روايه احببت منقذي (داعش)
(بقلمي) أنا : اساور احمد
قمرات لاتنسون التصويت ومتابعه للحساب وتعليقاتكم الحلوه ع كل فقره 🖤
.................دللتني
اكبر وشم بچفوف إديها
وضوگتني
اسمي وعرگ رگبه وخجل
______________________________________
مشهد من البارت السابق (للتذكير)..- الولد كال لزمونه داعش بالطريق وذابحينهم كلهم بس هالولد وواحد ويا ويكول رجعنه ثاني يوم شفناهم كلهم مذبوحين ودافنينهم بمكانهم وامج وابوج وياهم الله يرحمهم
-شنوووووووووو ماااااااااماااااااا
سمعت خالتي عاطت اغمى عليه بعد ماحسيت بشي ..
____ __________ _____________ __________
بسم الله الرحمن الرحيم 🌹بعد ماعاطت خالتي اغمى عليه ماحسيت بشي الا وفتحت عيني واني بغرفه بالمستشفى واذكر من كال ذبحوهم صرت اصرخ واصيح:- ماااااااماااااااا يممممممممه وين عفتووووني باااااباااااا لااااااااا لااااااا ماتعوووفوني مااااتعوفون بااابااا وينك بابا بحاجتك اني بحاااجتك
ابجي واصرخ ونور مرت احمد تهدي بيه دخل احمد يريدون يلزموني ماكو راح جاب ممرضه رادت تضربني ابره بالكانونه صرت ادفع بيها واصرخ ماقبل شكلت مغذي وضربته بالمغذي صرت اضرب ايدي حيل ع السديه مرتين فلتت الكانونه وصارت تجري دم اجو ممرضات ثنين ويه هاي وأحمد ونور يلزموني وماالزم اصرخ واصيح اريد اكوم
شدو اديه ع السديه منا ومنا واني ابجي واتوسل يفتحون احمد تخبل وصار يعارك بيهن:- البنتتت مو مسودنه هيج تشدوونها مستشفى لو مصح
- اخي افهم رجأ البنيه ماجاي تهدأ وإذا ما كمل المغذي ونامت ع المهدء راح تسوء حالتها
- بس مايصير هيج ياخيتي مايصير شوفي حالها ماتت من البجي
- أتفهم خوفك بس ربع ساعه وتهدء وتنام
طلعو وبقو نور وأحمد:- احمد و والله مو مخبله هيج يشدون اديه والله خلي يفكوني اريد اروح يم امي وأبوي ارريد اميي وابوي
- اهدي بعد اخوج اهدي كولي يا الله وربي يجبر بخاطرج ادري صعب بس شسوين هاذا الكاتبه رب العالمين
- امي امي اريدها ابوي اريده محد بقالي كلهم عافوني كلهم مااا مااا وينج ماما بابا تعالو لاتعوفوني وحدي بهاي الدنيا اخذوني فدوه اخذوني
وع هالحال والبجي احس خدرت وعيوني ينغمضن
كعدت مدري وره شكد شفت نور يمي :- وي وينهم م ماما وبابا نور وين ماماو بابا
أنت تقرأ
احببت مُنقذي(داعش)
General Fictionهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...