بببت منقذي (داعش)
(بقلمي) أنا : اساور احمد
قمرات لاتنسون التصويت ومتابعه للحساب وتعليقاتكم الحلوه ع كل فقره
....................من فيض الاغاني وموگد الوحشه
من غصن الحَنين المحترگ عشّه
من بوسة الظلمة ..لراية الغبشه
اجيـتك ميّت ومحـتار
يا جنّـاز يتمشى بثگل نَعـشه
ومن ردّيت منـك مشتعل دمّي
رسمت الحلم عـ اللَـوحة
واللَوحة جَـبين امي
_____________________________________
مشهد من البارت السابق (للتذكير)أبو جمره:- نامي نامي يجعلها نوم العوافي يالعافيه واهلها انتي
دنك باس خشمي وغمضت نمت بعد مادريت شصار بالدنيا
_____________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم 🌹دنيا:- بعد ماحسيته باسني من خشمي نمت وبعد ماحسيت على شي كعدت على هوه حار يلفح وجهي فتحت عيني شفته نايم نفس ذاك اليوم كعس النومه مالتي وع نفس المخده
ابتسمت لا اراديه لمن شفته رايح بسابع نومه ذيج المره جنت خايفه منه هالمره لا ماعرف مستغربه شي وإحساس بداخلي مادري شلونه يعني اول رجال بحياتي اشوفه بهالحنيه رغم اني غريبه علي لكن مهتم بيه وكأنو شي يخصه أو من عائلته
يعني صح ابوي وأخوي عندي وحنيه ابوي وطيبته مابدلها بالف رجال بس ابو جمره غير ارتاحيت حيل من بقيت يمهم الا اني بحياتي محاجيه ولاضاحكه ويه رجال غريب زملائي بالجامعه مجرد من يسلمون ارد السلام وبعد ماحجي
مادري لان وحيده هنا بالموصل واهلي ماكو هيج مهتمين بيه حتى مااحس بغيابهم مادري غير شي ماعرف ماعرف عقلي مشوش وكومه تفاكير واحاسيس غريبه عندي بس هسه ميهمني غير شفتهم رجعو بخير وسلامه وهسه كبالي حسبتهم أشخاص من اهلي الله شاهد واتمنى يحررون الموصل ويطلعون بخير وسلامه ويصيرون دائما يجون علينه اشوفهم ويشوفوني
راهب وعباس هالاسمين وهالاشخصين صارو بحياتي اجزاء مهمه مثل اهلي رغم ماعرفهم هواي مجرد اعرف اسمائهم بس مو مهم المهم شفت بيهم الغيره العراقيه النخوه الهيبه العسكريه خوفهم ع بنات وطنهم وكان بناتهم
خو ابو جمره يعاملني كأني جاهل ماتفهم شي ويتعامل وياي مثل بنته شفت بي حنيه ابوي الله شاهد نفس الحنيه مالت ابوي مقدمها الي ودائما ينصح بيه أما عباس اخ يعباس وخبالاته عباس معتبرني كصديقته أو صديقه بالمختصر ويتونس برااسي بس حيل حبيته وارتاحيتله من صدك دمه خفيف ويدخل الكلب بساع وينحب
أنت تقرأ
احببت مُنقذي(داعش)
General Fictionهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...