فاسيو ليس اسم عائلتي، بل عائلة زوجي، للأسف انا تمت التضحية بي من أجل معاهدة صلح بين عائلتين تعشق السلاح والاكشن، أظن أنه من السهل معرفة اني ولدت في عائلة مافيا، حيث يربون الامساخ والوحوش بدل أولادهم، ......
سيدخل الجنة ويطرد
لن أرحمك
بعد تلك الليلة، استمرت بتشجيع نفسها انها ستتركه يحبها ويعاشرها حتى تحمل بالوريث الموعود.. وقت المغيب، على شاطئ البحر كانت مستلقية بجانبه يستمتعان بالغروب المنعكس على موجات البحر..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
آزمي: عزيزي متى سنعود، أريد العودة للعمل ولحياتي الطبيعية. آلفي: عند انتهاء فصل الصيف، فأنا لم آخذ عطلة ولا راحة منذ سنين خصوصا والآن نحن متزوجان حديثا، لا أعلم كيف سأبتعد عنك أصلا.. آزمي: وكأننا حبيبان في الثانوية، توقف عن الدراما، فقط أخبرني كيف لك القوة لتكون رجل مافيا وتدير العالم السفلي جميعا... ابتسم مبعدا خصلة متمردة على وجهها معانقا اياها: أنا هكذا لك وأمامك فقط، فبالطبع وجهي الآخر لن تريدي رؤيته.. آزمي: ايشبه الذي اغتصبني؟ آلفي: تبا، يامرأة الن تسامحيني، لقد مر عن الحادثة شهران، الن تغيري رأيك بي ولو قليلا.. آزمي: صحيح أني لم أحملك أمر وفاة والدتي، واعتبرت الأمر أنك مختلف على العاهر والدك ولكن ضع نفسك مكاني هل يمكنك مسامحتي؟ آلفي: بما أني أحبك سأغفر أي خطئ صادر منك، ولكني أعلم أنك ستسامحينني اليوم الذي ستعشقينني فيه بجنون مثلما هو حالي اليوم، حتى أني اكتشفت أني أكثر زعيم يصبر في العالم رغم اني لم أصبر على أحد يوما أكثر من 20 دقيقة ولكن ها أنا منذ تزوجتك اكتفي مترجيا اياك بقبلات لكي اصبر على عدم لمسي لك دون اذنك، حقا لا أصدق أنه منذ شهران لم ألمسك الا مرة واحدة من بعد ذلك اليوم.. آزمي: من الصعب علي تقبل كل شيء، ربما مع الوقت.. تنهد معلنا استسلامه من مناقشتها، وقد تعب من ترجيها، ولكنه وعدها أنه سيصبر عليها.. ثم فجأة حاوطها معتليها يقبل عنقها مجددا فذلك أكثر ماسمحت له بالوصول اليه... آلفي: لا تعلمين كم أنني انتظر تلك اللحظة التي ستسمحين لي بأكثر من هذا... نظرت له وابتسامة جانبية على شفاهها مما جعله يجن ولكن أين المفر عليه بالانتظار. آزمي: لم عشرون دقيقة. آلفي: بقت روح امي تخرج منها لمدة عشرين دقيقة كانت تنظر لي فيها تودعني، وفعلا لا أستطيع الصبر أكثر من ذلك الا معك، أسندت رأسه على صدرها لتواسيه فذلك كل ماستطاعت فعله دون كلمة واحدة، فلم تبرع يوما في كلمات المواساة والحب.. . . . . . جورجيا، في أعالي جبال إلبروس، استيقظ آلدو في بيت والدته حيث أنجبتهما،
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
