روايه احببت منقذي (داعش)
(بقلمي) أنا : اساور احمد
اخذلك واحد
اسلاحك الكاتل بيه
مسح بصمت اديك وحطة بحزامة
______________________________________
مشهد من البارت السابق (للتذكير)طلع جكاره آخره يشربها كتله:- حلو الجو مو.
- اي
درت وجهي اباوع للاماكن وحسيته خلا ايده ع زندي درت وجهي
______________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم 🌹دنيا:- درت وجهي واباوع للاماكن وحسيته خلا ايده ع زندي درت وجهي علي عصر على زندي بخفه ايده وكال:- دنيا باجر احنه طالعين
-وين
- وين قابل غير طالعين نقاتل عدنه غير هشي هنا نريد نرد عراقنه
-الله ينصركم أن شاء الله وترجعون الموصل والعراق كله مثل قبل
- أن شاء الله
سكت ورجع كال-دنيا
-ها
-تعودت عليج
-هاا
-وجعا بكلبي جاي اكلج تعودت عليج يعني تعلمت عليج شلون راح اخليج تروحين
يما من هيج كال احس النفس كوه صرت اتنفسه أكثر شي مكروه بيه هوه التوتر من اتوتر ماعرف شلخبط كتله:- ها مدري ها شلون
ضحك وكال:- أخذي نفس هههههههه لاتموتين يمعوده تنفسي لاتتوترين شجاج
يباوعلي ومبتسم صرت اطكطك اصابعي من التوتر
كتله:- خايفه
راحت الابتسامه من وجهه وعكد حاجبه وكال:- من شنو؟
- مو راح تروحون وتعوفوني خايفه والله انته تعرف شصار بأخر مره عفتوني الله عليك اخذني وياك خايفه ابقى وحدي
حجيتها ودنكت الدمعه بطارف عيني
مد ايده ورفع راسي باصبعه وكال:- رفعي راسج وخلي عينج بعيني لاتخافين ماكو شي لاتخافين هالمنطقه البيها احنه هسه مسيطرين عليها امينه راح نقفل عليج ومانطول وماكو شي أن شاء الله دنيتي حاولي بأي طريقه ماتخافين تعلمي ترا هاي روحتنه يمكن طول أكثر من اخر مره رحنه بيها ويجوز ماارجع كلشي يصير قوي كلبج رايدج لبوة متخاف من شي
- لا عليك الله لتحجي هيج بعد اني وين اروح والله ماأمن بأحد غيرك هنا
خلا ايده ع خدي وكال - مارايدج تحسين نفسج ضعيفه ومأمنه بيه كلشي يصير دنيا احنه بنص داعش كلشي يصير اريدج انتي تعتمدين ع نفسج ومو لان رايح ويمكن ماارجع لا حتى بالمستقبل شوفي لمن تطلعين وترجعين لاهلج بخير وسلامه أن شاء الله لاعبالج راح تخلصين لا المجتمع ضالم وانتي تم بيعج لداعش صارلج هنا شهر ونص ومايدرون شنو ضروفج همه عبالهم انتي لحد الان يمهم وخلي اخليج ع علم راح يتهموج ويطعنون بيج
أنت تقرأ
احببت مُنقذي(داعش)
General Fictionهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...