روايه احببت منقذي (داعش)
(بقلمي) أنا : اساور احمد
لاتنسون التصويت ومتابعه للحساب وتعليقاتكم الحلوه ع كل فقره 🖤 قمراتي
......................
رجعت مدنك بكل درب بي ماشين
بلكت حلم ضاع هنا
مثل ثلاجه الموته ادوره وما اريد الكا
______________________________________
مشهد من البارت السابق (للتذكير)
- اي والله مو بس البارحه كل يوم هيج مره تضحكين ومره اللكيج كاعده ع حيلج مغمضه وتصيحين وتصرخين لااا لااا وعوفوني
_______________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم 🌹
دنيا:- من كالت هيج احس ضربتني الف راشدي شبيه يعني صارلي اربع اشهر هنا وهيج حالتي وحتى صارو يخافون مني
زهور:- دنيا عليج الله لاتكولين لامي كتلج والله تذبحني كالت لاتكولولها
هزيت راسي لزمت ايددي:- لاتفكرين هواي كلبي والله هاذ يجوز من صدمتج ع اهلج والله لاتفكرين
هزيت راسي وكمت ع الحمام دموعي صارت تجري :- يااااالله ياالله رحمتك يا الله موتني وخلصني وخلي اروح يم امي وأبوي يا الله ماريد ابقى هنا ماريد تعبت تعبت ارحمني يا الله ارحمني
بقيت ابجي وارجف وارش ع وجهي مي واباوع لشكلي خسرت من عمري عمر مو اربع اشهور مرن لا ع شكلي حسبالك اربع سنوات واني ع هالحاله تعبت تعبت ابد ابد مو كد هالامتحان تعبت
ضليت ابجي دكت الباب عليه ماجاوبت دكت مره مرتين ماجاوبت:- دنياا شبيج تسمعيني دنيا جاوبي
بقيت اغسل بوجهي ومااجاوب:- دنيا الله عليج جاوبي هسه اروح اصيح ل احمد وأبوي بيج شي بس جاوبي
كلتلها وصوتي مخنوك:- مابيه مابيه طالعه
غسلت وجهي ورجعت شعري وره اذني وطلعت واني امسح بوجهي ودموعي شفت خالتي كاعده بالغرفه باوعت ع مرايه الكنتور وجهي احمر وخشمي احمر خالتي كاعده وتباوعلي بلبسها الاسود ولازمه السبحه تسبح بدون كلام رحت يمها كاعده ع الجربايه خليت راسي بحظنها وتغطيت
هيه بقت تمسد ع راسي وتحجي وياي:- بعد روح امج الثانيه دناوه
- ها خاله
- تجين وياي باجر
باوعتلها فوك:- وين
- عمج يعرف واحد سيد ومن أهل الله وخوش رجال نروح علي يقرالج يسويلج ورگه شي حتى تتخلصين من احلامج التحلمين بيها والله سئلنه علي وكالو خوش رجال وفقير وفاد كومه ناس شرايج هم انتي ترتاحين هم احنه نطمن عليج
أنت تقرأ
احببت مُنقذي(داعش)
General Fictionهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...
