فِي مَاذا تُفكَر؟.
ـ الأختِفاءَ....
+18
وقتَها كان عليكَ منعي حينَما مررت اصابعي فوق فخذك
لآني بعدها لن اتوقف "و فِي افضل وقت قد يحدثُ الاسوأ مثلًا عندمَا شعرَ بيد الاكبر تفارِق فخذه و تنتقِل لما هو اكبَر
تتوقَف جميع حواسِه للحظات ثَم كالبرقِ بوسط الظلمه تمسُه الرعشه عندما ضغطتْ يد الرجل حولَ قضيبـه المخبىء ببنطالِهيهتز اسَفله ببطء محاولةٌ بالتراجعُ للخلف لكن مقعد السياره كانَ يعيقُ تراجعه
يجعله محاصراً بينَ يد الاخر وبين غلاظَه المقعدشفتيهِ توسعتَى بخفه بنيه اخراجِ تأوه صغيره وبالوقتِ ذاته لمس شيءٌ اشدُ عظمه من النعاسِ عينيه المترصعتينِ لطفاً
يتلوى بغير راحه عندمَا بدأ الاخر دعكَ منطقته بحركه هادئه. تثقُل عينيه وبيده المهتزتين يقبضُ على كف الاخر مجدداً ينوِي ايقافه
ليجد ان ضعفَ يديه المهتزتين لا تحركُ انشًا امام صلابه يد الاخر الممتلئه العروق والقوه
" ليسَ لديك اي فكره عن مدى رغبتِي بإلتهامِ فمك وانتَ تبتسم خجلاً "معَ يده المتحرشَه باحدىَ مناطِقه الرجلُ دنَى له وبيده الحره امسكَ بمؤخره رأسه ، يشده بخصلاتِه الغرابية الناعمه
تلك التِي تنزلق من بين اصابعِه خجلاًعندمَا اتاه فمَ الاخر مليئًا بالشَبق هو لم يستطع الرفَض واخيراً اسَقط كل نيه بعقله للمقاومه ليرمي نفسهُ بين يديّ الاخر يسمح له بأكل عذريه شفتيَه
حتَى مع حقيقه رغبتِه وشده وجودِها نصُف ذلك كان ايضاً رغبه انتقَامٍ منه لعائلتِه
لقَد كان من الغبَاء ان ينتقم من عائلته بنفسِهوبعذريتِه التي حافظَ عليها منذُ سنين
لكنْ لم يستطع سوى ان يبرَر لنفسه هذا التبرير الغبِي لرغبته التي اشتعلت امام هذا الرجُل