اومئت بخفوت على ما قاله ، واتجهنا إلى باب المنزل
وأخرج مفتاح من تحت سجادة المدخل.فتح بها الباب ودخلنا. ابتسمت معلقه
"يبدو انك تعلم جميع مخابئة السريه."ضحك واردف:
"بالطبع، فمن سيحظره هنا بعد ان يثمل؟""لسببٍ ما اعتقدت انك الصديق الثمل."
"انا هو ، لكننا نتحدث عن هاري حاليًا"
قالها مازحًا واكمل
"تعالي من هنا.."لأصف المكان قليلًا كان شكله حميميّ جدًا ، ولكن
ينم عن الثراء.
كانت الارضيه رخاميه باللون الابيض و غالبه مفتوح على حوض السباحه.
مدخنه على الحائط وفوقها يكون التلفاز.كان جميلًا بحق! رغم انه كان تقريبًا من دور ونصف
وبتخميني ، كان نصف الدور عباره عن غرفته.خرجنا عند حوض السباحه حيث تغير الرخام للونٍ
يُشبه الرماد.كان يقف هاري على مقربةٍ من رجل بشعر بني وعينان زرقاوتان. قصير القامه بالنسبه لهاري ،
لكنه جذاب بشكلٍ غريب.."هذا لوي الواقف بجانب هاري."
وضح نايل. وابتسمتُ له ممتنه.بينما كان جالسًا على الاريكه رجلٌ آخر تستريح بين
احضانه طفله يبدوا انها في الثانيه من العمر.كان جميلًا جدًا. لدرجه ابهرتني حقيقةً
شعره الأسود الداكن المنسدل على عينيه الناعسه
ذات اللون الذهبي.وابنته. كانت تحمل جميع صفاته
لكن خالفته بعينانٍ زرق محيطيتان.."ايعجبك ما ترين؟"
وكزني آخر ذا شعر بني، وعينين بنيه لطيفه جدًا
وبنيه جسمه؟ إلهي!!! دعوني لا أبدأ!هل كان يجب عليهم ان يكونوا جميعهم بهذه الوسامه؟
"ها-ه؟ اانا لا أعلم فقد أضعت نايل."
قلت بربكه. شعت عيناه ضاحكًا واخذني في حضن"اذًا انتي روز؟"
قال بعد ما افلتني .
هذا كثيرٌ جدًا. جدًا جدًا
لا اعرف اي شاب وفجأه انا بين خمسه؟ وحضنت اثنان إلى الآن! اقسم ان رآني والديّ سيقومان
بدفني حيه!لا داعي لقلب مواجعي حاليًا. يجب عليّ الاستمتاع
حتى آخر رمق!"أجل انها انا. هل بامكانك تعريفي عليكم؟"
قلت له بخجلٍ مفرطٍ نوعًا ما..."اجل بالطبع! انا ليام." واشار الى ذو الشعر الاسود واكمل "هذا زين وابنته سارا ، زوجته بيري لكنها لم تحضر بسبب مرض ابنهما الآخر جوزيف."
"آوه. حسنًا اتمنى ان اقابلها مرةً اخرى اذًا."
قلت بلطف ونحن متجهين إلى فتاه ذات شعر بني
وملامح جميله تحمل بيدها طفله رائعه.امسك يدها وعرفت فورًا صله قرابتهما.
"هذه صوفيا زوجتي." وقبل الطفله التي بين يديها
واردف " آلي، ابنتي الوحيده."
أنت تقرأ
وطني أنتِ.
FanfictionAU Niall Horan fan-fiction "وطني أنتِ أغترب إن ابتعدت عنه." قبّل جبينها والدموع تنساب من عينيه. (تحت التعديل -نحويا وبلاغيا وإملائيا- كتبتها وأنا عمري ١٤ سنة، لذلك لحد يشره😂) All rights reserved © 2014-2015 جميع الحقوق محفوظة.