حجيي من اكلك امي تكلي من جنت صغير الوجه ابيض والعيون خضر ماتصدك غير هسه من الشمس صرت املح الا اني بصغري امي تكلي ابوك جان حاطك بقفص جام وكله عيون يخاف عليك
ردله ابو جمره وهوه ميت ضحك:- چا عرفنه العيون صفر مدري خضر والوجه ابيض اللسان شلون احمر ههههههه
- انجب ماتشوف الأجانب الشگر من يفتحون بوزهم اللسان طماطيه
دنيا:- من كال هيج متت ضحك وأبو جمره كذلك
باوعلي وخزرني كال :- مامصدكتني موو دهاج شوفي
ذب الهويه عليه شلتها واني غاصه بالضحك واريد اشوف الهويه ماكدر اخر شي عاط عليه:- وجججعع لو ماسكتي اكوم اكتلج ومحمد
- هههههه تمام تمام امممم سديت حلكي باوعت للهويه صح اسمه عباس حسين جعفر ومن البصره بس المواليد صح ممسوحه باوعت للشكل الوجه حنطي شعر اسود وعيون سود لاخضر ولا شي طلع جذب
رفعت راسي وكتله:- وين مو خضر عيونك جانن سود
- عميااانه أن شاء الله شوفي زينننن
فززني صوته من مكاني وأبو جمره متمدد وكوه يتنفس من الضحك :- ايييي ويين والله ماكو هيج
سحب الهويه مني وهوه يدردم مزعوج:- مو مال واحد يحجيلكم خصوصياته حيوانات ماتفهمون شي من اكللكم امي تكلي عيونك جانن خضر ماتصدكون ايي طبكم طوب ولاتصدكون قابل شنو
أنت تقرأ
احببت مُنقذي(داعش)
General Fictionهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...